هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشارت قناة CBS الأمريكية إلى أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي تحاشى الرد على سؤال حول مسؤوليته عن عملية فض اعتصام ميدان رابعة.
واجه تصريح وزير الإنتاج الحربي بالحكومة المصرية اللواء محمد العصار بقيام المصانع الحربية بتصنيع "صنبور" موفر للمياه لمواجهة قلة الموارد المائية..
حالة من الغضب تسود بين أعضاء المعارضة المدنية المصرية، خاصة التيار اليساري منها، وذلك على خلفية ما تردد من أنباء صحفية حول وجود صفقة بين النظام وبين بعض المعارضين، للموافقة ودعم تحركات النظام لتعديل الدستور.
هذه الخريطة بعد هذه الزلازل المتتالية (زلزال الثورة وزلزال الانقلاب وزلزال رابعة والنهضة)، والحالة التي آلت إليها المعارضة في الداخل والخارج، شكلت حالة مواتية لإضعاف أي حركة فاعلة للنيل من النظام الانقلابي، ولكنها كشفت في الوقت ذاته عن تلك الفجوة التي تشكلت من رحم ضعف القدرة الاستيعابية وإقرار الخطة
انتقد مراقبون تحويل الاحتفالات بمولد الإمام الحسين بن علي سبط النبي الكريم (ص)، من احتفال للطرق الصوفية ومحبي آل البيت إلى ملتقى سياسي يدعم رأس النظام عبد الفتاح السيسي.
في الثامن والعشرين من كانون الأول/ ديسمبر المنصرم، أعلنت وزارة الداخلية في مصر عن حادث استهداف حافلة سياحية تقل عددا من السياح الفيتناميين، ما أسفر عن مقتل ثلاثة منهم، بالإضافة إلى المرشد السياحي المرافق لهم
هاجم السفير اليمني لدى المملكة المتحدة، ياسين سعيد نعمان، الحوثيين، ووصفهم بأنهم "انقلابيون دمويون" لن يجنحوا للسلم.
تطوير الفكرة، لصالح ما يسمى بمجلس حماية الثورة، الذي هو هيئة فوق مؤسسة الرئاسة، والرئيس المنتخب ما هو إلا عضو مثل غيره من الأعضاء، مثل وزير الداخلية ومدير المخابرات العامة، وهو المجلس الذي يرأسه عبد الفتاح السيسي، والذي ينتقل به إلى مرتبة "الولي الفقيه" في إيران، وهو أعلى من رئيس الجمهورية
كل مواطن مصري لا يملك طائرة خاصة على أهبة الاستعداد في مطار قريب من بيته عليه أن يقلق؛ لأن لحظة الانفجار لا ضابط لها
لم يكن عام 2018 عاديا بالنسبة لمبادرات حل الأزمة السياسية التي تعيشها مصر منذ انقلاب تموز/ يوليو 2013، حيث شهد العام الذي يلملم أوراقه العديد من المبادرات التي لقيت زخما واسعا..
علقت حركة حماس السبت، على شهادة الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك أمام محكمة جنايات القاهرة الأربعاء الماضي، والتي أشار فيها إلى إرسال "حماس" ثمانمائة من عناصرها إلى القاهرة..
تبعات الشهادة التي أدلى بها الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك ضد الدكتور محمد مرسي، أول رئيس منتخب في تاريخ مصر، وقيادات جماعة الإخوان المُتهمين في ما يسمى بالقضية الخاصة باقتحام الحدود الشرقية، وما يتصل بها من اقتحام السجون
أثار إدلاء الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك بشهادته في قضية "اقتحام السجون" التي يحاكم فيها الرئيس المنتخب محمد مرسي، ردود فعل واسعة بين النشطاء..
أصدر البرلمان المصري في الخارج، اليوم الأربعاء، بيانا حول اختفاء النائب والسياسي المصري مصطفى النجار، محملا سلطات الانقلاب العسكري المسؤولية الكاملة عن سلامته ومواطنين آخرين..
تعتبر اعترافات باريل بمنزلة ورقة قانونية استراتيجية، تستطيع قطر من خلالها رفع قضية في محكمة العدل الدولية في لاهاي ضد كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر؛ على تورطهم في زعزعة الأمن القومي لدولة آمنة مسالمة لم تعتد على أحد، وعلى دورهم التخريبي المضلل
برأ القضاء المصري 40 متهما في قضية إعادة محاكمة المتهمين في قضية التمويل الأجنبي، التي تعود إلى عام 2011 إبان الثورة المصرية.