حقوق وحريات
نشطاء: "لقمة مغمسة بالذل ولا لعودة بطش الشرطة"
القاهرة – عربي 21
07-Aug-14
10:40 PM
شارك
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مسجل لأحد ضباط الشرطة المصرية – بحسب وصفهم - وهو يضرب أحد الباعة الجائلين ويصادر بضاعته، والبائع يبكي يتوسل له ويقبل قدميه ليترك له عربته وحماره ولكنه رفض واستمر بضربه ومصادرة عربته حتى انتبه لوجود أحد المصورين فتغيرت معاملته للبائع.
وقد أعرب الرواد عن استنكارهم للموقف فيما اعتبروه عودة لبطش شرطة مبارك واستقوائهم على المواطنين طبقا لتعبيرهم.
فقالت رودي رؤوف "فكرنى ببوعزيز والله، ويقولك ايه سبب عدائنا مع الشرطة .الشرطة عالم عمرها ما هتنضف ابدا".
وعلقت أحلام "تغور لقمة العيش المتغمسه بالذل.. كان المفروض يقلع جزمته ويضرب الظابط ده على وشه ويمرمط بكرامته الأرض... كلاب الخسيسى".
وعلق آخر "مثل هؤلاء الناس ينضمون إلى الجماعات الجهادية المسلحة لأن مثل هذا التعامل سوف يغدي الحقد في نفوس الناس المقهورة لأننا في زمن القوي يأكل فيه الضعيف".
بينما قالت رشا أحمد "بصراحه وبرغم أنى لا أحب الشرطة الظالمه ولكنى لا اتعاطف ايضا معه فهم يقفون فى منتصف الطرق ويغلقون الشوارع ويبلطجو على الناس اللى بتقولهم وسعو الطريق".
وأيدها طارق إبراهيم "احسن ياريت الشوارع تنضف من الباعه الجائلين لانهم فجرو واصبحو بلطجية ومجرمين وكانو بيقفو ضد الحكومة".
ودون سالم عبد السلام "ناس ولاد ستين *** بيجوا على الغلبان الى بيدور على أكل عيشه وسيبين الحراميه والبلطجية اهو لما يخدوا اكل عيشه هيبقي من غبر شغل وهببلطج ع الناس أو يسرق يعنى هيعمل ايه للك الله يا مصر وربنا يعدي الأيام دي على خير".
وأضاف عزام بروكسي "البلد خلاص مابقاش فيها فساد غير عربية المانجة بتاعة الراجل الغلبان ده حسبنا الله ونعم الوكيل فيكوا يا ظلمة".
وعلقت ليلى عثمان "هذا حال المصري جعان وخانع وخاضع ,, ولكنه الجهل الذي توغل به الحكام الديكتاتوريين ,, للسيطره وكأن البشر كائنات ملوثه".
وأضاف حسن نصر "أحسن يستاهل، أنا عمري ما هكون مكانه و اتذلل و على فكره هو امثاله من المصريين اللي خلو الشرطة ترجع احقر و العن من الأول".
وتساءل خالد ثابت "يا تري لو كان حرامي وحوت كبير وفاسد وقاتل كان ايه التصرف معاه؟".
وقال خالد أبو سمان "طبعا الشرطي "الزبالة" يستاهل الحرق. لكن الحق على المواطن الذي أذل نفسه و أهانها. لا أدري كيف يعيش هؤلاء الناس؟ أين العزة و الكرامة.. مما الخوف و الارتجاف؟ الموت و لا الذل، القتال حتى آخر قطرة دم و لا يأتي صعلوك يعطي أوامر و نواهي... هذه نتائج استعباد و استحمار الشعوب و التطبيل للطغاة! لو وجد هذا الشرطي رجلا أمامه لما تجرأ على فتح فمه و لكنه للأسف و جد (....).
وعلق محمد مصطفى "تنفيذ القانون مطلوب لكن لازم يكون في رحمة حسبي الله ونعمة الوكيل مش معنى انك تشوف شغلك تدمر مستقبل أو تقتل".
وقد أعرب الرواد عن استنكارهم للموقف فيما اعتبروه عودة لبطش شرطة مبارك واستقوائهم على المواطنين طبقا لتعبيرهم.
فقالت رودي رؤوف "فكرنى ببوعزيز والله، ويقولك ايه سبب عدائنا مع الشرطة .الشرطة عالم عمرها ما هتنضف ابدا".
وعلقت أحلام "تغور لقمة العيش المتغمسه بالذل.. كان المفروض يقلع جزمته ويضرب الظابط ده على وشه ويمرمط بكرامته الأرض... كلاب الخسيسى".
وعلق آخر "مثل هؤلاء الناس ينضمون إلى الجماعات الجهادية المسلحة لأن مثل هذا التعامل سوف يغدي الحقد في نفوس الناس المقهورة لأننا في زمن القوي يأكل فيه الضعيف".
بينما قالت رشا أحمد "بصراحه وبرغم أنى لا أحب الشرطة الظالمه ولكنى لا اتعاطف ايضا معه فهم يقفون فى منتصف الطرق ويغلقون الشوارع ويبلطجو على الناس اللى بتقولهم وسعو الطريق".
وأيدها طارق إبراهيم "احسن ياريت الشوارع تنضف من الباعه الجائلين لانهم فجرو واصبحو بلطجية ومجرمين وكانو بيقفو ضد الحكومة".
ودون سالم عبد السلام "ناس ولاد ستين *** بيجوا على الغلبان الى بيدور على أكل عيشه وسيبين الحراميه والبلطجية اهو لما يخدوا اكل عيشه هيبقي من غبر شغل وهببلطج ع الناس أو يسرق يعنى هيعمل ايه للك الله يا مصر وربنا يعدي الأيام دي على خير".
وأضاف عزام بروكسي "البلد خلاص مابقاش فيها فساد غير عربية المانجة بتاعة الراجل الغلبان ده حسبنا الله ونعم الوكيل فيكوا يا ظلمة".
وعلقت ليلى عثمان "هذا حال المصري جعان وخانع وخاضع ,, ولكنه الجهل الذي توغل به الحكام الديكتاتوريين ,, للسيطره وكأن البشر كائنات ملوثه".
وأضاف حسن نصر "أحسن يستاهل، أنا عمري ما هكون مكانه و اتذلل و على فكره هو امثاله من المصريين اللي خلو الشرطة ترجع احقر و العن من الأول".
وتساءل خالد ثابت "يا تري لو كان حرامي وحوت كبير وفاسد وقاتل كان ايه التصرف معاه؟".
وقال خالد أبو سمان "طبعا الشرطي "الزبالة" يستاهل الحرق. لكن الحق على المواطن الذي أذل نفسه و أهانها. لا أدري كيف يعيش هؤلاء الناس؟ أين العزة و الكرامة.. مما الخوف و الارتجاف؟ الموت و لا الذل، القتال حتى آخر قطرة دم و لا يأتي صعلوك يعطي أوامر و نواهي... هذه نتائج استعباد و استحمار الشعوب و التطبيل للطغاة! لو وجد هذا الشرطي رجلا أمامه لما تجرأ على فتح فمه و لكنه للأسف و جد (....).
وعلق محمد مصطفى "تنفيذ القانون مطلوب لكن لازم يكون في رحمة حسبي الله ونعمة الوكيل مش معنى انك تشوف شغلك تدمر مستقبل أو تقتل".
شارك
