هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جاءت زيارة الأسد إلى موسكو في 14 آذار (مارس)، أي قبل ثلاثة أيام من الذكرى السنوية الثانية عشرة لاندلاع الثورة السورية، فيما جاءت زيارته إلى أبو ظبي في الـ19 من الشهر نفسه، أي بعد يومين من ذكرى الثورة السورية..
وكالة رويترز نقلت عن ثلاث مصادر أن السعودية تعتزم إعادة علاقاتها مع النظام السوري، وأن إعادة فتح السفارات سيكون بعد عيد الفطر.
بدون مساعدات ضخمة لسكان شمال سوريا الذين يعيشون في مناطق المعارضة بطريقة تساعد على التعافي من آثار الكارثة وإعادة بناء حياتهم فإن الميزان قد ينحرف لصالح النظام.
توقع رجل الأعمال السوري، رامي مخلوف، خروج المهدي قريبا، مؤكدا أن ذلك سيخلفه حرب كونية كبيرة.
نقلت "الجريدة" عن مصادر، قولها إن "هذه الزيارة والالتزام بشروطها، هما ما سيفتحان الطريق أمام العلاقات السياسية"
حواس محمود يكتب: قبل مد اليد للطاغية أن يتم الاشتراط عليه بالإفراج عن المعتقلين السياسيين وهم بالآلاف المؤلفة، وتوضيح مصير المفقودين، والإقرار بعودة اللاجئين بشكل آمن وبإشراف عربي أو أممي، وحل المسألة السورية بالقرار الأممي 2254
محمد بن زايد كان في استقبال الأسد لدى وصوله إلى مطار الرئاسة في أبوظبي..
رأى موقع "تسار غراد" أن الأوضاع السياسية في تركيا قد تجبر أردوغان على محاولة صنع السلام مع الأسد، خاصة وأن المعارضة التركية وعدت بسحب القوات التركية من سوريا في حال فوزها.
غازي دحمان يكتب: يتوجب إدراك صعوبة التعويل على الطرف العربي في أن يكون له دور مؤثر في التوصل إلى حل للأزمة السورية، وسيتحول هذا الحراك إلى فرصة لحل مشاكل العرب مع النظام السوري الذي يواجه الأطراف العربية بأوراق قوّة عديدة
قال الحساب الشهير "مجتهد"؛ إن لقاء في الرياض، جمع رئيس الاستخبارات العامة السعودي خالد الحميدان، ورئيس مكتب الأمن القومي السوري علي مملوك، ومسؤول أمن القصر الجمهوري أحمد الخدام، بعد المصالحة بين إيران والسعودية.
قال مسؤولون عرب وغربيون؛ إن الدول العربية المقاطعة للأسد، قدمت له عرضا لإعادة دمجه في المنطقة بشروط..
قال بشار الأسد إن إمكانية لقاء أردوغان، مرتبطة بشروط أساسية و"إذا استوفيت فلا موعد محددا للقاء، كما حمل حزب العدالة والتنمية مسؤولية ما وصلت إليه العلاقات بين أنقرة ودمشق
وضع رئيس النظام السوري بشار الأسد، شرطا واحدا فقط، من أجل لقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان..
قالت لجنة تحقيق أممية إن المنظمة الدولية وحكومة النظام السوري وجهات أخرى يتحملون مسؤولية تأخر وصول المساعدات الطارئة إلى السوريين بعد الزلزال الذي وقع الشهر الماضي، ووصفت الإخفاقات بأنها "صادمة" ودعت إلى إجراء تحقيق منفصل.
نزار السهلي يكتب: الثورة السورية التي تخطو نحو عام جديد، لم تهزم النظام عسكرياً، بعد اعتماده على دعم قوة عظمى (روسيا) وأخرى إقليميه (إيران) جربتا كل أنواع القتل والسلاح على شعبٍ أطلق حناجره الصادحة بهتاف الحرية، لكنها هزمته أخلاقياً وسياسياً وهزت أركانه مما استدعى تلاحما وتعاضدا من كل قوى الثورات المضادة عربياً ودولياً لمؤزارته وضرب الثورة بإيلام شديد، ليتم اليوم الحديث عن إعادة تأهيل النظام
قال صبرة إن التغلغل الإيراني في سوريا بدأ منذ عهد نظام (رئيس النظام السوري السابق) حافظ الأسد، وجرى تمكين نفوذ دولة الملالي فيها في عهد ابنه (بشار)، وبالتالي نحن نتحدث عن خمسة عقود من الزمن أدت إلى تحول سوريا إلى مقر وممر للنفوذ الإيراني لدول المنطقة"..