هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رأى مراقبون وسياسيون أن إحياء الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير في مصر؛ كان ضرورة حتمية، بغض النظر عن الأعداد المشاركة ونتيجة الحراك الشعبي، خاصة مع تحول البلاد إلى ثكنة عسكرية.
يبدو أن الهم قد كتب على المصريين طوال حياتهم، فالاقتصاد المصري يبدو واضحا للعيان أنه يدخل في نفق مظلم، فقضية انخفاض أسعار البترول وإن كانت تحمل في طياتها آثارا إيجابية للمصريين بصفة عامة وللاقتصاد المصري بصفة خاصة، إلا أنه سيكون لها آثارا عكسية على الاقتصاد والناس في آن واحد.
نشرت صحيفة "دير شبيغل" الألمانية، تقريرا تحدثت فيه عن انتشار ظاهرة الرسوم الكرتونية والمجلات المصورة في مصر، والتي وجد فيها شبان مصريون متنفسا للتعبير عن الرأي، تحت حكم نظام عسكري قمعي ضيق مساحة الحرية في البلاد..
نشرت صحيفة "دي فيلت" الألمانية، تقريرا قالت فيه إن ميدان التحرير يعتبر محرك المزاج السياسي في مصر، وفي هذا المكان الذي كان شاهدا على سقوط نظام حسني مبارك؛ يمكن لمن يستمع بانتباه أن يشعر بوجود حالة غليان تنبئ بثورة أخرى..
لم يستجب مؤيدو رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي إلى دعوته إياهم للاحتفال بذكرى ثورة 25 يناير، الاثنين، ولم ينزل منهم سوى قرابة عدد يقدر بعشرات من البسطاء، رافعين الإعلام، وفي حين اختفت مشاهد رقص النساء على أنغام أغنية "بشرة خير"، وقف أحدهم بالصاجات محتفلا بالمناسبة في ميدان التحرير.
نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية تقريرا في الذكرى الخامسة للثورة المصرية؛ استعرضت فيه أهم التحديات التي يواجهها المسار الثوري في مصر على المستويين السياسي والاجتماعي، منذ اندلاعها في 25 يناير 2011.
تميزت ثورة الشعب المصري في 25 يناير عام 2011 بالعديد من المشاهد التي لا يمكن نسيانها بعد مرور 5 سنوات على اندلاعها ضد الرئيس المصري حسني مبارك ونظامه البوليسي الذي أذاق الشعب المصري العذاب لمدة 30 عاما.
شارك الناشط المصري وائل غنيم، في إحياء الذكرى الخامسة لثورة "25 يناير" على حسابه الشخصي في موقع "فيسبوك"، من خلال صورة قديمه له في تظاهرات ثورة يناير 2011..
وجه رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الدكتور يوسف القرضاوي، كلمة متلفزة، مساء الأحد، بمناسبة الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير، الاثنين، واصفا رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي بـ"المنافق الكذاب"، ومطالبا إياه، ومن معه، بالرحيل، والمصريين بالوقوف ضد ظلم "الظلمة"، وفق تعبيره.
شهدت عدة مدن مصرية، مساء الأحد، مظاهرات ليلية معارضة للسلطات المصرية، عشية الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير/ كانون الثاني 2011، التي أطاحت بالرئيس الأسبق محمد حسني مبارك.
انتحر شاب مصري، يبلغ من العمر 27 عاما، مساء الأحد، تحت عجلات مترو الأنفاق، نظرا لمروره بضائقة مالية، ليكون بذلك ثالث حالة انتحار تتم بالطريقة نفسها خلال 72 ساعة.
نشرت صحيفة المانيفستو الإيطالية تقريرا قالت فيه، إن قائد الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي "خان" الشهداء الذين سقطوا في الثورة التي أطاحت بنظام حسني مبارك، وأعاد منظومة القمع والاستبداد القديمة ذاتها، وسط صمت تام من بعض وجوه النخبة المثقفة المصرية، الذين يبررون موقفهم بأن السيسي رغم كل مساوئه أفضل م
لا يبدو أن المقابلة التي أجرتها صحيفة "المصري اليوم" مع الناشط المصري علاء عبد الفتاح وبثتها قبيل ساعات من ذكرى ثورة 25 يناير، تخرج عن سياق "الحرب النفسية"، وبث المزيد من الرسائل السلبية التي تقصد سلطات الانقلاب وأدواته الإعلامية، تعزيز "منطق اليأس وفقدان الأمل"، وعدم جدوى أي تحرك ضد الانقلاب
عشية الذكرى الخامسة لثورة يناير، بثت محطات تلفزيونية خطابا مسجلا لقائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي، أثار انتقادات واسعة بين المعلقين والسياسيين على مواقع التواصل الاجتماعي.
قرّرت السلطات المصرية، مساء الأحد، إغلاق محطة مترو "السادات" المؤدية لميدان التحرير وسط القاهرة، بالتزامن مع الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير/ كانون الثاني 2011، التي تحل الاثنين، وبرّرت السلطات قرار الإغلاق بـ"دواع أمنية".
تداول النشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي، عشية الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير في مصر، رسالة للناشطة السياسية المعتقلة، ماهينور المصري، والتي وجهت خلالها عدة رسائل "ودروس" للثوار.