هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ثمة رواياتٌ عديدة تدور أحداثها حول وباءٍ جامحٍ يلف سكان مدينةٍ، ومن ثم تتناول ردة فعل شخوصها المتبايني الأفكار والطباع وطريقة تعاملهم مع ذلك الخطر الوجودي الداهم، ولعل أحد أشهر تلك الروايات وأقربها إلى ذهني، وأكثرها ارتباطا بذكرياتي، هي رواية «الطاعون» لألبير كامو، حيث يجتاح الطاعون مدينة وهران، فيس
في إحدى المحافظات تم حجز مجموعة من المواطنين للاشتباه بإصابتهم بفيروس كورونا. أحد هؤلاء اتصل بصحفي يترجاه أن يحصل له على توصية بأن يخرجوه من الحجر، وألا يخبر أحدا من أقاربهم أو معارفهم عن حجزهم لأنهم يعتبرون ذلك فضيحة.
رواندا أرض المأساة والمعجزة، مليون قتيل في حرب أهلية همجية دامت 100 يومٍ بين قبيلتي الهوتو والتوتسي. جبالٌ من جثت الرجال والنساء والأطفال تكدَّست في الشوارع والوديان والمزارع وطفت فوق مياه الأنهار والبحيرات. لم يصل صراخ الضحايا إلى آذان الدنيا، ولم تهتز الضمائر التي لا تعرف خرائط الفقراء المنسيين.
يدفع وباء «كوفيد 19» الأجسام البشرية - والنبوغ البشري — إلى حدودها القصوى. فبينما يتدفق المرضى على أقسام الطوارئ في المستشفيات ويكافح العاملون في مجال الرعاية الصحية من أجل الرد على هذا التحدي، تشدد مجموعة دولية من الخبراء على أهمية نوع من التدخل الإلكتروني. ففي مقال افتتاحي بدورية «ساينس روبوتيكس»،
لم يتعرض سياسي من التيار العام في الزمن المعاصر للسخرية والإجحاف كما حصل مع كوربين ولم يحدث أن أحداً ثبتت صحة مواقفه المرة تلو الأخرى كما حصل معه
المنافسة الجيوسياسية العالمية والصراعات السياسية لا معنى لها في ظل تفشي فيروس كورونا المستجد.
تُبغض كتلة غانتس المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل حتى أكثر مما تُبغض "ملك الفساد" الذي سعت للإطاحة به
صادف يوم الحادي عشر من شباط/ فبراير الذكرى الثلاثين لإطلاق سراح جدي نيلسون مانديلا من سجن تابع لنظام الأبرتهايد (الفصل العنصري) في جنوب أفريقيا.