هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في الوقت الذي يتواتر فيه الحديث عن أزمات مصرفية ومالية ونقص سيولة كبير تواجهه مصر وبنكها المركزي ومصارفها المحلية، دخل بنك عالمي له سمعة واسعة في القارة الأفريقية السوق المصري، ما يصب الكثير من الآمال نحو انعاش الاقتصاد المصري، وفق مراقبين.
رفع المصريون في ثورة "25 يناير 2011" شعار " عيش، حرية، عدالة اجتماعية" بعد أن شاع الفقر والقمع والظلم في البلاد لعقود، ورغم محاولات المجلس العسكري الحاكم الذي أدار البلاد لعام ونصف الالتفاف على مطالب الثورة إلا أنه اضطر لتسليمها إلى أول رئيس مدني منتخب منتصف عام 2012.
رغم محاولات نظام رئيس الانقلاب في مصر طمس هوية "ثورة 25 يناير" وتاريخها وإسقاطها من حساباته كلها، إلا أن قطاع عريض من المصريين أصروا على استذكارها وبث الروح فيها مجددا من خلال التفاعل مع الذكرى الـ11 لاندلاعها على مواقع التواصل الاجتماعي.
تأتي الذكرى الحادية عشرة للثورة المصرية مصحوبة بدعوات للتظاهر وإسقاط النظام السياسي الذي انقلب على الثورة منتصف 2013، وهي دعوات الكترونية مثلما كانت الدعوات في 2011، لكن هذا التشابه في المقدمات لا يعني حتمية التشابه في النتائج
كانت حياته حافلة اختتمها بتشريفنا بالانضمام لحزب الوسط عام 2002، والمشاركة في تأسيس حركة كفاية ثم قيادتها حتى وفاته رحمه الله في 3 يوليو عام 2008 بعد صراع مرير مع مرض السرطان عن عمر ناهز السبعين عامًا.
أكدت رئيسة المجلس الثوري المصري مها عزام، أن الشعب المصري رغم مرور 11 عاما على ثورة يناير 2011، قادر على استعادة ثورته، وأنه واع بحقوقه وقادر على التخلص من ديكتاتورية النظام العسكري الحاكم، ولكنه يحتاج فقط لكسر حاجز الخوف بتحرك ثوري جديد..
كشف الاتحاد الأوروبي عن وجود تنسيق مشترك مع مصر، بشأن عملية إعادة إعمار قطاع غزة المدمر بفعل العدوان الإسرائيلي المتكرر على القطاع المحاصر منذ 16 عاما..
في مثل هذا اليوم 25 كانون الثاني/ يناير 2011، وقبل 11 عاما، كان الشارع المصري يموج بالأفكار الثورية والأحلام الوردية للبلاد والعباد، بل وللشعوب العربية المجاورة، حيث برز اسم ثورة يناير وميدان "التحرير" ليكونا رمزا للحرية ولمستقبل وطن..
ألقى رجال أمن مصريون القبض على شاب يؤدي امتحانا بمعهد تعليمي، بدلا عن لاعب المنتخب المصري لكرة القدم محمد نجم، المشارك في كأس أمم أفريقيا..
كان من هذه التهم القديمة، والتي يعزف عليها كل ديكتاتور كلما اصطدم مع خصومة، فرية اتصال الإخوان المسلمين بالإنجليز من وراءا عبد الناصر والحكومة بعد ثورة 23 يوليو
يحيي المصريون هذه الأيام ذكرى ثورتهم، التي انطلقت قبل 11 عاماً، مطالبة بالعدل والحرية، وكانت شرارتها، مقتل الشاب "خالد سعيد" على يد قوات الأمن.
نشرت صحف غربية مقاطع مسربة لتعذيب محتجزين في أحد أقسام الشرطة بمصر، ونزلاء آخرين، يعتقد أنها تعود لتشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.
وصل وفد أمني مصري، الاثنين، إلى قطاع غزة؛ من أجل متابعة بعض الملفات ولقاء حركة "حماس" التي تدير القطاع المحاصر منذ نحو 16 عاما.
دعا عدد من رموز ثورة 25 كانون الثاني/ يناير المصرية إلى توحد كل من وصفوهم بالمخلصين للثورة حول مبادئها والتعاون لتحقيقها، مؤكدين أن "مطالب وشعارات الثورة (العيش والحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية) لا تزال مطالب مشروعة للشعب المصري، ولن يهدأ له بال حتى يحققها".
أن يتطور هذا الخلاف إلى مهاترات على صفحات الجرائد ومواقع السوشيال ميديا وغيرها من المواقع الصفراء والحمراء؛ بل ويصل الخلاف إلى ساحات المحاكم فهذا غير مقبول ولا معقول
ادعت عضو مجلس إدارة مركز الأزهر العالمي للفلك الشرعي، غادة محمد عامر، مو أن عددا من رؤساء الدول الغربية يستعينون بمشعوذين في عملهم.