مسيرة الزواري هي مسيرة قتال من صناعة كتائب القسام، ودخلت الخدمة عام 2021، سميت المسيرة بذلك نسبة إلى محمد الزواري القيادي السابق في كتائب القسام، والذي اغتيل في تونس في 2016.
يكتفي الأهالي بحجز مقاعد لأبنائهم، ودون استكمال باقي الإجراءات سواء دفع " المصاريف" أو شراء ما يلزم الطلاب من كتب وزي مدرسي وغيرها من مستلزمات دراسية..
ارتفع معدل البطالة في الضفة الغربية المحتلة، في الربع الأول من عام 2024 بنسبة 11% إلى 35% على أساس سنوي، حسب تقديرات منظمة العمل الدولية..
تعطلت ناقلة ترفع علم اليونان وتحمل اسم "سونيون" خلال إبحارها في البحر الأحمر جراء تعرضها لهجمات متكررة، حسب هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية..
يأتي ذلك بعدما أعلنت كتائب القسام أنها تخوض اشتباكات ضارية مع قوات الاحتلال المتوغلة في جنوب حي الزيتون الواقع جنوب شرقي مدينة غزة، حيث أوقعت قتلى وجرحى، وأكدت هبوط طائرات إسعاف لإجلائهم.
كشفت هيئة البث الإسرائيلية، الجمعة، أن المحادثات التي جرت في العاصمة المصرية القاهرة بشأن التوصل لوقف إطلاق نار في غزة وتبادل أسرى "لم تحرز أي تقدم".
أكدت وزارة الصحة اللبنانية أن "غارة العدو الإسرائيلي بواسطة مسيرة استهدفت بلدة عيتا الجبل، أدت في حصيلة أولية إلى استشهاد شخصين أحدهما طفل يبلغ من العمر سبع سنوات".
أكدت حركة حماس ما أكدت أنها مغالطات صرح بها المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، أثناء تقديمه إحاطة لمجلس الأمن حول التطورات الأخيرة في المنطقة.
اعترضت جماهير نادي مكابي حيفا الإسرائيلي على مشاركة لاعب الفريق الإسرائيلي من أصل عربي ضياء سبع مع الفريق خلال مباراة نصف نهائي كأس التوتو الإسرائيلية.
احتشد آلاف اليمنيين في ميدان السبعين بالعاصمة اليمنية صنعاء في مظاهرة مناصرة لفلسطين تحت عنوان "مع غزة والأقصى.. جهاد وثبات حتى النصر"..
قالت جودة، وهي أول مسلمة وفلسطينية تنتخب في مجلس كولورادو، إن خطاب هاريس أمام المؤتمر الديمقراطي الوطني "يشكل ذلك لحظة تاريخية لأمتنا، ورمزا لما سيكون عليه مستقبل التمثيل".
تحذيرات متجددة أطلقتها سلطة النقد الفلسطينية، هي المؤسسة القائمة بأعمال البنك المركزي، من تداعيات استمرار امتناع الاحتلال الإسرائيلي عن استقبال الشيكل المتراكم لدى البنوك العاملة في الأسواق الفلسطينية بالضفة الغربية.
كشفت بيانات لجيش الاحتلال، ارتفاع حصيلة قتلاه، منذ بدء العدوان على قطاع غزة، في 7 تشرين أول/أكتوبر الماضي، إلى 695 جنديا، في حين يخفي الاحتلال الأرقام الحقيقية للقتلى والمصابين في ظل ما تسربه الصحافة العبرية.