عربى21
الثلاثاء، 02 مارس 2021 / 18 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • اعتقالات في الحرس والديوان الملكي السعودي بتهم فساد
  • الليرة اللبنانية تهبط لمستوى متدن غير مسبوق مقابل الدولار
  • مسلحون يهاجمون سيارة للحرس الثوري الإيراني
  • قوات أمنية باليمن تتهم ضابطا إماراتيا بإدارة اغتيالات شبوة
  • توتر ومفاوضات بين جهات حكومية بالكويت لحل أزمة السيولة
  • الاحتلال يسعى لحماية مئات الجنود من تحقيقات الجنائية الدولية
  • وزير دفاع الاحتلال: نسعى لترتيب أمني خاص مع دول خليجية
  • انتقادات لحمدين صباحي بعد حديثه عن اعتقال "الجمل"
  • لهذا السبب رونالدو وصديقته جورجينا يخضعان للتحقيق
  • لجنة تحقيق: الاعتداء على 10 آلاف طفل جنسيا في كنائس فرنسا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    أمريكا.. تحكمها امرأة!

    محمد صلاح حسين
    # الأحد، 03 أبريل 2016 03:09 م بتوقيت غرينتش
    0
    أمريكا.. تحكمها امرأة!
    منذ إقرار دستور الولايات المتحدة الأمريكية في 4 آذار/ مارس 1789، وانتخاب جورج واشنطن (1732 - 1799) كأول رئيس للبلاد فى نفس السنة، توالى على أمريكا أربعة وأربعون رئيسا ليس بينهم امرأة!

    والآن بَقي من الزمن أمام العالم قرابة الأشهر التسعة في انتظار مخاض الانتخابات الثامنة والخمسين لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، والمقرر إجراؤها في يوم الثلاثاء 8 تشرين الثاني/ نوفمبر 2016، فالولايات المتحدة الأمريكية باعتبارها المتصدرة لركب الحضارة والتطور، على موعد مع تَحدٍ جديد لموروثاتها الثقافية الراسخة المُستعصية على التزحزح، باختبار مدى استعدادها لتقبل فكرة تَسيّد امرأة للبيت الأبيض.

    بالكاد تزحزح الموروث الثقافى الأمريكي خطوة عندما ألغت العبودية بشكل نهائي في كانون الأول/ ديسمبر 1865، بعد كفاح وتصميم من الرئيس السادس عشر "إبراهام لنكولن" (1809- 1865)، والذى دفع حياته ثمنا لذلك في السنة ذاتها! ولم يعتذر مجلسا النواب والشيوخ عن العبودية إلا بعد قرابة قرن ونصف القرن (حوالي 144 سنة) من هذا التاريخ، حيث قدم كل منهما (مجلس النواب في تموز/ يوليو 2008، ومجلس الشيوخ في حزيران/ يونيو 2009) نصا رسميا يعبر عن بالغ الأسف عن العبودية، ويُعَدُ اعتذارا رسميا عن الظلم والقسوة والوحشية واللاإنسانية التى سببها الرق!

    ثم تزحزح الموروث الثقافي الأمريكي خطوة أخرى، بانتخاب الرئيس الخامس والثلاثين للولايات المتحدة، "جون كينيدي" (1917 – 1963)، وهو أول رئيس كاثوليكي لأمريكا التي يغلب عليها الطابع البروتستانتي، وأول من تحدث عن الحقوق المدنية للسود، وانتهج سياسة مُبتكرة لإلغاء التمييز العنصري في  أيلول/ سبتمبر 1961 بتسجيل طالب أسود في جامعة ميسيسيبي، ليدفع حياته ثمنا هو الآخر، ويتم اغتياله في يوم الجمعة 22 تشرين الثاني/ نوفمبر 1963!، وهو ما لم تُفك طلاسمه حتى الآن.

    ثم تزحزح الموروث الثقافي الأمريكي خطوة أخرى (بعد 100 سنة من إلغاء العبودية) في عام 1964 بصدور "قانون الحقوق المدنية" في الولايات المتحدة الأمريكية، والذي يطوى صفحة التفرقة العنصرية، وكان ذلك أيضا بعد مشوار كفاح قاده داعية الحقوق المدنية "مارتن لوثر كينج" (1929- 1968) استحق عنه جائزة نوبل للسلام، ثم دفع حياته ثمنا لزحزحة ثقافة أمريكية راسخة، ليلحق بالرئيس "لنكولن"!

