هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مواجهات عنيفة في القدس بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية عقب العثور على جثة فلسطيني مشنوقا داخل حافلة إسرائيلية.
قال شهود عيان، إنه تم العثور، مساء الأحد، على جثة سائق حافلة إسرائيلية، مشنوقا داخلها في مدينة القدس المحتلة، دون معرفة خلفيات الحادث.
أصيب مستوطن يهودي متطرف بجروح متوسطة مساء الأحد، في عملية طعن بأداة حادة في البلدة القديمة من القدس المحتلة..
نتنياهو يهاجم عباس "لعدم وفائه بالتزامات تم الاتفاق عليها في قمة عمان الثلاثية"، وليبرمان يعلن رفض "إسرائيل" لوقف الاستيطان.
تحاول إسرائيل إضفاء الطابع اليهودي على مدينة القدس المحتلة وذلك بتعليق لافتات إرشادية تحمل أسماء عبرية مضللة للمكان.
يبدوا أن سلاح المقاومة الجديد بإطلاق المفرقعات على الاحتلال أرقته، ما جعله يصدر قرارا يسمح لجنوده بإطلاق النار على المقاومين.
ما تعانيه القدس المحتلة اليوم من ممارسات تهويدية ما هي إلا خطة متفق عليها من كافة الأجهزة الإسرائيلية لخنق القدس وتهويدها.
شارك العشرات في اعتصام أمام مكتب جامعة الدول العربية في منطقة الأشرفية بالعاصمة اللبنانية بيروت، تنديدا بالاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة بحق المسجد الأقصىى، واحتجاجا على ضعف الموقف العربي الرسمي.
تباينت ردود الأفعال الأردنية حول القمة الثلاثية الأردنية الأمريكية الإسرائيلية والتي عقدت في العاصمة عمان لبحث الوضع في القدس
قال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، علاء يوسف، إن "الرئيس عبد الفتاح السيسى تلقى مساء اليوم مكالمة هاتفية من الملك عبد الله الثانى ملك الأردن"، وذلك خلال الاجتماع الثلاثي الذى عقده في عمان، وضم رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو ووزير الخارجية الأمريكى جون كيري.
كشف موقع إسرائيلي أن ضباطا إسرائيليين التقوا عددا من قادة الأجهزة الأمنية بالسلطة الفلسطينية، لتهدئة الوضع في الضفة الغربية.
لا أحد عاقل يقبل ممارسات "داعش" المدانة، التي تريد أن تعيدنا إلى عصور التخلف، لكن لا نقبل أن تستخدم "داعش" ذريعة لإخضاعنا لإرهاب فكري، لا أحد يعرف إلى أين ينتهي.
ابتكر الشعب الفلسطيني العديد من أساليب المقاومة للاحتلال الإسرائيلي، ففي البدء كان الحجر، ثم ثورة السكاكين التي فجرها الشاب عامر أبو سرحان، وتطورت الأساليب من المسدس إلى السلاح الأوتوماتيكي مروراً بقذائف الهاون ثم الصواريخ، لنصل إلى ابتكار قديم جديد، تتطلبه طبيعة المرحلة، ألا وهو "الدعس".
الكثيرون لا بد من أن يكونوا قد تفاجأوا، أو دهشوا للسرعة التي تراجع بها نتنياهو وعدد من وزرائه وصولاً إلى الحاخام الأكبر في الكيان الصهيوني اسحق يوسف، عن المضي في تنفيذ مخطط اقتسام الصلاة بين المسلمين واليهود في المسجد الأقصى. فقد أعلن نتنياهو أنه لا يريد أن يُغيّر في الوضع القائم للمسجد الأقصى. وحذر آخرون من كبار المسؤولين من المخاطر التي يتضمنها اقتحام باحات المسجد واقتسام الصلاة فيه. وقد اعتبر الحاخام اسحق يوسف أن اقتحام المسجد يسبّب في سفك دم اليهود واشتعال المواجهات في مدينة القدس. ودعا مقتحمي الأقصى إلى التوقف عن ذلك خاتماً كلامه بالقول "إن اقتحام الأقصى في هذه الأيام يعتبر مخالفة خطيرة وإن مرتكبها ستعاقبه السماء".
فاجأ جنرال صهيوني النخب الإسرائيلية عندما أكد أن تنظيم "الدولة الإسلامية" يشبه الحركة الصهيونية ويطبق الخطوات التي أقدمت عليها من أجل تدشين "دولة إسرائيل".