هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تسعى الجزائر إلى بناء شراكة استراتيجية طويلة الأمد مع الولايات المتحدة، نظرًا لمكانتها ودورها الإقليمي وحيادها في التعامل مع الأزمات الدولية. هذا التوجه يعكس رغبة الجزائر في تعزيز علاقاتها مع القوى الكبرى، بما يخدم مصالحها الوطنية في مجالات الاقتصاد والأمن والطاقة.
تواجه الإمارات انتقادات عربية ودولية متزايدة بسبب استمرار علاقاتها مع الاحتلال الإسرائيلي خلال الحرب، إذ أصبحت سفاراتها حول العالم هدفًا للاحتجاجات، كما يتعرض مواطنوها أحيانًا لمضايقات في الدول العربية.
وقّعت الجزائر والصين على "الخطة التنفيذية للبناء المشترك لمبادرة الحزام والطريق" و "الخطة الثلاثية للتعاون في المجالات الهامة 2022 ـ 2024"، بين الجزائر والصين.
كشفت مصادر مغربية وإسرائيلية النقاب عن أن "الرباط وتل أبيب تستعدان لبناء مصنعين للطائرات بدون طيار في المغرب، يحتمل أن يكونا في شمال شرق وجنوب البلاد".
عمل حفتر طول الأعوام السابقة، على إفشال عدد من اتفاقات وقف إطلاق النار، وسعى لأجهاض مساعي تنظيم انتخابات رئاسية وبرلمانية في ليبيا، ولكن بعد سلسلة الهزائم التي تعرض لها حفتر، أصبح هو من يبحث عن وقف لإطلاق النار ويدعو إلى الحلول السلمية عبر "إعلان القاهرة".
كشفت صحيفة إسرائيلية، عن وجود طلب إسرائيلي للقاء العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، بشأن الأزمة الخاصة بمنطقتي الباقورة والغمر.
هاجم وفد النظام السوري في نيويورك، تركيا، متهمها إياها بعد التزامها باتفاقات "أستانة" و"سوتشي"، ودعمها لجبهة النصرة التي تسيطر على الجزء الأكبر من مدينة إدلب.
عباس لم يلغ الاتفاقيات، وإنما أبقاها قائمة وحية يمكن أن تعود الدماء إلى أوصالها. هو لم يخرج منها، ولم يقل أن هذه الاتفاقيات لم تعد صالحة، أو أنها لم تعد تلبي أي طموح فلسطيني، ويتعمد الطرف الصهيوني ترجمة الاتفاقيات كما يرى هو مناسبا ضاربا بعرض الحائط المصالح والحقوق الفلسطينية..
إن السوابق مع القيادة المتنفذة الحالية في السلطة الفلسطينية غير مطمئنة، كونها تصرفت دائماً بشكل أحادي، بغياب التخطيط والعمل المؤسساتي في اتخاذ القرارت وتتنفيذها، ناهيك عن الاستئثار والتصرف بذهنية الفلول القدامي
ليس هناك من طرف قادر على إرغام حفتر على القبول بما دأب على رفضه إلا واشنطن، فالأطراف الداعمة للمشير لا تقوى على لجمه، نعم يمكن أن ترفع عنه الدعم جزئيا في محاولة لفرض بعض ما تراه في مصلحتها، لكنها لا تقوى على تغيير مساره..
قال مسؤول سعودي، اليوم الأربعاء، إنه تم الإفراج عن الأمير متعب بن عبد الله، بعد التوصل إلى "اتفاق تسوية مقبول" مع السلطات، يقضي بدفع أكثر من مليار دولار.