سياسة عربية

شخصيات مصرية تدعو لتظاهرات 25 أبريل وتطالب بالاتحاد (أسماء)

آلاف المصريين تظاهروا في جمعة الأرض احتجاجا على تسليم تيران وصنافير للسعودية- تويتر
آلاف المصريين تظاهروا في جمعة الأرض احتجاجا على تسليم تيران وصنافير للسعودية- تويتر
أعلنت شخصيات مصرية معارضة تلبيتها لدعوات التظاهر غدا 25 نيسان / إبريل في كافة ميادين مصر، موجهين التحية لكل من "رفض بيع مصر في مزاد دعم سُلطة القمع والفشل، وكل من دعا ونزل يوم التحرير غدا وكل من تحمل بسبب ذلك اعتقالا أو مطاردة أو اعتداء على حقوقه".

وأضافوا في بيان لهم الأحد حمل عنوان يوم تحرير الأرض: "نؤمن أن شعبنا هو صاحب الأرض والسلطة وصاحب دعوة الانتفاض لكرامته ونعتبر كل شاب وشابة قُبض عليه بتهمة حب مصر هو تاج على رؤوسنا، ونضع خلف ظهورنا كل خلاف في الرأي وكل اجتهاد في الرؤية، فمصر تنادي أولادها لحراستها ولحماية حدودها ولحفظ حقوقها، ولا نملك إلا أن نلبي نداءها وننبذ كل صوت للفرقة وكل دعوة تؤدي لمساندة من باعوا أرضنا".

وقالوا: " نتعهد مع جموع المصريين الذين اجتمعوا على كلمة سواء أنه لا تفريط في حبة رمل من أرضنا الطاهرة، ولا تفريط في كرامة أي مواطن من شعبنا الصابر، ولا تفريط في أي قرش من عرق عمال مصر وموظفيها وفلاحيها، ولا تفريط في حق كل طالب علم في أن يطمئن لمستقبله ولا تُسرق فُرصته، ولا تفريط في حق الشهداء وحرية المعتقلين، ولا تفريط في أي مطلب من مطالب ثورة 25 يناير".

واختتموا بيانهم بالقول: "اللحظة لحظة مكاشفة، ولحظة مواجهة مع الظلم، ولحظة اختبار لمدى ولاء كل مصري لوطنه، نثق في الله، ثم نثق في إخلاص شبابنا لقضية وطنهم، ونثق أن العدل والحرية سينتصران، وأن عشق الأرض سيهزم من يفرط فيها".

ووقع على البيان كل من:

