هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم يدر في بال الشاب إبراهيم خليل، من فلسطينيي أراضي عام 1948، أن يتحول إبعاده من قبل الاحتلال عن المسجد الأقصى، إلى مبادرة تلقى تضامنا كبيرا، من قبل الزوار والمعتكفين في المسجد، ويصبح أول شخص ينصب خيمة للاحتجاج على إبعاده..