هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قيس سعيد اليوم -في ظل أزمة اقتصادية واجتماعية- يبدو محاصرا من رئاستي الحكومة والبرلمان، بسبب سوء قراءته لنتائج الانتخابات الرئاسية في الدور الثاني.
حزب الإدارة أفرغ الثورة من مضامينها واستعاد مواقعه ونفوذه ويقود البلد إلى الجمود الأبدي، والرئيس الإداري سعيد بذلك وإن تظاهر بخلافه
النواة الصلبة للمنظومة القديمة، جعلت اختلاف الفرقاء منها في الدرجة لا في النوع، ذلك أن مبدأ التطبيع مع المنظومة القديمة (خاصة في مستوى خزانها البشري) ليس محل نزاع، إلا في بعض التفاصيل التي لا تنقض المبدأ، ولكنها تحاول تكييفه لخدمة استراتيجيات حزبية ومصالح شخصية
شدد الرئيس التونسي، قيس سعيد، الأربعاء، على عدم السماح لشخصيات النظام السابق، الذي ثار عليه الشعب عام 2011، بالعودة إلى المشهد السياسي..
ما الذي تغير في تونس بعد الثورة بحيث يمكن التأسيس عليه في بناء موقف "ممانع" حقيقي لمسار التطبيع؟
صرح سفير تونس في الأمم المتّحدة المقال، قيس قبطني، بأنّه لم يعد يثق بالرئيس قيس سعيد، بعد إقالته المثيرة للجدل من منصبه سابقا، معلنا كذلك استقالته من "السلك الدبلوماسي" بالكامل، على إثرها.
من هؤلاء الحلفاء؟ وما الذي جمعهم الآن وهنا؟ وكيف سيعمل الحلفاء السياسيون؟ وما هي أجندتهم؟ وإلى أين يمكن أن تحمل تونس في المستقبل؟
كيف سيتعاون الرئيس مع هذه الحكومة دون حزامها السياسي الذي لم يدّخر جهدا في ترصيف كل النقائص لوصفه؟
رسائل شديدة اللهجة.. الرئيس التونسي قيس سعيّد يشن هجوم على "أعداء" لم يكشف عنهم.. إليكم التفاصيل!
علقت وكالة بلومبيرغ على خطاب الرئيس التونسي، قيس سعيّد، قائلة إنه كان هجوميا، واتهاميا، وخلا من أي ذكر للتحديات الرئيسية التي تواجهها البلاد، وأبرزها إنعاش الاقتصاد.
هدد الرئيس التونسي، قيس سعيّد، الأربعاء، بفضح الخونة والعملاء في الدولة، دون أن يسميهم صراحة، وذلك في كلمه له خلال أداء الحكومة الجديدة اليمين الدستورية، الأمر الذي أثار ضجة في الرأي العام حول من يقصد الرئيس بكلامه.
أكد الرئيس التونسي قيس سعيد، الأربعاء، على أهمية دور دول الجوار في حل الأزمة الليبية، معربا عن استعداد بلاده استضافة حوار يجمع كافة الأطياف الليبية.
منح البرلمان التونسي، ليلة الأربعاء، الثقة لحكومة هشام المشيشي، الذي كلفه الرئيس قيس سعيد بتشكيل الحكومة خلفا للفخفاخ الذي قدم استقالته.
على هامش تشكيل حكومة الرئيس قيس سعيد، تتجلى حقيقة واضحة وبسيطة: لا يمكن إبرام عقد حكم لا يشارك فيه الإسلاميون..
قال رئيس الحكومة التونسية المكلف، هشام المشيشي، في خطاب نيل الثقة الثلاثاء، أمام البرلمان التونسي، إن وضع البلاد الذي كان يؤمل من ثورته الكثير "وجد نفسه بعد مرور عشر سنوات ما زال يطالب بالحدّ الأدنى من متطلبات العيش الكريم من طريق وماء"..