هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد المؤرخ موشيه زيمارمان، أن "الصهيونية ليست الحل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، بالنظر إلى حالة من انعدام الأمن التام، التي يعيشها اليهود"..
واضح لكل ذي بصر وبصيرة يتابع مجريات واقع ما يجري على الأرض، أن ذلك الواقع ذاته يثبت بما لا يدع المجال لأي جدل، أن أساس الهدف الحقيقي لحرب إسرائيل الراهنة لا يقتصر على الانتقام من "حماس"، إضافة إلى غيرها من فصائل مقاومة الاحتلال الفلسطينية، وإنما المستهدف هو مجمل الشعب الفلسطيني، داخل غزة، وخارجها في أرض فلسطين كافة
تم استهداف سفينة في البحر الأحمر قرب ميناء الحديدة، فيما قالت الولايات المتحدة إنها أسقطت صاروخين باليستيين.
ردد الأطباء والممرضون الأنشودة الشهيرة "سوف نبقى هنا كي يزول الألم"، خلال فترة استراحتهم، كما رددوا المديح النبوي الشهير "قمر سيدنا النبي".
عبد الفتاح معالي ينحدر من بلدة سلفيت شمالي القدس المحتلة، ويعد أحد مؤسسي كتائب القسام في الضفة الغربية.
دعا سموتريتش إلى تشجيع الهجرة الطوعية لسكان قطاع غزة، وإيجاد بلدان ترغب في استقبالهم.
برز مانويل بينيدا خلال العدوان على غزة بمواقفه الرافضة بشدة لمجازر الاحتلال الإسرائيلي، والمتضامنة مع الفلسطينيين.
تلقى الحملة العالمية لوقف إطلاق النار في غزة، التي حددت ليلة رأس السنة من أجل المطالبة لوقف شامل للحرب على غزة، تفاعلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.
أفادت هيئة بث الاحتلال الإسرائيلي، أن أجهزة الأمن الفلسطينية، السبت، قامت بمنع هجمات ضد قوات الاحتلال، إضافة إلى تفكيك 3 عبوات ناسفة في عزون.
تأتي هذه الرسالة بسبب انتشار الأمراض النفسية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي
وقال الحاخام ألحنان بيك، إنه وفقا للعقيدة اليهودية الأرثوذكسية "لا يُسمح لليهود بحكم حتى شبر واحد من الأرض"..
دعا الوزير الإسرائيلي السابق أفيغدور ليبرمان إلى تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، عبر تدمير محور فيلادلفيا الذي يفصل مصر عن قطاع غزة..
بعد حوالي ثلاثة أشهر من الضربات المدمرة والمعارك الضارية على الأرض والنزوح المتواصل والمساعدات الإنسانية النادرة وغير الكافية، فقد بات سكان غزة "المنهكون" يتوقون إلى انتهاء الحرب..
اقتحمت القوات الإسرائيلية، فجر السبت، مخيم الجلزون شمال رام الله بالضفة الغربية المحتلة واعتقلت عددا من ساكنيه، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"..
استثني من صفقة "وفاء الأحرار/ شاليط"، ويلقب بـ "الأسير الذي حاصر السجن ولم يحاصره السجن"..
فجوة كبيرة جدا بين ما تطرح إسرائيل وما تطرحه المبادرة المصرية، والخاسر في الأثناء الشعب الفلسطيني الذي يعيش عذابا يوميا معيشيا هائلا، والبيئة أصبحت بالفعل طاردة له، وهذا ما تفاخر به نتنياهو أمام يمينه أنه يقوم بالفعل بخلق بيئة تحفز على التهجير.