هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الإمارات ومصر والأردن وسلطنة عمان وتركيا، أعربت، الجمعة، عن قلقها بخصوص، ما سمّته في بياناتها بـ"التصعيد والأعمال العدائية المتبادلة بين إسرائيل وإيران"، فيما دعت إلى "ضبط النفس لتجنيب المنطقة الدخول في صراع أوسع نطاقا"..
تفاعل النشطاء، مع الوثيقة المتداولة، التي جابت جُل الحسابات، بين من احتفى بهذه الخطوة، وبين من عبّر عن قلقله عن الطفل.
قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي؛ إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، هو "أكثر المستفيدين من التصعيد الأخير" مع إيران.
هتف المتظاهرون الذين احتشدوا عقب أداء صلاة الجمعة، بهتافات منددة بالدعم الأمريكي لدولة الاحتلال، وجددوا مطالبهم بإغلاق السفارة الإسرائيلية.
أعلنت الحكومة الأردنية، عدم وجود اختراق للمجال الجوي، في ظل حدوث رد من الاحتلال على الضربة الإيرانية.
حازم عيّاد يكتب: يصعب تفكيك ما حدث في الرابع عشر من نيسان/ أبريل دون النظر إلى تداعياته على الدول العربية، وخصوصا الأردن الذي قدم روايته لما حدث باعتباره دفاعا عن سيادته، ورفضه لأن يكون ساحة للمواجهة بين إيران والكيان الإسرائيلي. فالحدث اختُزل إسرائيليا بالمشاركة الأردنية التي احتفت بها الصحافة العبرية والمسؤولون الصهاينة على نحو محرج لعمّان؛ ليقدم للجمهور الإسرائيلي باعتباره نصرا سياسيا وإنجازا عسكريا كبيرا.
قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، في كلمة له خلال جلسة مفتوحة لمجلس الأمن بشأن "الأونروا" بطلب من الجزائر والأردن، إن "إسرائيل تشن حرب تضليل ضد أونروا، وتلاحقها بغرض القضاء على حقوق اللاجئين الفلسطينيين".
حلت أعلى محكمة إدارية في الأردن بشكل قطعي حزب "الشراكة والإنقاذ" المعارض.
أعلن سلاح الجو الأردني، الثلاثاء، عن زيادة طلعاته الجوية وذلك "لمنع أي اختراق جوي والدفاع عن سماء الأردن"، فيما أكد وزير الخارجية أن بلاده ستتصدى لأي مُسيرات إسرائيلية كما تصدت للمسيرات الإيرانية.
غضب جماهيري ينتاب الشارع العربي بعد تتداول أخبار وتصريحات عن قيام عدد من الدول العربية بالمساهمة في صد الهجوم الإيراني على الأراضي المحتلة.
انتقدت منظمة العفو الدولية، استمرار الاعتقالات في الأردن، على خلفية التعبير السلمي عن الموقف الداعم لقطاع غزة ضد الاحتلال..
تواجه الحكومة الأردنية حالة غضب شعبي عارم بعد مساعدتها في إسقاط الطائرات المسيرة الإيرانية وكذلك الصواريخ المتوجهة إلى الأراضي المحتلة في الهجوم الذي شنته طهران ردّا على قصف قنصليتها في دمشق..
قالت كاتبة إسرائيلية، إن نتنياهو وائتلافه اليميني، مدينون للأردن، على ما قدمه من صد للصواريخ الإيرانية..
استدعت الخارجية الأردنية، السفير الإيراني في عمان، للاحتجاج على تصريحات مسيئة، معتبرة أن قصف طهران لـ"تل أبيب" كان "تصعيدا حذّرت منه".
رجحت صحيفة إسرائيلية، اليوم الاثنين، أن تل أبيب ستوافق على تمديد اتفاقية المياه مع الأردن لعام إضافي، وذلك بعد الأنباء التي تحدثت عن تردد إسرائيلي بهذا الشأن..
قال ديفيد هيرست إن الأردن قرر الدفاع عن الاحتلال الإسرائيلي متجاهلا الرأي العام الشعبي الرافض بشدة للتطبيع، والمساند للمقاومة.