هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ألقت السلطات التونسية مؤخرا القبض على "مستشارة مزيّفة" للرئيس قيس سعيد، كانت توهم ضحايا بقدرتها على التوسط لدى دوائر الرئاسة التونسية، قبل أن تحتال عليهم بمبالغ مالية كبيرة.
عبرت 3 أحزاب تونسية عن رفضها لإقحام قيس سعيّد للجيش في الصراعات السياسية، على خلفية كلمة ألقاها رئيس البلاد خلال اجتماع المجلس الأعلى للجيوش.
جدد الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل نور الدين الطبوبي، اليوم الأربعاء، انتقاداته للرئيس التونسي قيس سعيد، معلنا رفضه للمسار السياسي "الغامض" التي تعيشه البلاد.
هناك شارع بلا ديمقراطيين مؤمنين بالديمقراطية، وهناك انقلاب يعرف ذلك ويستفيد منه
حذرت مجموعة من الأحزاب التونسية من الانقسام الداخلي بعد مرور أربعة أشهر من إعلان الرئيس قيس سعيّد الإجراءات الاستثنائية في الخامس والعشرين من تموز/ يوليو المنقضي.
مجرد "التسليم" بصوابية الإجراءات -رغم كل الإخلالات الشكلية التي ارتبطت بها - يمنح الرئيس الحق في التكييف الحصري لمعنى الخطر الداهم، كما يجعله في حل من تحديد سقف زمني لإنهاء حالة الاستثناء
نفذ المئات من المعطلين عن العمل في عدد من المدن التونسية يوم غضب ضد قرار رئيس البلاد قيس سعيّد بإلغاء قانون تشغيلهم..
طالب وزير الخارجية التونسي السابق رفيق عبد السلام الثلاثاء، الرئيس قيس سعيد بالعودة إلى الدستور أو الرحيل، عقب قراراته الانقلابية ضد الحكومة والبرلمان..
الأكيد أن الجميع متيقنون من نهايتهم القريبة (هناك اختلاف طفيف في تقدير يوم السقوط)، ولذلك فإن صراعاتهم الآنية تتجه إلى الفوز بأكبر مغنم سياسي بعده. لكن تظل العقدة في المنشار.. النهضة حاضرة لأخذ قسطها الوافر بحكم أن الانقلاب لم يفلح في تفتيتها وضربها
يبدو الغنوشي متأكدا من أن نهاية "ظاهرة قيس سعيد" قريبة لتوفر شروطها، ويبدو أن تفكيره الآن هو حول ما/ من بعد قيس سعيد
ماذا يقترح للخروج من الأزمة الحالية التي شاركت النهضة في صناعة الجزء الأكبر منها؟ هل الضغط الخارجي وحده كاف للتوصل إلى حل، أم إن المطلوب التخلص من أوهام الماضي، والتفكير في المستقبل بعقلية مختلفة ورؤية جديدة لبلد مرهق؟
نشر رئيس مجلس النواب التونسي راشد الغنوشي، مقالا مطوّلا قال فيه إنه لن يمضي وقت طويل حتى تلتقط ثورة تونس أنفاسها.
إننا أمام فرضيتين لا يمكن ترجيح إحداهما في الوقت الحالي بصورة يقينية، وإن كنا نميل إلى أن خراج الصراعات كلها لن يذهب إلا إلى خزائن المنظومة القديمة؛ ما دام الاتحاد هو المحدد الأساسي لمخرجات الأزمة الحالية كما كان في جميع ما سبقها من أزمات دورية
لم يكشف عن تفاصيلها.. الرئيس التونسي قيس سعيّد يتحدث عن إصلاحات للنظام السياسي والغنوشي يحذّر.. تابعوا التفاصيل
يعد الاتحاد العام التونسي للشغل مؤسسة نقابية عتيدة، ناضلت منذ تأسيسها عام 1946 عن حقوق العاملين في القطاع العام على وجه الخصوص، لكن العديد من النقابيين يأسفون من سلوكه خلال السنوات الأخيرة، ويخشون من تواصل هذا التعاطي الملتبس مع السلطة ومع المنتسبين.
تحدث الرئيس التونسي قيس سعيد، أنه يعمل على ترتيب جدول زمني لتنظيم إدخال إصلاحات على النظام السياسي تستجيب لمطالب التونسيين، وذلك بعد ثلاثة أشهر من القرارات الاستنثائية التي تسببت في أزمة في البلاد.