هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يرى الدكتور خليل العناني أن الإخوان في السلطة فشلوا بسبب عدم قدرتهم على تقليم مراكز القوى القديمة داخل الدولة، إذ نجحت الدولة العميقة في استنزاف الإخوان والاستثمار في ضعف خبرتهم وقدرتهم على ترويض مؤسسات الدولة..
يسجل الكاتب والباحث العربي خليل العناني تحول اتساع دور الدين في المجال العام، وكذا بروز الصراعات على خلفيات هوياتية إلى استقطاب إسلامي علماني، ليس على خلفية فكرية وثقافية اعتاد عليها المشهد المصري، ولكن على خلفية سياسية،
يقدم هذا الكتاب قراءة في الصورة التي صنعها الغرب عامة عن الإسلام والمسلمين، وفي ألمانيا على وجه الدقة والتحديد، ويقترح استخدام مصطلح العداء للإسلام والمسلمين بدل الإسلاموفوبيا..
يحاول هذا الكتاب الجمع بين تحليل المعطيات، واستمزاج الرأي بشكل ميداني في العديد من القضايا التي تؤطر التوتر الإيراني الخليجي، ومحاولة حصر مختلف الأبعاد المتحكمة في تفسير تطور العلاقات الإيرانية-الخليجة..
ما هي أبرز معالم التحول في الإعلام التونسي بعد الثورة؟ وما هو الدور المطلوب منه؟ هذا جزء مما حاولت الكاتبة والإعلامية التونسية آسيا العتروس تسليط الضوء عليه في كتابها "عاشقة في رحاب صاحبة الجلالة.. ثورة الإعلام وإعلام الثورة"..
تلعب السلطة السياسية دورا مركزيا في إشاعة نظرية دينية ما، حتى تغدو كأنها هي الأصل في ذلك المذهب الديني، وهو ما ينطبق تماما على نظرية "ولاية الفقيه" في المذهب الشيعي الإمامي.
تفتح الكاتبة والإعلامية التونسية آسيا العتروس ملف الإعلام بعد الثورة التونسية مطلع العام 2011، وتسأل عن التداعيات الإعلامية للثورة التونسية التي مهدت لانتقال ديمقراطي لا يزال فريدا من نوعه في العالم العربي حتى يوم الناس هذا.
في التسعينيات تبنّى الساعدي القذافي الفكر السلفي وبدأ ينافح عنه ويقرب المنتمين إليه شعورا من النظام أن هذا الفكر هو صمام الأمان ضد الأفكار التكفيرية أو الجماعات العنيفة التي تتبنى الفكر الجهادي،
يقول الباحث الألماني رولف شتاينغر، إن ألمانيا تخلصت تقريبا من سطوة النفوذ الأمريكي على سياستها تجاه الشرق الأوسط مع مساهمتها الحاسمة في إصدار "إعلان البندقية" في العام 1980 وهو إعلان أوروبي، شدد على حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم،
يرى الكاتب والباحث المغربي بلال التليدي أن أطروحة ما بعد الإسلاميين، رغم الجاذبية التي أحدثتها مع تباطؤ موقف الإسلاميين في دعم الثورات، ومع الدور الذي قامت به في سد خلل أطروحة فشل الإسلام السياسي، إلا أنها لم تعمر طويلا..
يرى الكاتب والباحث المغربي بلال التليدي أن وضع الإسلاميين تغير، وتم تجاوز الرتابة التي طبعت حالهم من مرحلة الأربعينيات إلى الثمانينيات، وظهر الدور السياسي للإسلاميين، وصار الحديث في أروقة الصناعة البحثية عن فاعل مركزي في العملية السياسية..
لم يمنع الاستبداد السياسي الذي فرضه الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي على الليبيين، ولا سطوة الزوايا الصوفية وانتشار الفكر الإخواني، من تنوع المشهد الإسلامي في ليبيا،
هل تمكنت الهند من تجاوز التأثير الديني في خياراتها السياسية؟ وهل فعلا أن المسلمين هم ضحايا للتمييز الديني في الهند؟ وما هي ملابسات استقلال باكستان ثم بنغلادي؟ هذا ما يسلط كتاب الوزير البحريني السابق عبد النبي الشعله الضوء عليه.
يعرض كتاب الوزير البحريني السابق عبد النبي الشعلة، عن "غاندي وقضايا العربي والمسلمين"، الصادر نهاية العام الماضي، ليس فقط لمسار الزعيم الهندي غاندي، و إنما أيضا لمرحلة مفصلية في تاريخ الهند والإنفصال بين باكستان الحالية والهند.
يرى الكاتب والباحث الليبي جمال أبو زيد، أن الحركة الإسلامية في ليبيا استفادت كثيرا من فكر الإخوان المسلمين في مصر، وإن احتفظت إلى حد ما ببعض البصمات الليبية، وهي عبارة عن مزيج بين مقومات الحركة الوطنية والفكر الصوفي.
عايش غاندي الحرب البريطانية ضد قبائل الزولو في جنوب أفريقيا عام 1906، وكيف سحق البريطانيون قبائل الزولو، واستعمروا أراضيهم بالقوة، فتولدت عنده فكرة المقاومة السلمية، لا سيما أن غاندي لا يؤمن بالعنف في أي صورة من الصور، والحال هذه كانت المقاومة السلمية هي السبيل الأفضل والوحيد بالنسبة إليه.