هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن التيار الصدري تبرؤه من تشكيل أي مجاميع عسكرية خاصة، داعيا إلى مقاطعتها وعدم دعمها، ومهاجما من يشكلها..
رفض الصدر المشاركة في حكومة يشكلها مرشح الإطار التنسيقي محمد شياع السوداني، ولأول مرة يصبح تياره خارج السلطتين التشريعية والتنفيذية منذ عام 2005..
سلطت صحيفة "واشنطن بوست" الضوء على ظاهرة انتشار المخدرات في العراق لا سيما مادة ميث الكريستال، ويقر التقرير بأنه لا يوجد حلول بالأفق لهذه المشكلة التي تشير بعض التقديرات إلى أن حوالي 40 بالمئة من شباب العراق مروا بتجربة تعاطي المخدرات..
أكد زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، رفضه المشاركة في حكومة يترأسها محمد شياع السوداني بعد تكليفه من رئيس البلاد المنتخب عبد اللطيف رشيد.
من الواضح أن التيار الصدري سيكون من أكبر الخاسرين في حال تم انتخاب السوداني رئيسا للوزراء، مع التأكيد على صعوبة تجاوز السوداني تيارا عريضا شعبيا بوزن الصدريين الذين رفضوا سابقا ترؤسه للحكومة..
بناء الدولة السليمة في العراق يكون بحكومة تُتقن فنّ الحكم، وليس بحكومة "نصف كُم"،فهل ستُتقن حكومة السوداني، إن شُكِّلت، فنّ الحكم أم ستكون كسابقاتها فاقدة للأهليّة؟
أمام السوداني الآن 30 يوماً لتشكيل الحكومة، كما يقتضي الدستور.
يعدّ رشيد، الوزير السابق والمهندس الهيدروليكي، مرشح تسوية في بلد منقسم
من المقرر أن يعقد البرلمان العراقي اليوم، جلسة من أجل انتخاب رئيس جديد للبلاد، لكن أجواء الشك تخيم على المشهد بعد قرابة العام من الأزمات التي وصلت إلى حد الاقتتال..
تحذيرات دولية مستمرة من تدهور الأوضاع في العراق على المستويين الأمني والسياسي، وسط انسداد في المشهد هناك.
حدد البرلمان العراقي موعد انتخاب رئيس جديد للبلاد ليخلف برهم صالح..
لعل حراك الصدر في الأشهر الأخيرة، خير مثال على تكلس سياسات طهران وجمودها، فقد نجح الصدر في تغيير قواعد اللعبة السياسية..
قالت مصادر لـ"عربي21" إن قوى البرلمان تتجه لانتخاب رئيس عراقي جديد، رغم الخلافات الواضحة من أجل الانتقال إلى رئاسة الحكومة.
قتل ضابط بمجلس أمن إقليم شمال العراق بتفجير عبوتين ناسفتين وجرح أربعة آخرون.
شهادة ممثّلة الأمين العامّ للأمم المتّحدة في العراق، جينين بلاسخارت، في إحاطتها أمام الجمعيّة العامّة، بأنّ "العراقيّين فقدوا الثقة بقادة البلاد"، فهل تُعدّ هذه الإحاطة البداية لعودة العراق للفصل السابع من ميثاق الأمم المتّحدة؟
العالم اليوم يئن من الأوجاع والآلام والمخاطر، فهل من طريق للإنقاذ؟