هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن الجيش المصري، صباح اليوم الأربعاء، مقتل 15 مسلحًا وتوقيف 153، في سادس أيام عمليته الشاملة بأنحاء البلاد..
تحدث "المعهد الأورشليمي الإسرائيلي" للشئون العامة والدولة، عن مجريات العملية العسكرية المصرية في سيناء، وبحث تبعاتها الداخلية والخارجية.
أعلن الجيش المصري، صباح اليوم الثلاثاء، مقتل 10 مسلحين، والقبض على 400 شخصٍ بينهم أجانب، في خامس أيام عمليته الشاملة بأنحاء البلاد.
يواصل الجيش المصري لليوم الثالث على التوالي عملياته العسكرية في شمال ووسط سيناء، معلنا أولى نتائجها.
أكدت جماعة الإخوان المسلمين أن ما تُعرف بالعملية الشاملة التي يقوم بها الجيش المصري، بالتعاون مع وزارة الداخلية في شبه جزيرة سيناء، والظهير الصحراوي لوادي النيل، هدفها الرئيس هو "تبرير المزيد من جرائم الاعتقال، والإخفاء القسري، والقتل العشوائي، والتوسع في أحكام الإعدام، واعتقال وإرهاب أي صوت معارض"،
أعرب سياسيون وحقوقيون عن مخاوفهم من أن تصاحب العملية العسكرية التي تجري بسيناء، انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان تحت شعار "محاربة الإرهاب"، ليس فقط في سيناء بل في جميع أنحاء الجمهورية.
?قال الفنان المصري شريف منير، إنه يتابع باستمرار الفضائيات المصرية التي تبث من الخارج، محذرا المذيعين ومقدمي البرامج بتلك الفضائيات من التشكيك في الجيش المصري".
يتحدث التقرير عن العملية العسكرية التي انطلقت يوم أمس في سيناء للقضاء على "ولاية سيناء" الأمر الذي سينجر عنه عدد ضحايا كبير في صفوف المدنيين.
بعد مجزرة رابعة بقليل نشرت إحدى الصحف الغربية تقريراً إحصائيا عن نسب المتعلمين من بين شهداء رابعة. وفيما يبدو كما لو كان تذكيرا بما احتواه التقرير من معلومات، جاءت فاجعة قتل المهندس صلاح الدين عطية عمارة والذي قبضت عليه داخلية الانقلاب في 25 يناير الماضي من مدينة السادات كما أفادت شقيقة زوجته. وكأن أحدهم نقل مصر من العقد الثاني للقرن الحادي والعشرين إلى تشيلي في العقد السابع للقرن العشرين بعد انقلاب بينوشيه حيث كانت أجهزة الأمن الانقلابية تزيف المواجهات وهو أسلوب ظلوا يعتمدونه فترة وكان يقوم على قتل محتجزين لدى قوات الأمن التشيلية ثم الإعلان عن مقتل مجرمين في مواجهات.
تساءل محللون سياسيون وخبراء عن جدوى العملية العسكرية الشاملة "سيناء 2018" التي تأتي في ظل وجود عمليات عسكرية على الأرض منذ 2013، وعلاقتها بتعبئة الرأي العام المصري قبل انتخابات الرئاسة في آذار/ مارس المقبل..
تتواصل لليوم الثاني على التوالي العملية العسكرية التي بدأها الجيش المصري في سيناء لملاحقة المسلحين الذين يتبعون "ولاية سيناء"، في وقت أعلن فيه مقتل ضابط وجندي مصري، جراء الاشتباكات مع عناصر مسلحة..
أكدت رئيس المجلس الثوري المصري، مها عزام، أن إعلان الجيش المصري بدء عمليات عسكرية بشمال ووسط سيناء ليس المقصود منه إعلان حملة شاملة على حسب قوله لمحاربة "الاٍرهاب"، وإنما هو بمثابة "إعلان لحملة تهدف لإرهاب شعب مصر، وتمكين للانقلاب وشخوصه ، التي باتت تهاب الشعب، والتي بدأت الشروخ تُصدع هيكلها".
أثار إعلان الجيش المصري بدء عمليات عسكرية بشمال ووسط سيناء، التساؤلات حول أهداف العملية وتوقيتها؛ خاصة بعد رفع حالة التأهب بالقطاعات الحكومية، وبدء عمليات قصف مكثف الجمعة، على مواقع تنظيم "ولاية سيناء"، ومناطق بدلتا مصر والظهير الصحراوي غرب وادي النيل.
وجه نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي انتقادا حادا للجيش المصري، عقب إعلانه بدء عمليات عسكرية شاملة في شمال ووسط سيناء، ورفع حالة التأهب في القطاعات كافة، بالتزامن مع عمليات قصف مكثف بدأت الجمعة على مواقع مختلفة من المحافظة، يعتقد أنها استهدفت أماكن عناصر "ولاية سيناء".
أعلن الجيش المصري رفع حالة التأهب القصوى بمحافظة شمال سيناء، بالتزامن مع عمليات قصف مكثف بدأت الجمعة على مواقع مختلفة من المحافظة، يعتقد أنها استهدفت أماكن وجود عناصر ما يعرف بـ"ولاية سيناء".