 إبراهيم يُسري (مساعد وزير الخارجية الأسبق) – إبراهيم روما (منسق مجلس الجالية المصرية بالنمسا) -أحمد البقري (اتحاد طلاب مصر)- أحمد حامد (مهندس ونقابي) – أحمد رجب (من شباب الثورة) - أحمد سالم (اللقاء المصري) – أحمد سالم (عضو هيئة التدريس بجامعة قناة السويس) - أحمد شحاتة (ائتلاف  المصريين بالخارج) - أحمد عبد الباسط (متحدث باسم حركة جامعة مستقلة) – أحمد الخولي (ائتلاف  المصريين بالخارج) - أحمد عبد العزيز (ائتلاف  المصريين بالخارج) – أحمد غالي (حركة 25 يناير)– أحمد محفوظ (جمعية وسط الخير) - أسامة رشدي (حقوقي) – أسامة سليمان (محافظ سابق) – إسلام الغمري (تحالف دعم الشرعية) – أشرف أبو علي (ائتلاف  دعم الديموقراطية) - أشرف توفيق (محامي) - أيمن نور (زعيم حزب غد الثورة) – إيهاب شيحة (رئيس حزب الأصالة) – باسم خفاجي (رئيس أكاديمية التغيير) - ثروت نافع (برلماني) - حاتم عزام (برلماني) – حسام الغمري (رئيس تحرير قناة الشرق) - جمال نصار (أستاذ العلوم السياسية) - حسين زهران (العدالة لمصر) – خالد الشريف (إعلامي مصري) - خالد سرور (حركة المصريين بالخارج) – دينا زكريا (إعلامية) - دينا عبد العزيز (ناشطة سياسية) – رضا فهمي (برلماني) - سارة العطيفي (ناشطة سياسية) - سامح الساعي (ناشط سياسي) - سامح شاهين (العدالة لمصر) – سليمان قاسم (الجالية المصرية في باريس) - سمير الوسيمي (استشاري التخطيط والإدارة الاستراتيجية) - سيف عبد الفتاح (أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة) – صلاح الدوبي (رئيس جمعية العدالة لمصر) - عبد الرحمن يوسف (شاعر وكاتب) – عصام تليمة (من علماء الأزهر) - عصام عبد الشافي (أستاذ العلوم السياسية) – عطية عدلان (رئيس حزب الإصلاح) – علاء الروبي (حزب التغيير) - عمار فايد (باحث في العلوم السياسية) - عمرو دراج (وزير سابق) –عمرو فاروق (مهندس وبرلماني) – غادة نجيب (ناشطة سياسية) - صفي الدين حامد (رئيس مجلس العلاقات لمصرية الأمريكية) - طارق الزمر (رئيس حزب البناء والتنمية) - فيصل حمودة (حركة المصريين بالخارج) – قطب العربي (الكاتب الصحفي) - ماجدة محفوظ (ائتلاف  نساء من أجل حقوق الإنسان) – مجدي سالم (قيادي بتحالف دعم الشعبية) - محسن معوض (الجالية المصرية في نيس) - محمد إسماعيل (منسق حركة المصريين بالخارج من أجل الديموقراطية) – محمد الديب (جمعية وسط الخير) – محمد جابر (برلماني) - محمد خليل (ناشط سياسي) – محمد طلبة رضوان (كاتب وشاعر) – محمد شرف (أستاذ بجامعة القاهرة) - محمد شوبير (المنسق العام لحركة غربة) - محمد كمال (شباب الثورة) – محمد طنطاوي (رجل أعمال) - محمد محسوب (أستاذ القانون وعميد كلية الحقوق السابق) – محمود محفوظ (رئيس حركة 25 يناير) - مصطفى إبراهيم (المنسق العام لائتلاف العالمي للمصريين في الخارج) – مصطفى عاشور (إعلامي) - مايسة عبد اللطيف (حركة غربة) – منذر عليوة (إعلامي ومقدم برامج) - نيفين ملك (حقوقية) - هاني الجندي (ائتلاف المصريين بالخارج) – هاني الطحان (ائتلاف  المصريين بالخارج) - يحيى حامد (وزير سابق).. والبيان مفتوح لتوقيعات أخرى.
التعليقات (1)
حماصة
الأحد، 24-04-2016 05:11 م
حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من أتى بهذا الخائن وفى كل من أيده وسانده . هذا الخائن الذى باع شرف مصر فلا كل مكان . باع حصة مياه مصر يوم أن رفع يديه " كيلو بامية " مع البشير ورئيس وزراء أثيوبيا التى تدار من اليهود أخواله . هذا الخائن الذى يقاتل أهل سيناء أرض الفيروز التى خضبت بدماء الشرفاء من أبناء شعب مصر الكادح والذى لا يمت لهم بأى صلة . هذا الخائن الذى وضع دستوراً أعوراً وأول من داسه ببيادته عندما هجر السيناويين ودمر بيوتهم ومدارسهم ومساجدهم بحجة الأمن القومى ولكن كل ذلك خدمة لأسياده وأخواله أحفاد القردة والخنازير . هذا الخائن الذى تنازل عن حصة مصر فى أكبر حقلين للغاز فى البحر المتوسط ليحصل على شرعية زائفة وحماية من أخواله الكفرة الملاحيد الملاعين . هذا الخائن الذى تنازل عن جزيرتين استراتيجيتين رفض التنازل عنهما عسكريون سبقوه مقابل حفنة من الرز . أقسم بالله لو استمر هذا الخائن لوجدنا اسرائيل تحقق حلمها التاريخى من النيل للفرات ولن يضره ذلك شيئاً لأنه منهم وهم منه وإن غداً لناظره لقريب ولن نلوم إلا أنفسنا لأننا سلمنا لهذا الخائن