هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن تجمع المهنيين السودانيين الذي يقود الحراك الاحتجاجي في البلاد، الإثنين، أن المظاهرات ستستمر طوال كانون الأول/ ديسمبر الجاري، ضد إجراءات قائد الجيش عبد الفتاح البرهان.
عبر رئيس مجلس العموم البريطاني ليندساي هويل، عن شديد قله بعد تقارير تتحدث عن انتشار للمخدرات داخل البرلمان.
قمعت قوات الأمن في السودان، مظاهرات احتجاجية مناهضة للانقلاب العسكري الذي قاده قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، ونتج عنه لاحقا اتفاق مع رئيس الحكومة عبد الله حمدوك، قوبل برفض سياسي واسع.
دعت قوى "إعلان الحرية والتغيير- المجلس المركزي" في السودان، إلى المشاركة في مظاهرات الاثنين، لإسقاط ما أسمته بـ"الانقلاب" وتحقيق "مدنية الدولة"..
عاد حمدوك إلى منصبه بعد التوقيع مع البرهان على اتفاق إطاري هو في جوهره نفس بيان الانقلاب محفوفا ببعض الرتوش التجميلية، وليس فيه إشارة لدور القوى المدنية في الحكم، لأنه يعطي مجلس السيادة الذي أعاد البرهان تشكيله صلاحيات الحل والعقد، بينما غابت الإشارة لصلاحيات رئيس الوزراء..
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السودانيين إلى تغليب "الحس السليم" والقبول بالاتفاق الذي أبرمه رئيس الوزراء عبد الله حمدوك مع قادة الجيش لضمان انتقال سلمي "إلى ديمقراطية حقيقية في السودان".
تتواصل الاحتجاجات في السودان رفضا لاتفاق الجيش مع رئيس الحكومة عبد الله حمدوك، بعد الانقلاب عليه، ثم إعادته إلى منصبه..
ألغى رئيس الحكومة الانتقالية بالسودان عبد الله حمدوك الأربعاء، تكليفات رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، وقرر تكليف وكلاء جدد لـ20 وزارة..
قال رئيس الحكومة الانتقالية بالسودان عبد الله حمدوك الاثنين، إننا "حريصون على خلق مناخ لا يسمح باعتقال أحد أو ضرب متظاهر"، وذلك عشية الاحتجاجات المقررة الثلاثاء بالخرطوم وولايات أخرى..
شن الجيش السوداني حملة اعتقالات جديدة الأحد، بعد أيام من الاتفاق السياسي الذي عقده رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، مع رئيس الحكومة عبد الله حمدوك.
عقد مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي، جلسة استثنائية، السبت، لمناقشة تطورات السودان في أعقاب اتفاق البرهان-حمدوك الأخير بعد انقلاب قائد الجيش على الحكومة المدنية السابقة..
لم يكن الاتّفاق السياسي، الذي عاد بمقتضاه «عبدالله حمدوك» إلى منصبه رئيساً لوزراء السودان، مفاجئاً تماماً، فالشارع الغاضب يدعو إلى عودته والقوى الدولية تضغط من أجل تلك العودة، والجيش نفسه لا يتحفّظ على شخصه بل على من حوله.
الاتفاق السياسي الموقع بداية هذا الأسبوع بين رئيس الوزراء الدكتور عبد الله حمدوك والفريق عبد الفتاح البرهان الذي أمل البعض أن يؤدي إلى انفراج، واجه معارضة قوية من قطاعات سياسية
أعلن رئيس الحكومة السودانية، عبد الله حمدوك، ليل الأربعاء، أن إطلاق سراح الوزراء والسياسيين سيتم قريبا، وأشار إلى أنه أول بند تمت مناقشته مع المكون العسكري.
قفز الاتفاق فوق الوقائع الماثلة (مكون عسكري من جانب ومكون مدني تمثله الحاضنة السياسية من جانب آخر) إلى الضغط للتركيز على مهام الانتقال دون النظر لتداعيات هذه الخطوة. وقد قللت موافقة د. حمدوك على الاستمرار رئيساً للوزراء من مخاطر انزلاق البلاد إلى حافة الانهيار
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" مقابلة أجراها مراسلها في الخرطوم أندريه شيباني مع قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، والتي أكد فيها الالتزام بعقد انتخابات عام 2023..