هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هل حكم المالكي على مستقبله السياسي بعد هذه التسريبات، أم أنه ما زال يصارع من أجل البقاء في السلطة؟ أم أن القضاء سيأخذ مجراه في التحقيقات ومحاسبته على تلك التسجيلات، بما تحتويه من أخطار تهدد أمن واستقرار العراق وحياة المواطنين؟
بدأ التيار الصدري بالتحشيد لمظاهرة يوم السبت رفضا لمرشح "الإطار التنسيقي" محمد السوداني.
يمر العراق بأطول فترة جمود سياسي بعد انتخابات، حيث حال الصراع الداخلي، داخل التكتلات الشيعية والكردية بالأساس، دون تشكيل حكومة ما يعطل إصلاحات مطلوبة..
انسحب أنصار التيار الصدري من البرلمان العراقي تلبية لدعوة زعيم التيار مقتدى الصدر، في حين تداول ناشطون صورا تظهر رئيس الوزراء العراقي الأسبق نوري المالكي، يتجول حاملاً سلاحه وسط مجموعة من المسلحين داخل المنطقة الخضراء بالعاصمة بغداد..
تركيا ترى الفخ الذي ينصب لها للحيلولة دون قيامها بالعملية العسكرية المرتقبة في شمال سوريا، أو لتدفع ثمنها غاليا على الأقل إن أقدمت عليها. ومع ذلك، لا يمكن أن تتخلى عن مكافحة حزب العمال الكردستاني مهما كان الثمن
لم تتمكن القوى السياسية من تشكيل الحكومة، وذلك بعد مضي 9 أشهر على الانتخابات البرلمانية التي جرت في 10 أكتوبر/ تشرين الأول 2021..
أعلن "الإطار" الشيعي بعد اجتماع قيادته، الاثنين، عن اختيار محمد شياع السوداني، مرشحا رسميا لرئاسة الوزراء، ما أدى إلى بروز تساؤلات عن مدى تمريره في البرلمان من الكتل السياسية، كونه مرفوضا من الحراك الشعبي عام 2019، ومن التيار الصدري..
تركيا أكدت استعدادها للتعاون في التحقيقات بقضية دهوك، التي وقعت الأسبوع الماضي..
حظي النائب العراقي، محمد السوداني، بتشريح أمانة "الإطار التنسيقي" من أجل رئاسة الحكومة العراقية.
ذكرت الأخبار أنّ الطرفين التركي والعراقي اتفقا على التحقيق فيه، والظنّ أنها عملية إيرانية ألبست تهمة ارتكابها لتركيا
قال رئيس أركان الجيش العراقي إن عدد الجنوب الأتراك المتمركزين شمال البلاد يُقدر بأربعة آلاف جندي..
حدد مجلس الأمن الدولي يوم الثلاثاء القادم، موعدا لجسلة طارئة لمناقشة الشكوى التي قدمها العراق بخصوص القصف الذي طال متنزها في محافظة دهوك أسفر عن قتلى مدنيين، وحملت بغداد تركيا مسؤولية القصف..
قال وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، في تصريحات لتلفزيون رووداو الكردي السبت، إن ولي العهد السعودي طلب استضافة لقاء بين وزير الخارجية السعودي ونظيره الإيراني في بغداد.
أثارت التسريبات مخاوف من زيادة الانقسام في المشهد السياسي العراقي الذي يقبع أصلا في ظل أزمة عدوم القدرة على استكمال المراحل الدستورية باختيار رئيس ورئيس وزراء للبلاد..
هل الهجوم رُتّب لصرف الأنظار عن تسريبات المالكي الخطيرة، والتغطية على الانسداد السياسيّ في العراق؟
نظم مئات العراقيين احتجاجا في بغداد، بالقرب من مبنى تابع للسفارة التركية، فيما قالت وزارة الخارجية العراقية، إن "جميع المؤشرات تؤكد مسؤولية تركيا عن الاعتداء، وإنكارها مزحة سوداء"، حسب وصف البيان الرسمي العراقي..