جاءت البيانات من مركبة الهبوط "إنسايت" لتابعة لناسا، التي استخدمت مقياس زلازل لدراسة الجزء الداخلي من المريخ بين عامي 2018 و2022.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie