هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أيام قليلة وتكون مصر أمام اختبار شديد الحساسية والخطورة ، وهو استحقاق الاستفتاء على الدستور الجديد الذي تم إعداده بعد الإطاحة بحكم الإخوان المسلمين ، وبدون كثير جدل أو نقاش حول تفاصيل مواد الدستور والإيجابي فيها والسلبي ، فالحكاية كلها تتمحور حول الشكل أكثر من المضمون ، والمعركة كلها تدور حول تدشين
دافع وائل غنيم الذي وصفته صحيفة "الغارديان" بأنه أحد رموز ثورة عام 2011 ويعيش في المنفى، عن نفسه، بعد أن اتهمته قناة فضائية موالية للنظام بأنه استخدم الثورة المصرية لخدمة أهدافه. وقال غنيم إنه قرر الابتعاد عن بلده مصر، لانها "لم تعد تستقبل أشخاصا مثلي".
عبر أحمد شفيق المرشح الرئاسي الخاسر في انتخابات عام 2012 وآخر رئيس وزراء في عهد الرئيس حسني مبارك الذي اطاحت به ثورة شعبية عام 20111 عن رغبته مجددا في الترشح للرئاسة لكن في حالة واحدة وهي عدم نزول الفريق عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع ورئيس الإنقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس المنتخب محمد مرسي في ت
أصدر مجلس العلاقات الخارجية الأوروبي تقريرا مطولا حول الأوضاع في مصر، قال فيه إن البلاد لا تزال تحت حكم العسكر، وإن القمع الذي تمارسه السلطات ضد أعضاء وأنصار جماعة الإخوان لن يجلب الاستقرار، مطالبا الاتحاد الأوروبي بتغيير سياساته تجاه مصر، ووقف دعم الانقلاب.
بعث الدكتور هشام قنديل، رئيس الوزراء السابق في عهد الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، رسالة كتبها في شهر أيلول/ سبتمبر 2013 الماضي، ليوضح من خلالها بعض ما يثار عنه من اتهامات، ونشرت الرسالة على موقع بوابة الأهرام المصرية.
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن أعضاء الإخوان المسلمين يخوضون معركة "للبقاء" بعد قرار تصنيف جماعتهم تنظيما "إرهابيا".
قالت صحيفة الوفد المصرية إنها حصلت على معلومات من مصادر سياسية وثيقة الصلة بالدوائر الحاكمة عن قرب الإعلان عن إعفاء الفريق أول عبد الفتاح السيسى نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع تمهيدًا لترشحه في انتخابات الرئاسة القادمة.
قال رئيس مجلس الوزراء المصري حازم الببلاوي، إنه: "فيما يتعلق بحزب الحرية والعدالة "حزب جماعة الإخوان" فإن مصيره متروك للقضاء وحله له جوانب سياسية وقانونية، وإن إعلان جماعة الإخوان تنظيمًا إرهابيًا ليس قرارا وإنما هو إعلان حالة".
عندما قرر مجلس وزراء الانقلاب في مصر يوم الأربعاء الماضي 25 كانون أول/ ديسمبر2013 اعتبار جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية وتنظيمها تنظيمًا إرهابيًا، كان يؤسس لمرحلة جديدة تقطع مع مسارات الديمقراطية
أعرب وزير الخارجية الألماني، فرانك فالتر شتاينماير، عن قلقه حيال إدراج جماعة الإخوان المسلمين في مصر في قوائم المنظمات الإرهابية، واعتبار كافة المنتمين لها مدانين، لافتا إلى أن هذا الأمر لن يقرب مصر من السلام الداخلي، على حد قوله.
قال المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في ليبيا بشير الكبتي، إن "قرار الحكومة المصرية باعتبار جماعة الإخوان المسلمين في بلادها جماعة إرهابية هو خطوة إقصائية ستجلب عدم الاستقرار لمصر لسنوات طويلة".
الغارديان: الدولة الأمنية التي هزمتها ثورة يناير أنبتت رأسا جديدا، وعادت لتنتقم!
قالت شخصيات حقوقية مصرية إن القرار الحكومي المصري باعتبار الإخوان "جماعة إرهابية" "لا يتفق مع المعايير الدولية"، و"يفتقد إلى السند القانوني". وقال ناشطون حقوقيون وسياسيون يمنيون، إن قرار الحكومة المصرية المؤقتة باعتبار جماعة الإخوان "إرهابية" من شأنه أن يزيد من تعقيد الأوضاع في مصر، ويعيد البلاد إلى
تقرير يستعرض أهم المفاصل في تاريخ جماعة الإخوان منذ تأسيسها وحتى اليوم.
اعلنت الحكومة المصرية المؤقتة الاربعاء جماعة الاخوان المسلمين "تنظيما ارهابيا" واكدت ان "جميع انشطتها بما فيها التظاهر محظورة"، بحسب ما قال وزير التضامن الاجتماعي احمد البرعي.
قال المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء المصري، هاني صلاح، إن توصيف جماعة الإخوان المسلمين بالإرهابية ليس هدفًا للحكومة في حد ذاته، وليس هو الشغل الشاغل لها، وأيا من قام بعملية تفجير مديرية أمن الدقهلية فهو إرهابي سواء كان فردا أو جماعة".