هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قاسم قصير يكتب: كانت الدول العربية والإسلامية قد تعتمد بعض السياسات والخطط الرسمية من أجل مواجهة مشروع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو، وهذه الخطط قد تعتمد الأسلوب الدبلوماسي أو السياسي، فإنه بموازاة ذلك فإن أمام الأمة العربية والإسلامية مسؤوليات كبرى لمواجهة هذه المخاطر الكبرى
تطرق الكاتب إلى إيران، مشيرًا إلى أنها تحاول إعادة بناء الهلال الشيعي من خلال فتح طرق تهريب جديدة وتجنيد جبهات جديدة ضد إسرائيل.
وجاء الحادث تزامنا مع انسحاب قوات الاحتلال من قرى وبلدات في جنوب لنبان كانت قد سيطرت عليها ما بين 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 و27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024.
نجحت دعوات وحراك المقاطعة في إجبار شركة الملابس الرياضية الإيطالية "إِريا - Erreà" على إنهاء عقدها مع اتحاد كرة القدم الإسرائيلي، وذلك بعد أقبل من شهرين مع تعاقدها مع الكيان الذي ضم فرقا من المستوطنات غير الشرعية في الضفة الغربية بموجب القانون الدولي.
محمود النجار يكتب: ما ينبغي فعله من قبل الجماهير العربية لمؤازرة الشعب الفلسطيني أن يخرجوا بتظاهرات كبرى، قادرة على هز العروش المهترئة، بحث تغير مواقفها، وتقف إلى جانب الدم الفلسطيني والحق الفلسطيني، فما يمكن أن يحدث في قابل الأيام أقسى وأشد مما حدث قبل الهدنة
مع مرور الوقت، يكشف الاحتلال النقاب عن عمله مع عدد من الدول العربية في المنطقة لتخليص نفسه من المسؤولية عن غزة، مع العلم أن أي كيان عربي أو أوروبي أو أميركي لن يرسل جنوده للقطاع، مما سيجعل من إصرار الاحتلال على منع حماس من استعادة السيطرة على القطاع قد يكلّفه غاليا.
ساري عرابي يكتب: بقي قدر ما من التعاطف الظاهر، يمليه الموقع العميق للقضية الفلسطينية في الضمير العربي، والذي ولا بدّ وأن تعبّر عن الحكومات العربية بشيء من البلاغة الشكلية. إلا أنّ هذا الجانب التعاطفي في أبعاده الإنسانية والعروبية والدينية، بدأ بالسقوط، مع عمليات 11 أيلول/ سبتمبر 2001
تسعى الإدارة الأمريكية لإحياء مسار التطبيع بين إسرائيل والسعودية، في إطار رؤية أوسع، حيث تكثف إدارة ترامب تحركاتها لجذب استثمارات سعودية ضخمة تقدر بتريليون دولار، إلى الولايات المتحدة، مع التركيز على التعاون في مجالات الطاقة والتكنولوجيا والدفاع..
محمد الشبراوي يكتب: عندما نتساءل لماذا يجب على العرب الضغط على أمريكا ومواجهة إسرائيل؟ فأحد وجوه الإجابة عن هذا السؤال، هو أن أهداف أمريكا وإسرائيل واحدة، ما يعني أن الضغط على كيان واحد بحسب الأهداف المشتركة
بلغ تشريد الفلسطينيين في الضفة الغربية أعلى مستوياته منذ حرب عام 1967، وهذا بينما يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي حملة منذ الشهر الماضي ضد عدد من المدن في الضفة الغربية شرد فيها حتى الآن حوالي 40 ألف فلسطينيا من بيوتهم.
أكد الكاتب الإسرائيلي نيتسان كوهن، أن الاحتلال دفع ثمنا باهظا في الجانب الاقتصادي بسبب الحرب ضد غزة، قائلا: "حين نتحدث عن حرب بحجم الحرب التي نشبت في 7 تشرين الأول/ أكتوبر يتوجب أن نتحدث أيضا عن الكلفة المالية الهائلة لها".
أمجد بشكار يكتب: محكمة الجنايات الدولية تمثل واحدة من الأدوات القليلة لمحاسبة مرتكبي الجرائم الكبرى، مثل جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، لكن في حال استمرت الضغوط والعقوبات ضدها، فقد تخسر المحكمة قوتها وتصبح غير قادرة على تنفيذ ولايتها، مما يفتح الباب أمام الإفلات من العقاب، ويصبح العالم يحكمه قانون الغاب.
صلاح الدين الجورشي يكتب: يجب الاعتراف ضمن هذا السياق، بأن الفلسطينيين في مأزق خطير، وأنهم يواجهون هذا النمط من "التدين المتوحش"، الذي يضعهم بين خيارين: إما التنازل عن الوطن ونسيانه، أو البقاء والموت. لكن مع ذلك، لا يحق لأي كان، وبالأخص العرب، أن يضغطوا عليهم ويعملوا على كسر إرادتهم وتشجيعهم على الاستسلام، بحجة أنه لا بديل لهم عن ذلك.
ما زالت المشاهد القادمة من قطاع غزة، التي ظهر فيها عناصر المقاومة يركبون سيارات "تويوتا" بيضاء اللون، ويُشهرون أسلحتهم، ويحتفلون في الشوارع ويحيطون بالأسرى الإسرائيليين، تثير تساؤلات عديدة في الرأي العام الإسرائيلي بدون إجابة، مع الاكتفاء بالانطباع الذي مفاده "أننا أمام حالة من الخزي والغضب والفجيعة"..
ممدوح الولي يكتب: يجب استخدام الواردات كوسيلة للضغط على الإدارة الأمريكية، لتغيير مواقفها المنحازة بشدة للجانب الإسرائيلي على حساب الشعب الفلسطيني، والتي وصلت إلى حد المطالبة بتهجير سكان غزة وتوقع تكرار ذلك مع سكان الضفة الغربية خلال أسابيع قليلة، وإجبار دول إسلامية أخرى على التطبيع مع اسرائيل دون أي منافع تتحقق للقضية الفلسطينية..
اتهمت أوساط إسرائيلية روسيا بأنها تجاهلت إطلاق سراح أسرى إسرائيليين محتجزين في قطاع غزة، واهتمت فقط بالإفراج عن مواطنها ألكسندر تروبانوف، الذي أُفرج عن السبت ضمن الدفعة السادسة من صفقة التبادل مع المقاومة الفلسطينية، منتقدة شكر موسكو لحركة حماس بعد الإفراج عنه..