تعمل إسرائيل لمرحلة ما بعد السيسي، ولا تأخذها به شفقة، ولا تهتم بتحسين موقفه لدى المصريين بتمكينه من صفقة تسييل الغاز، فالنفس أولى من الصاحب!
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie