هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثناء قيامها برحلة تنزه على الشاطئ، سقط هاتفها "أيفون" في البحر حيث لم تستطع التقاطه فأخذه البحر بعيدا.
أصدرت وزارة الداخلية البريطانية دليلا داخليا جديدا يتضمن الخطوط العامة الخاصة بطلبات اللجوء السياسي لأعضاء جماعة الإخوان المسلمين في بريطانيا.
هبط الإسترليني بنسب حادة خلال تعاملات الخميس، بعدما أعلن بنك إنجلترا المركزي خفض سعر الفائدة للمرة الأولى منذ عام 2009، وقال إنه سيشتري سندات حكومية بقيمة 60 مليار جنيه إسترليني..
قالت الشرطة ان إمرأة قتلت، وأصيب خمسة أشخاص بجروح، بعدما هاجمهم رجل مسلح بسكين يشتبه بأنه يعاني اضطرابات عقلية، في ميدان في وسط لندن. وقد تكون للهجوم صلة بالإرهاب..
شكلت زيارة نجمة الأفلام الإباحية البريطانية كاندي تشارمز إلى جمهورية إيران؛ بغرض إجراء عملية تجميلية، صدمة لدى الكثير من الإيرانيين، ليقوم البعض بتهديدها.
نشرت صحيفة "الغارديان" تقريرا لنائبة محرر الشؤون السياسية روينا ماسون، تقول فيه إن منافس جيرمي كوربين على زعامة حزب العمال أوين سميث حذر من أن الحزب على حافة الهاوية، وأنه قد "يتفتت ويختفي"..
قال الكاتب البريطاني روجر بويز إن "مأساة حلب تفضح عجز الغرب"، مشيرا إلى أأن إدارة أوباما سمحت لبوتين بدعم نظام الأسد "المتوحش".
قتل مواطن بريطاني يدعى ديك كارل إيفانز، وهو متطوع في صفوف قوات كردية في سوريا، ضد تنظيم الدولة، بحسب ما أوردته صحف ومواقع بريطانية..
ألقت الشرطة البريطانية، القبض على تاجر مخدرات بعد إقدامه على قتل طفل عشيقته داخل شقتها، وهو في حالة سكر شديد وتعاط للمخدرات..
أمرت محكمة تركية بحبس مواطن سوري بتهمة محاولته نقل 9 مواطنين من دولة "ترينيداد وتوباغو" إلى سوريا
دمرت السلطات البريطانية ثلاث ناطحات سحاب في مدينة "بلاكبول"، بعد قرار من المحكمة بدعوى أنهم "يشوهون شكل المنطقة".
شهدت أوروبا ارتفاع وتيرة الصراعات والتظلمات وعدم الثقة خلال الفترة الماضية، وسط إشارات على مسؤولية العملة الأوروبية الموحدة "اليورو" عن هذه الأزمات.
قالت الكاتبة البريطانية نتالي نوغايريد إنه "في الوقت الذي تعاني فيه أوروبا من الهجمات الإرهابية، فإن حلب تواجه كابوسها الخاص"، مشيرة إلى وجود ترابط بينهما..
كشفت أرقام الشرطة البريطانية عن زيادة كبيرة في جرائم الكراهية في المناطق البريطانية التي صوّتت لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي..
مع اقتراب الذكرى المئوية لوعد بلفور، الذي أعطاه وزير الخارجية البريطاني أرثر بلفور عام 1917، أعلنت القيادة الفلسطينية عزمها رفع دعوى قضائية ضد المملكة المتحدة، بسبب هذا الوعد، الذي منح بمقتضاه وطنا قوميا لليهود في فلسطين، وأنكر حق الشعب الفلسطيني، بعدما اعتبر أن فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض.
أصابت المساعي التي تبذلها حكومات غربية لتشجيع البنوك الدولية المترددة والعازفة عن التعامل مع ايران بحالة من الشلل، إثر تصويت البريطانيين بالموافقة على انفصال بلادهم عن الاتحاد الأوروبي..