هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
زعم رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي أن "الإسلام السياسي الذي وصل للحكم (..) استعدانا ويطلب منا المصالحة"، دون أن يحدد موقفه من ذلك.
حذر أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في كلية إيكيرد بالولايات المتحدة الأمريكية، وليام فيليس، من أن تشجع استضافة مصر قمة المناخ عبد الفتاح السيسي على ممارسة المزيد من القمع..
أطلقت المعارضة المصرية ونشطاء دعوات للتظاهر ضد نظام السيسي في 11 تشرين الأول/ نوفمبر القادم
رصدت "عربي21" بشكل موسع ملايين الأفدنة التي منحها رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي للجيش منذ وصوله إلى السلطة 2014 وحتى اليوم.
الكثير من الشواهد تؤكد أن عملية التجذر والتمكين في الحكم، تم التخطيط لها بإتقان وعلى كل الأصعدة، بما يجعل من مجرد انسحاب العسكريين من المشهد في أي وقت، بمنزلة انتحار مالي واقتصادي، تنهار معه بنية المجتمع.
بنيران صديقة، الديهي سجل هدفا في مرماه، ولو عاد السيسي لتقنية الفيديو المتبعة في مثل هذه المواقف، لمنع نشأت الديهي من الظهور تلفزيونيا لفترة طويلة، بعدما تسبب في فضيحة النظام إعلاميا.
افتتح عبد الفتاح السيسي مشروعا لاستخراج المعادن الثقيلة من الرمال السوداء المنتشرة على السواحل الشمالية لمصر، التي يصفها البعض بـ"الكنوز المنسية".
كان يتم استغلال الرمال السوداء منذ الأربعينيات بواسطة شركة الرمال السوداء المصرية حتى تم تأميمها عام 1961، ثم تصفيتها بعد نحو 8 سنوات من التأميم..
الخطر المباشر على ثورة الشعب وأحلام الناس في حياة كريمة، يكمن في ذلك البغل المزمن الذي يحتل دواوين الدولة المصرية بجسده الضخم وعقله الصغير..
رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور عصمت السادات يتوقع عدم ترشح السيسي لولاية ثالثة جديدة رغم التعديل الدستوري الذي أجراه للبقاء حتى 2030..
في إطار تأكيدنا على مفهوم الأمن الإنساني المناقض لمفهوم الأمن في رؤية السيسي المستبدة، نتأمل مشهد إعدام الكتاكيت في مصر نتيجة نقص الاعتمادات المالية لشراء الأعلاف التي تشكل غذاء أساسيا لها، ذلك المشهد المرعب الذي لا يمكن تفسيره أو تبريره إلا أنه يقع على عاتق السلطة الانقلابية
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي بمصر، صورة مخلة منسوبة لـ نجل السيسي، نجل رئيس النظام المصري، عبد الفتاح السيسي
توقعت المحامية الدولية ومسؤولة الأمم المتحدة والآليات الإقليمية في منظمة "كوميتي فور جستس"، ياسمين عمر، قيام النظام المصري بـ "استهداف مؤسسات حقوق الإنسان والعاملين في المجتمع المدني المصري الذين دعموا استضافة مصر للمؤتمر الأممي السابع والعشرين لتغير المناخ (COP27)، وحاولوا توسيع النقاشات داخله لتشمل أوضاع حقوق الإنسان في مصر".
كشف رئيس النظام المصري عن عجز مائي كبير تواجهه مصر، بحيث لم تعد مواردها المائية تكفي احتياجات السكان، فيما كرر مناشداته للمجتمع الدولي لإيجاد تسوية منصفة لسد النهضة الإثيوبي..
هناك دعوة لمظاهرات، وربما ثورة، يوم 11 تشرين الثاني/ نوفمبر القادم في مصر، بالتزامن مع انعقاد قمة المناخ، يتبناها البعض في الخارج، دون أن نسمع لها صدى في الداخل، وفي ظل الحكم الاستبدادي من الصعب قراءة انطباع الناس..
تفاعل المصريون مع دعوات التظاهر في 11 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل ضد النظام، تزامنا مع استضافة مصر لقمة المناخ.