هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الشرع خلال لقاء مع "بي بي سي"، إن "البلاد منهكة بسبب الحرب ولا تشكل تهديدا لجيرانها أو للغرب".
برز دور تركيا في سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد حين قدمت دعمًا قويًا للمعارضة السياسية والعسكرية، واستضافت العديد من قيادات المعارضة، كما أنها دعمت إقامة مناطق آمنة على الحدود السورية لتوفير ملاذ للفارين من الحرب..
ترصد "عربي21" خلال هذا التقرير، كلا من الصعوبات الأمنية والدّواعي الإنسانية التي يواجهها المغرب، لإعادة المغاربة العالقين في سوريا، عقب سقوط نظام الأسد..
يكتب زحالقة: بدأت إسرائيل بالترويج إلى ضرورة أن يقوم الغرب بحماية «الأقليات» في سوريا، وصولا إلى دعم وحتى خلق نزعات انفصالية تؤدي إلى تقسيمها إلى دويلات وكانتونات.
قالت الصحيفة البريطانية، إن السوريين يستحقون العدالة، ولكن التعقيد الرئيسي الذي يواجه الجهود الرامية إلى محاسبة الأسد وعائلته وأعوانه هو أن العديد منهم فروا بالفعل.
اختفى البيان المنسوب للأسد والذي يتحدث عن قضية هروبه من سوريا؛ من حسابات الرئاسة السورية على فيسبوك وتويتر وتيلغرام بعد يومين من نشره
أحمد عويدات يكتب: اعتماد الخطاب الديني الذي ينسجم مع المزاج الشعبي العام، وإطلاق التصاريح المطمئنة؛ لا يُقنع وحده بأننا أمام حالةٍ جديدة ومستقبلٍ جديد يستحقه الشعب، ما لم يرتبط ذلك بممارسة عملية ديمقراطية واسعة وتشاركية وتعددية سياسية من مختلف النخب، التي وقفت بوجه النظام الساقط، بعيدا عن ديكتاتوريةٍ جديدة ونظامٍ قمعيٍ جديد
تحدثت واشنطن في وقت سابق، عن تمديد اتفاق وقف إطلاق النار بين تركيا وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) المدعومة من واشنطن، حول مدينة منبج، في شمال سوريا، حتى نهاية الأسبوع الجاري.
عمرو علان يكتب: الحفاظ على استقامة المسار يتطلب من القواعد الشعبية، قبل القيادات، الصمود في وجه المتغيرات، والتمسك بالثوابت التي لا تقبل التبديل، وأن تكون رقيبا نزيها على قياداتها
قال الناطق باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، إنه لا قرارات نهائية بشأن قضية التواجد العسكري الروسي في سوريا حتى الآن.
ذكرت الصحيفة، أن مصير سوريا يظلّ أكثر غموضا مع استمرار دَهس سيادتها من قبل الدول المجاورة تركيا شمالا، وإسرائيل جنوبا، وهما المستفيدتان الرئيسيتان من هذه التطورات التاريخية المتسارعة.
قالت مديرة مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة ولاية كاليفورنيا، سحر رضوي، إن أكبر تهديد يواجه الدولة السورية، بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، هو الوضع الاقتصادي.
وطغت التحركات والتصريحات السياسية على الشأن السوري الأربعاء، بالتزامن مع تواصل عودة المهجرين إلى بلداتهم وقراهم
تتألف حكومة الإنقاذ الجديدة من مجموعة من الوزراء الذين يتولون مناصب رئيسية في القطاعات المختلفة. يترأس محمد يعقوب العمر وزارة الإعلام، بينما يشغل محمد طه الأحمد حقيبة الزراعة والري، وفادي القاسم وزارة التنمية.
شهدت دول عربية خلال خلال العقدين الأخيرين تحولات جذرية أدت إلى تفكيك جيوشها، بعد أن كان تمسك بالسلطة بقبضة حديدية، وتشكل العمود الفقري للسلطة في بلدانها ولحماية الحاكم بعيدا عن الإرادة الشعبية.
ذكرت المصادر أن مدير الأمن القومي السوري السابق لم يصطحب معه أي شخص من مكتبه الخاص عند مغادرته، باستثناء عائلته وبعض المقربين عائليًا.