سياسة عربية
أكاديمي إماراتي يشترط لانفتاح بلاده على إيران.. وسخرية
لندن- عربي21
28-Jul-22
03:40 AM
شارك
قال الأكاديمي الإماراتي عبد الخالق عبد الله، إن بلاده تنتظر 5 نقاط
من إيران، مقابل الانفتاح عليها، وعودة العلاقات الدبلوماسية بين الجانبين.
وقال عبد الله في تغريدة عبر حسابه بموقع تويتر، إن الإمارات "أظهرت رغبة في الانفتاح على ايران، وتخفيف التوتر، وعودة سفيرها إلى طهران، وزيادة التبادل التجاري، وتتوقع أن ترد ايران".
وأضاف أن المطلوب من إيران هو: "الالتزام بحسن الجوار، ووقف استفزازاتها البحرية، وإنهاء احتلال الجزر الإماراتية، وعدم إرسال الأسلحة لجماعة الحوثي، ووقف أنشطتها المزعزعة للاستقرار".
وكان مستشار رئيس الإمارات وزير الشؤون الخارجية السابق، أنور قرقاش، أعلن قبل قمة جدة مؤخرا، أن بلاده في طريقها لإرسال سفير إلى طهران.
وشدد على أن "أبو ظبي ليست منفتحة على إقامة محور ضد أي دولة في المنطقة، خاصة إيران"، لكن قرقاش أكد في الوقت ذاته أن "تصرفات طهران في المنطقة لا تساعد الجهود الدبلوماسية".
وقال؛ إن "فكرة نهج المواجهة مع إيران ليست بالشيء الذي تتبناه الإمارات".
يشار إلى أنه عندما تمت مهاجمة السفارة السعودية في طهران في كانون الثاني/ يناير 2016، قامت الإمارات بتخفيض مستوى العلاقات، لكنها أبقت على تمثيلها الدبلوماسي في إيران بدرجة أقل من سفير، على الرغم من قيام السعودية والبحرين ودول عدة أخرى بقطع العلاقات مع طهران.
ورغم التوتر الدبلوماسي، إلا أن العلاقات التجارية والاقتصادية بين الجانبين لم تتوقف، وجرى العديد من اللقاءات بينهما خلال السنوات الماضية.
وعلق مغردون على الشروط التي وضعها الأكاديمي الإماراتي بالقول:
وقال عبد الله في تغريدة عبر حسابه بموقع تويتر، إن الإمارات "أظهرت رغبة في الانفتاح على ايران، وتخفيف التوتر، وعودة سفيرها إلى طهران، وزيادة التبادل التجاري، وتتوقع أن ترد ايران".
وأضاف أن المطلوب من إيران هو: "الالتزام بحسن الجوار، ووقف استفزازاتها البحرية، وإنهاء احتلال الجزر الإماراتية، وعدم إرسال الأسلحة لجماعة الحوثي، ووقف أنشطتها المزعزعة للاستقرار".
وكان مستشار رئيس الإمارات وزير الشؤون الخارجية السابق، أنور قرقاش، أعلن قبل قمة جدة مؤخرا، أن بلاده في طريقها لإرسال سفير إلى طهران.
وشدد على أن "أبو ظبي ليست منفتحة على إقامة محور ضد أي دولة في المنطقة، خاصة إيران"، لكن قرقاش أكد في الوقت ذاته أن "تصرفات طهران في المنطقة لا تساعد الجهود الدبلوماسية".
وقال؛ إن "فكرة نهج المواجهة مع إيران ليست بالشيء الذي تتبناه الإمارات".
اقرأ أيضا: إيران والإمارات تتوقعان بلوغ التبادل التجاري 20 مليار دولار
يشار إلى أنه عندما تمت مهاجمة السفارة السعودية في طهران في كانون الثاني/ يناير 2016، قامت الإمارات بتخفيض مستوى العلاقات، لكنها أبقت على تمثيلها الدبلوماسي في إيران بدرجة أقل من سفير، على الرغم من قيام السعودية والبحرين ودول عدة أخرى بقطع العلاقات مع طهران.
ورغم التوتر الدبلوماسي، إلا أن العلاقات التجارية والاقتصادية بين الجانبين لم تتوقف، وجرى العديد من اللقاءات بينهما خلال السنوات الماضية.
وعلق مغردون على الشروط التي وضعها الأكاديمي الإماراتي بالقول:
شارك
المزيد حول هذا الموضوع
الإمارات تعلن عزمها إرسال سفير لإيران لعودة العلاقات معها
15-Jul-22 10:06 AM
