هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة "لاكروا" الفرنسية تقريرا تحدثت فيه عن تحذيرات الأمم المتحدة بشأن الجرائم التي ترتكبها قوات الدعم السريع والجماعات العربية التابعة لها ضد شعب المساليت في غرب السودان.
اتهم الجيش السوداني، السبت، قوات الدعم السريع بتفجير جسر سد خزان جبل الأولياء الواقع على النيل الأبيض على بعد 44 كيلومترا جنوب العاصمة السودانية الخرطوم، في المقابل اتهمت قوات الدعم السريع الجيش السوداني بتفجير الجسر.
وقالت إحدى الفتيات اللاجئات، إنها فقدت 40 رجلا من عائلتها، وأخبروا والدها: سنغتصب ابنتك أمامك،
قوات الدعم السريع تتمكن من تحقيق مكاسب في غرب وجنوب السودان في صراعها مع الجيش السوداني.
شن الجيش السوداني، هجمات بطائرات انتحارية مسيرة، على أهداف لقوات الدعم السريع في الخرطوم.
اكد الكاتب السوداني الفاضل إبراهيم، أن الأحداث في البلاد لا تسير كما تريد الإمارات التي أججت الحرب بدعمها حميدتي.
طالب كاتب ومحلل سوداني بمقال بموقع "ناشيونال انترست" الإمارات بالكف عن دعم حميدتي زعيم قوات الدعم السريع بالسلاح حتى تتوقف الحرب في البلاد.
أكد قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان قدرة قواته على الانتصار في الحرب ضد الدعم السريع..
قال البرهان إن الدعم السريع هو من فرض الحرب على القوات المسلحة، متحدثا عن قرب انتهاء المعركة الممتدة منذ نحو ست شهور.
اتهمت حسابات سودانية، مليشيات الجنجويد، بتنفيذ عمليات نهب واسعة بعد السيطرة على منطقة ود عشانا..
ذكر تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" أن الإمارات "تقوم وتحت ستار إنقاذ اللاجئين الهاربين، بإدارة عملية سرية متقنة لدعم أحد أطراف الحرب وتقديم العناية الطبية للمقاتلين ونقل الحالات الخطيرة جوا لمستشفياتها".
أكد قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان أنه واثق من قدرة قواته على الانتصار في السودان..
أكدت مجلة "فورين بوليسي"، أن العقوبات الأمريكية على مسؤولي قوات الدعم السريع السودانية، لن تنجح ما لم توقف الإمارات دعمها للمليشيات.
تعهد رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان بنقل السلطة إلى المدنيين، مطالبا في الوقت ذاته المجتمع الأمم المتحدة بتصنيف قوات الدعم السريع كمنظمة إرهابية.
من التداعيات العجيبة للحرب الراهنة في السودان، أن نسمع حديث بعض الناس في الآونة الأخيرة عن عاصمة بديلة عن الخرطوم، وراج الحديث عن بورتسودان بوصفها عاصمة بديلة بعد انتقال الفريق عبد الفتاح البرهان إليها، إثر خروجه من الحصار في القيادة العامة للقوات المسلحة بالخرطوم، واتخاذه المدينة مقراً له ونقطة انطلاق لتحركاته الداخلية والخارجية.
اتهم لمدير التنفيذي لمؤسسة السلام الدولية، أليكس دي وال قوات الدعم السريع بقيادة حميدتي بمواصلة ما بدأه الجنجويد في دارفور من قتل ونهب واغتصاب.