هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحتدم المنافسة بين المرشحين، نائبة الرئيس، كامالا هاريس، والرئيس السابق دونالد ترامب، في الانتخابات التي ستجري يوم الخامس من تشرين الثاني/ نوفمبر القادم.
مع مرور كل أربع سنوات واقتراب الخامس من تشرين الثاني/ نوفمبر "الثلاثاء الكبير" يتجدد الحديث حول مدى تعقيد وعدم وضوح نظام الانتخابات الرئاسية الأمريكية وحساب والأصوات ومن فاز بها ومن نجح في المجمع الانتخابي، مع ذكر العديد من المصطلحات الأخرى المتعلقة بسير العملية.
قالت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية، إن هناك نحو 150 مليون أمريكي سيصوتون، في غضون شهر واحد فقط، لصالح نائبة الرئيس الديمقراطية كامالا هاريس أو الجمهوري دونالد ترامب ليكون أحدهما رئيسا للولايات المتحدة، وذلك في الانتخابات التي يصفها المرشحين بأنها الأهم في تاريخ البلاد.
ذكر موقع "ذا هيل"، أن المرشح الديمقراطي جوزيف بايدن وسع الفارق بينه وبين الرئيس دونالد ترامب في ولايات ميتشغان وويسكنسن وبنسلفانيا، التي تعد من الولايات المتأرجحة.