    لنصل إلى آخر عهد للعالم بزحزحة الموروث الثقافي الأمريكي، وذلك فى عام 2008، بانتخاب الشعب الأمريكي لأول رئيس أسود فى تاريخ أمريكا، الرئيس الرابع والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية "باراك أوباما" (وُلد فى أغسطس 1961) ، عضو مجلس الشيوخ الأصغر سنا في الولايات المتحدة عن ولاية إلينوي، والذى فَضَّلَهُ الحزب الديموقراطي فى الترشيح لمنصب الرئاسة على "هيلاري كلينتون"، السياسية المخضرمة وزوجة "بيل كلينتون" الرئيس الثاني والأربعون للولايات المتحدة الأمريكية!

    لكن لماذا لم يرشح الحزب الديموقراطي "هيلاري كلينتون" سيدة البيت الأبيض السابقة، لمنصب الرئاسة فى 2008، وقدم عليها "باراك أوباما"؟ ألأنها امرأة يا تُرى، ولم يسبق للأمريكان ولم يخطر ببالهم أن تحكمهم يوما امرأة؟! بالفعل لم تحكَم أمريكا يوما منذ نشأتها امرأة، ولم يفرز المجتمع الأمريكي في تاريخه الحافل بالحرية والديموقراطية والتقدم نموذجا واحدا لأمرأة تتقدم لحكم البلاد! في وقت كانت "ماري أنطوانيت" ملكة فرنسا (من 1774 إلى 1792)، و"كاترين الثانية" ملكة روسيا (من 1762 إلى 1796)، و"إيزابيلا الثانية" تحكم إسبانيا (من 1833 إلى 1868)، و"فيكتوريا" ملكة المملكة المتحدة (من 1837 إلى 1901) والتي تمكنت من توسيع إمبراطورية بريطانيا العظمى وأيرلندا لمسافة 14 مليون ميل مربع، لتشمل القارات الخمس في العالم..

    وتطور الزمن واتسعت رقعة الحرية السياسية والاجتماعية بعد نهاية الحرب العالمية الثانية وحتى يومنا هذا، وأتيح للمرأة أن تقود بلادها بقوة وتفوق وجدارة في أنحاء كثيرة من العالم، واعتلت نساء كثيرات مقعد السلطة في دول متقدمة وأخرى فقيرة، من "إنديرا غاندي" رئيسة وزراء شبه القارة الهندية، إلى "مارجريت تاتشر" أول سيدة رئيسة للوزراء في المملكة المتحدة لثلاث ولايات متتالية (من 1979 إلى 1990)، وهي أول سيدة تتزعم حزب المحافظين، و"المرأة الحديدية" التى انتصرت فى حرب فوكلاند عام 1982. أيضا "ماري روبنسون" أول رئيسة لأيرلندا (من 1990 -إلى1997)، وتلتها في منصب الرئاسة "ماري ماكليس" التي اختارتها مجلة فوربس الأمريكية كواحدة من أقوى سيدات العالم في 2008، و"أنجيلا ميركل" مستشارة ألمانيا وسيدة أوروبا القوية، و"ديلما روسيف" أول امرأة تنتخب لرئاسة البرازيل في عام 2011، بعد نضالها السياسي الذي عرضها للاعتقال والتعذيب إبان النظام العسكري الذي حكم البرازيل حتى عام 1985، وصنفتها مجلة "فوربس" الأمريكية عام 2015 في المرتبة السابعة لأكثر النساء تأثيرا في العالم، و"كريستينا دي كيرشنر" رئيس الأرجنتين لثمانية أعوام، و"بي نظير بوتو" رئيس وزراء باكستان لفترتين غير متتاليتين (بين عامي 1988 و 1993) إلى أن تم اغتيالها سنة 2007، و"كورازون أكينو" أول سيدة تشغل منصب رئاسة الفلبين (من 1986 إلى 1992) بعد الإطاحة بالديكتاتور فيردناند ماركوس عام 1986، واختارتها مجلة تايم "سيدة العام".. و"تانسو تشيللر" التى كانت أول امرأة تتولى منصب رئيسة وزراء في تاريخ تركيا الحديث، و"إيلين جونسون سيرليف" الأرملة البالغة من العمر 67 عاما، وأول سيدة تشغل منصب رئيس دولة إفريقية هي "ليبيريا" التي طالما عانت من الحروب الأهلية والمشاكل الاقتصادية والاضطرابات، حيث التي أطاحت بمنافسها لاعب الكرة الليبيري الشهير "جورج وايا"، وحصلت على جائزة نوبل للسلام لعام 2011 مع مواطنتها "ليما غوبوي" واليمنية "توكل كرمان".. وهكذا.. من "تايوان" إلى "أيسلندا" ومن "سريلانكا" إلى "فنلندا" ومن "تشيلي" إلى "إستراليا" ومن "لاتفيا" إلى "كرواتيا".

