هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
"بلادي وإن جارت علي عزيزة، وأهلي وإن ضنوا علي كرام"، كانت تلك آخر كلمات الرئيس الراحل محمد مرسي المقتبسة، قبل وفاته داخل قفص زجاجي بقاعة محكمة جنايات القاهرة، الذي كان شاهدا على آخر لحظات حياة أول رئيس مصري منتخب ديمقراطيا في 17 حزيران/ يونيو 2019..
علق ياسين أقطاي مستشار رئيس حزب العدالة والتنمية في تركيا، على أحكام الإعدام الصادرة في قضية "فض اعتصام رابعة".
آخر هذه الجرائم المتلبسة في ثوب القضاء، صدور أحكام نهائية "حضورية" بالإعدام على بعض قيادات جماعة الإخوان، وهي أحكام لا تقبل الطعن عليها بأي وجه، وبات أهل هؤلاء المعتقلين بانتظار تنفيذ أحكام الإعدام عليهم في أي لحظة
كل المؤشرات السياسية تتجه إلى عزله من النفوس ثم من النفوذ، خاصة بعد فضيحة الخطة الانقلابية التي وصلت مكتبه وسكت عنها حتى تسربت من داخل القصر. لقد تحركت الحكومة والبرلمان في اتجاه حلحلة الأزمة الاقتصادية، ونستشعر حركة اقتصادية تدب في أوصال البلد رغم الوباء، كما نستشعر حالة تفهم خارجية للوضع في تونس
تبقى النقاط ذات الأولوية ليس في إسقاط النظام حتى لا نحلق في سماء الأوهام، ولكن في بناء وعي تيار جديد لا يسقط هو أمام الأحداث بالارتباك والاشتباك، ولا يسقط أمام الواقع باليأس والاستسلام، ولكن يعمل وفق الممكن المتاح في نشر الوعي وتوضيح الرؤى..
هل بالفعل للسيسي إنجازات حقيقية؟ وإذا كانت كذلك، فلماذا يحرص على أن يكون همه الأول والأخير أن يصورها "بالجرم المشهود" رغم ضآلتها؟
نعتقد أنه صار واجباً على كل شرفاء العالم، الإعلان عن مجابهة سلطة "السيسي"، وداعميه السيئيين
الهوجة كان لها أثرها المعاكس لدى كثير من المصريين، حين راجعوا ما تعرضوا له من قرارات مجحفة اقتصادية وسياسية واجتماعية، وزيادات بأسعار السلع والخدمات، وتزايد سيطرة الجيش على النشاط الاقتصادي على حساب القطاع الخاص، وتراجع مستوى الخدمات..
هل ماتت القضية المصرية من طاولات السياسة الدولية وأصبح الأمر مستتبا لقائد الانقلاب العسكري في مصر عبد الفتاح السيسي؟ هل تكمن الأسباب في تراجع الاهتمام بالقضية المصرية في ضعف المعسكر المناهض للانقلاب أم ما يطلق عليها المعارضة المصرية؟
الأحداث المتناقضة التي شهدها المصريون، وتغييب الحقائق وتغييب العقل، جعلت من المستحيل وضع دراسة علمية للشخصية المصرية المعاصرة على الأقل، ولذلك يجب أن نصوغ نموذجا متوازنا لعناصر الشخصية المصرية المطلوبة وأن نغفل الدراسات الموجهة السابقة التي كانت تريد إرضاء السلطة..
هذه المشاهد التي تتعلق باستدراج القوى الإسلامية في المنطقة تتكرر الآن.
من هنا، ندرك كيف لتشكيل عصابي مجرم أمسك بتلابيب مصر أن يدافع عن كرامتها ومستقبل أجيالها؛ وهو جزء أصيل من إهانتها وقتلها والتآمر عليها، مهما حاولت الآلة الإعلامية خداع الشعب والعبث بعقله بأكاذيب درامية وجعجعة ترويجية.
لقد اضطرت "بوابة الأهرام" بعد سيل التعليقات على الخبر المنشور، إلى التدخل وحذف رتبة "محمد رجائي عبد الحميد يونس"، وهو حذف له دلالته الخاصة! فدعوني أشكر الجنرال على كل ما يقدمه لصالح الدولة المدنية.. فيثاب السيسي رغم أنفه!
اتهمت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، الثلاثاء، جماعة الحوثيين بتقويض الجهود الدولية لتوفير لقاحات فيروس "كورونا" في المناطق الخاضعة لسيطرة الجماعة (شمال ووسط وغرب البلاد)..
نشر الإعلامي المصري، عبد الله الشريف، فيديوهات وصورا توثق فظائع مجزرة "رابعة"، بحق المناهضين لانقلاب عام 2013..
قررت النيابة العمومية في تونس بشكل رسمي الجمعة، التحقيق في الوثيقة التي نشرها موقع "ميدل إيست آي" البريطاني قبل أيام، حول خطة انقلاب مزمعة.