هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نور الدين العلوي يكتب: من شروط بناء الديمقراطية أن يكون التقدم للديمقراطية مبنيا على ضمان حقوق الجميع بعد العرض على الجمهور الواسع، وأن يقبل حكم الجمهور وميزانه في الناس والأحزاب، وأن يترك للزمن تمحيص القدرات دون خطاب الاستئصال
سلطت "الشبكة المصرية لحقوق الإنسان"، الضوء على ملف المختفين قسريا في مصر، والذي يعد الأكثر قسوة وفظاعة من بين ممارسات رئيس النظام عبدالفتاح السيسي، والذي يزداد تفاقما منذ عام 2013..
أحمد عبد العزيز يكتب: مع كل مطلع شمس، ترتفع الأسعار بصورة جنونية، وأصبح للسلعة الواحدة أسعار تختلف من منطقة إلى أخرى، بل ومن أول الشارع إلى نهايته.. ومع كل غروب تخسر مصر جزءا من أرضها وسيادتها لصالح الصهاينة..
أشرف عبد الغفار يكتب: النهضة كانت أقل عددا وأقل إصابة من رابعة، ولكنه كان يوما أسود في تاريخ مصر، سيظل يوم الرابع عشر من آب/ أغسطس هو يوم النكبة المصرية، يوم امتهان الإنسانية، يوم جرائم الحرب والإبادة الجماعية لمجمعات من الشعب؛ ارتكبها جيش ينتمي لهذا الشعب.
نور الدين العلوي يكتب: عند انطلاق الثورة كان القوميون من قادتها في تونس وتحدثوا بحماس عن الربيع العربي باعتبارهم من صنّاعه، ولكن بعد خوض انتخابات مصر وخسارة التيار القومي أمام الإخوان لحس القوميون في مصر وفي تونس خطاب الربيع العربي، وتكلموا عن المؤامرة الدولية على الأمة وعن الربيع العبري بقيادة برنار ليفي.
تتزايد الأوضاع الاقتصادية والسياسية سوءا في مصر، رغم الوعود التي أطلقها رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي منذ سنوات طويلة، وهو ما دفع مواطنين إلى التعبير عن غضبهم علنا، رغم تأدية ذلك إلى البطش بهم واعتقالهم.
ناجي عبد الرحيم يكتب: ما شهدته مصر منذ 2013 ما هو إلا تراجع كبير في مختلف المجالات، شمل الحياة الإنسانية والاجتماعية والقانونية والاقتصادية والسياسية والدبلوماسية والأمنية، ولا بديل عن الحكم الديمقراطي وإن طال الأمد.
محمد ثابت يكتب: تبقى الحقيقة أن الجنرال الحاكم راحل لا محالة كما رحل فرانكو، وموسوليني، وهتلر، وتشاوسيسكو والعشرات غيرهم. لكن، يبدو أن القدر يبدع في تصفية الحسابات مع أمثال السيسي، فلن يجيء رحيله -بنوعيه- موافقا للمنطق أو العقل.
قدم أستاذ العلوم السياسية حسن نافعة، خلال حوار مع "عربي21" تقييما شاملا للسنوات الـ11 الماضية، التي بدأت بتأييده حراك "30 يونيو" الذي ساهم في انقلاب عبد الفتاح السيسي على أول رئيس منتخب في مصر، الراحل محمد مرسي..
قطب العربي يكتب: السيسي تخلص من بقايا المجلس العسكري الذي شاركه في الانقلاب في تموز/ يوليو 2013، وقد حرص أن يأتي بوزير دفاع جديد (عبد المجيد صقر) من خارج المجلس العسكري الحالي الذي يفترض به وفقا للدستور أن يوافق على اختيار وزير الدفاع، والحال كذلك فإن الوزير الجديد لن يكون له نفوذ داخل الجيش..
أصبحت أروقة المحاكم المصرية أكبر شاهد ودليل على غياب القانون والعدالة وانتهاك حقوق الإنسان
تجلت أبرز ملامح هذا التغيير في تعيين اللواء عبد المجيد صقر، الذي كان يشغل منصب محافظ السويس، والعسكري المتقاعد وزيرا للدفاع
الحكومة الجديدة التي تضم 31 حقيبة وزارية شهدت تغيير 20 وزيرا واستمرار 8 وزراء
أطاح رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي بأخر شركاءه في تنفيذ الانقلاب العسكري الذي نفذه في الـ3 من تموز/ يوليو 2013 على الرئيس الراحل محمد مرسي أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر.
في الذكرى الحادية عشر لانقلاب 3 من تموز/يوليو عام 2013 بات الملف الحقوقي والإنساني وما يحدث في السجون المعتقلات من انتهاكات وإعدام وقتل بالإهمال الطبي٬ وما يقوم به القضاء من إصدار الاف الأحكام القضائية بعشرات السنين٬ بات أمرا يفوق كل التوقعات في التنكيل بالمعارضين.
طارق الزمر يكتب: لم يعد هنا شك أن ذلك لم يكن ثورة ضد حكم الإخوان، ولا ينبغي أن نصدق ذلك، وإن كان حكم الإخوان وأخطاؤهم بطبيعة الحال هي الذريعة التي بني عليها هذا الحراك وهذا الانقلاب، بينما أنتج هو كل هذه الكوارث التي يعيشها الشعب المصري اليوم..