    في العالم كله (باستثناءأمريكا والمنطقة العربية، ودول قليلة أخرى) لا تواجه الشعوب مشكلة في تولي المرأة المُلك أو رئاسة الجمهورية أو رئاسة الوزراء، فقد تحررت المرأة من قيودها واكتسبت حقها في القيادة، وحكمت وخدمت بلادها وأبهرت العالم بنجاحها.. إلا أن كل هذا التاريخ الطويل من التحرر والتطور والإبداع لم يكن كافيا لإثارة غيرة الأمريكان وإشعال حماسهم، وزحزحتهم عن ثقافتهم الموروثة المُتحفظة تجاه أن يرأس بلادهم امرأة!

    فبالرغم من أن نسبة النساء المتعلمات فى أمريكا تفوق نسبة الرجال المتعلمين، ونسبة القاضيات في بعض الولايات تفوق القضاة الرجال، وفي كليات الطب والقانون والهندسة يكثر عدد الطالبات ويبلغ النصف تقريبا من المجموع العام، وحتى في الجيش الأمريكي توجد المرأة بنسبة 12% من القوى العسكرية الفعلية.

    ومع أن المرأة تتبوأ مراكز مهمة في السلك الدبلوماسي والحياة السياسية، إلا أنها لا تشغل أكثر من 17% من المقاعد في الكونغرس (فى السويد مثلا تمثل المرأة 45% من أعضاء البرلمان، وفي رواندا تمثل المرأة 48% من أعضاء مجلس النواب) ومن بين ثمانية وستين وزيرا لخارجية أمريكا على مدار تاريخها، لم يشغل هذا المنصب الرفيع من النساء سوى ثلاثة، وهن بالترتيب (مادلين أولبرايت، كونداليزا رايس، وهيلاري كلينتون)، فى الوقت الذي يسيطر فيه الرجل الأمريكي على كل المراكز المهمة في مؤسسات الدولة، السياسية والاقتصادية والقانونية والاجتماعية!

    وتبقى أمريكا داعية حقوق المرأة الأعلى صوتا فى العالم، والتي صدعت رأس الكرة الأرضية بالمطالبة بحق المرأة في كل شيء ومساواتها بالرجل بلا حدود، تبقى غير مستعدة (حتى الآن على الأقل) لأن تتقبل فكرة أن ترأسها امرأة!

    والآن، وبعد أن أبدى الشعب الأمريكي استعداده يوما أن يُلغي العبودية، وأن يتخطى العنصرية ويكرس الحقوق المدنية، وأن يُسلم البيت الأبيض لرئيس كاثوليكي شاب (جون كينيدي) مرة، ولرئيس أسود شاب (باراك أوباما) مرة أخرى، هل لدى الشعب الأمريكي نفس الاستعداد هذه المرة أن يزف "امرأة" رئيسا للبيت الأبيض؟! امرأة بيضاء، تبلغ من العمر سبعة وستين عاما، محامية وسياسية مخضرمة، وزوجة رئيس أمريكي سابق، ووزيرة خارجية سابقة، عُرفت بتأييدها اعتبار القدس عاصمة أبدية لإسرائيل، وتأييدها جدار الفصل الذي بنته إسرائيل في فلسطين المحتلة، كما عارضت نتائج الانتخابات الفلسطينية التي أوصلت حماس للحكم، كما رفضت الغزو الأمريكي للعراق، وصرحت بأنها ستسحب كل الجنود الأمريكيين من العراق وأفغانستان إذا أصبحت رئيسة للولايات المتحدة، وكذاك عُرفت بتصريحاتها المناهضة لامتلاك إيران الطاقة النووية.. أم سيفضل الشعب الأمريكي عُنصريا مهووسا كـ"دونالد ترامب" أو "بوش" آخر يُشعل العالم نارا كـ"جيب بوش" على أن تحكمه امرأة؟!

