هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتصاعد أزمة سد النهضة الإثيوبي، مع اقتراب موعد التعبئة الثانية لخزانه، المقررة في تموز/ يوليو المقبل، دون توصل لاتفاق بشأن آلية تنفيذها مع دولتي المصب؛ السودان ومصر.
دعا رئيس الحكومة الانتقالية بالسودان عبد الله حمدوك الثلاثاء، نظيريه المصري مصطفى مدبولي والإثيوبي آبي أحمد، لاجتماع قمة ثلاثي خلال عشرة أيام..
قال مساعد المبعوث الأمريكي الخاص إلى السودان سابقا والمدير السابق للشؤون الأفريقية في مجلس الأمن القومي الأمريكي، كاميرون هاديسون، إن الإدارة الأمريكية لم تعلن بعد عن أي موقف صريح بشأن قضية سد النهضة الإثيوبي، وسيكون من الخطأ افتراض أنها اتخذت موقفا يدعم جانب بعينه.
أكد خبراء تأييدهم وتثمينهم للخطوة المصرية والسودانية برفض المقترح الإثيوبي، بشأن ترشيح مشغلين مصريين وسودانيين، لتبادل المعلومات حول تشغيل السد والملء الثاني..
حذر مرصد الأزهر لمكافحة التطرف من "مخطط داعشي" في شهر رمضان المبارك، وذلك بعد رسائل تحريضيه قال المرصد إنها أرسلت لاتباع التنظيم من الذئاب المنفردة.
يشكل النيل شريان الحياة لما يقارب 280 مليون نسمة في حوض النيل، حيث تشترك فيه 10 دول، منها دولتان عربيتان، هما مصر والسودان..
الضغط الشديد الذي يتعرضون له، والبيئة غير المناسبة للعمل، وغياب التقدير المادي والمعنوي.. من أبرز الأسباب التي تدفع الأطقم الطبية إلى البحث عن وجهات بديلة للعمل والاستقرار خارج مصر، وهو ما يستدعي إعادة النظر في أحوالهم، لإيقاف هذا النزيف المتواصل في الكفاءات الطبية
أيدت محكمة النقص المصرية الثلاثاء، الإعدام شنقا بحق أربعة متهمين في القضية المعروفة إعلاميا بخلية "ميكروباص حلوان"، إلى جانب السجن المشدد لـ14 آخرين..
ماذا يفعل الرئيس التونسي في هذه المعركة وهو العاجز عن حل معضلات الحكم في بلده؟
يهدف تناول ملف المراجعات والتعديلات لفكر وتنظيم ورسالة الجماعات إلى تصحيح الواقع القائم وإرشاد وتنبيه وتحذير المستقبل القادم..
قررت هيئة قناة السويس المصرية التحفظ رسميا على سفينة "إيفرغيفن"، التي تسببت في إغلاق المجري الملاحي بقناة السويس لمدة 6 أيام بعد جنوحها بعرض القناة في 23 آذار/مارس الماضي..
جاءت زيارة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الاثنين، إلى مصر في وقت تواجه فيه القاهرة تأزما في ملف المياه بمواجهة إثيوبيا التي تبني سدا على النيل الأزرق يهدد حصة مصر من المياه..
أثار حوار تلفزيوني لوزير الخارجية المصري سامح شكري، مساء الأحد، الجدل حول أزمة مياه النيل بين مصر وإثيوبيا، واعتبره مراقبون نسفا لتصريح رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، قبل أيام عن "الخط الأحمر" والخيار العسكري، بل وإقرار من مصر بقبول الملء الثاني الذي تسعى له أديس أبابا.
أفرجت سلطات الانقلاب بمصر، عن الصحفي والقيادي السابق بحزب الدستور المصري خالد داوود، بعد قرار النيابة إخلاء سبيله.
خلال أسبوع واحد، اتخذت مصر عدة خطوات عسكرية للتقارب مع ظهيرها الأفريقي، ومحورها الجنوبي الممتد إلى منابع نهر النيل؛ في صورة بدت وكأنها تطوق من الشمال والجنوب إثيوبيا التي تمر علاقاتها مع القاهرة بأزمة كبيرة ومتصاعدة بسبب ملف مياه النيل.
هاجمت إثيوبيا كلا من مصر والسودان وذلك على خلفية موقفهما من الملء الثاني لسد النهضة، وقالت إن جميع الخيارات لديها مطروحة على الطاولة كذلك.