هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نقلت صحيفة "الغارديان" البريطانية، عن باحثين ومؤرخين، قولهم إن القرية التي كان يسكنها نحو 1500 شخص
تسبب الكشف الإسرائيلي الأخير عن قبر جماعي لشهداء مجزرة الطنطورة التي نفذتها العصابات الصهيونية في عام 1948، بصدور المزيد من ردود الفعل الإسرائيلية، والتأكيد على أن الأهمية التي يحظى بها هذا الكشف التاريخي، لا يقل عنه ضرورة ألا تعود إسرائيل لتلك الأيام السوداء من المجازر ضد الفلسطينيين، مما يتطلب منها الاعتراف بمسؤوليتها عن هذه المذبحة، ورفض الاختفاء في الماضي.