أظهرت اللقطات المصورة المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي حطاما كبيرا لسفن وقوارب عسكرية موجودة في مدينة اللاذقية المطلة على البحر الأبيض المتوسط..
"سهم باشان" الاسم الذي أطلقه الاحتلال على عملياته في سوريا له دلالات توراتية واضحة، ويشير إلى المنطقة الواقعة جنوب سوريا..
قال المتحدث العسكري باسم الجماعة اليمنية، يحيى سريع، إن "قوات البحرية وسلاح الجو المسير والقوة الصاروخية نفذت عملية عسكرية نوعية استهدفت من خلالها ثلاث سفن إمداد أمريكية بعد خروجها من ميناء جيبوتي، سبق ومارست عدوانها على اليمن".
قال رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج خالد مشعل، "نؤكد أن شعبنا الفلسطيني في الداخل والخارج وخاصة اللاجئين في مخيمات سوريا العزيزة، كانوا وما زالوا مع الشعب السوري وقضيته العادلة، ويقدرون أن سوريا وشعبها وقفوا على الدوام مع شعبنا الفلسطيني وقضيته العادلة".
قالت كتائب القسام أن الكمين الأول نُفذ في 28 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، حيث استهدف مقاتلوها جرافة عسكرية من طراز "D9" ودبابة من نوع "ميركافا" باستخدام قذائف "الياسين 105".
ما تفتأ دولة الاحتلال تحصي الجبهات التي تقاتل فيها للحفاظ على وجودها، في حين يغيب الحديث عن الأزمة الخطيرة التي يواجهها جهاز التعليم فيها، رغم أنه ليست فقط مشكلة وزارة التعليم فقط، بل هي تهديد وجودي لدولة الاحتلال ذاتها، وفقما ما يحذر خبراء التعليم والأكاديميا فيها.
لا يزال الاحتلال الإسرائيلي يحصد الثمار المريرة لفشله في مواجهة هجوم حركة المقاومة الإسلامية حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، ورغم مرور أكثر من 430 يوماً عليه، وما يدعيه الاحتلال من تحقيق إنجازات عسكرية، لكن الحقيقة الدامغة التي تزعجه صباح مساء أنه أمام فشل لا يغتفر، حتى مع تقادم الزمن.
يرى الكاتب أن العادة جرت منذ الأزل أن الاحتلال الإسرائيلي لا يتحرك في المسار السياسي دون مزيد من الضغوط الصارمة، التي لابد أن تأتي من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بقيادة الولايات المتحدة.