الحديث عن إجراءات أمنية تنسيقية بين الكيان الصهيوني وبعض الدول العربية برعاية وإشراف أمريكي، تحت عنوان التطبيع الأمني- الاقتصادي- العسكري، ومواجهة ما يسمى: التهديدات الإيرانية للكيان الصهيوني ودول المنطقة
نحن إذن أمام تطور جديد سواء في العلاقات الأمريكية- السعودية، أو على صعيد مشروع التطبيع بين الكيان الصهيوني وبعض الدول العربية، والأخطر في هذا التطور مشاركة السعودية في هذا المشروع بعد أن كانت سابقا متحفظة على اتفاقات أبراهام التطبيعية
المنطقة العربية والعرب أمام محطة جديدة في الصراع العربي- الإسرائيلي، وفي الجهود التي تبذلها أمريكا لتصفية القضية الفلسطينية ومواجهة قوى المقاومة، وكل ذلك يتطلب من قوى ودول محور المقاومة إعادة ترتيب أوضاعها الداخلية والعلاقات فيما بينها
القبول بـ"إسرائيل".. وصفة الموت العربية!
زيارة بايدن إلى السعودية.. العامل الإسرائيلي