    على أية حال لنتابع مجريات الأحداث الذى يُتوقع أن تكون شديدة السخونة ولا تخلو من مفاجآت، وننتظر مخاض انتخابات الرئاسة الأمريكية بعد تسعة أشهر من الآن.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    امريكا

    امرأة

    انتخابات

    الرئاسة

    هيلاري كلينتون

    #
    حول أطروحات فشل المعارضة المصرية بالخارج

    حول أطروحات فشل المعارضة المصرية بالخارج

    الأحد، 09 أغسطس 2020 11:10 م بتوقيت غرينتش
    "كورونا" وبروفة يوم الفصل.. فهل يستوعب الإنسان الدرس؟

    "كورونا" وبروفة يوم الفصل.. فهل يستوعب الإنسان الدرس؟

    السبت، 28 مارس 2020 01:54 ص بتوقيت غرينتش
    مفاوضات سد النهضة بأمريكا.. ووهم الانفراجة

    مفاوضات سد النهضة بأمريكا.. ووهم الانفراجة

    السبت، 26 أكتوبر 2019 01:30 ص بتوقيت غرينتش
    بين التعلم من أسباب الهزيمة واستثمار ثمار الانتصارات تكمن حضارات الأمم

    بين التعلم من أسباب الهزيمة واستثمار ثمار الانتصارات تكمن حضارات الأمم

    الإثنين، 07 أكتوبر 2019 08:21 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • هل اتخذت مصر خطوة للأمام تجاه تركيا في شرق المتوسط؟

        هل اتخذت مصر خطوة للأمام تجاه تركيا في شرق المتوسط؟

        تركيا21
      • المغرب يقطع اتصالاته مع السفارة الألمانية في الرباط

        المغرب يقطع اتصالاته مع السفارة الألمانية في الرباط

        سياسة
      • الهذلول تظهر أمام المحكمة والنيابة تطلب إعادتها للسجن (شاهد)

        الهذلول تظهر أمام المحكمة والنيابة تطلب إعادتها للسجن (شاهد)

        سياسة
      • واشنطن: نحتفظ بحقنا بفرض عقوبات على ابن سلمان مستقبلا

        واشنطن: نحتفظ بحقنا بفرض عقوبات على ابن سلمان مستقبلا

        سياسة
      • لقطات تبث للمرة الأولى للهجوم على قاعدة عين الأسد (فيديو)

        لقطات تبث للمرة الأولى للهجوم على قاعدة عين الأسد (فيديو)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      حول أطروحات فشل المعارضة المصرية بالخارج حول أطروحات فشل المعارضة المصرية بالخارج

      مقالات

      حول أطروحات فشل المعارضة المصرية بالخارج

      هناك الكثير من الأخطاء المنهجية

      المزيد
      "كورونا" وبروفة يوم الفصل.. فهل يستوعب الإنسان الدرس؟ "كورونا" وبروفة يوم الفصل.. فهل يستوعب الإنسان الدرس؟

      مقالات

      "كورونا" وبروفة يوم الفصل.. فهل يستوعب الإنسان الدرس؟

      الرسالة هي لكل ظالم أن يعود عن ظلمه، ولكل متجبر أن يكف عن جبروته، وعلى كل مغتصب أن يعيد الحق لأصحابه

      المزيد
      مفاوضات سد النهضة بأمريكا.. ووهم الانفراجة مفاوضات سد النهضة بأمريكا.. ووهم الانفراجة

      مقالات

      مفاوضات سد النهضة بأمريكا.. ووهم الانفراجة

      هذا المأزق الوجودي قد تسبب فيه توقيع نظام الانقلاب على اتفاقية المبادئ مقابل الحصول على شرعية الاعتراف به أفريقيا في آذار/ مارس 2015.

      المزيد
      بين التعلم من أسباب الهزيمة واستثمار ثمار الانتصارات تكمن حضارات الأمم بين التعلم من أسباب الهزيمة واستثمار ثمار الانتصارات تكمن حضارات الأمم

      مقالات

      بين التعلم من أسباب الهزيمة واستثمار ثمار الانتصارات تكمن حضارات الأمم

      رأينا كيف تتعلم الأمم من دروس هزائمها أو كيفية استثمار انتصاراتها، بينما في مصر وللأسف لم نتعلم من دروس الهزيمة ولا حتى استثمرنا انتصاراتنا، بل تحولت إلى هزائم يئن تحت وطأتها الشعب المصري

      المزيد
      الانتخابات الموازية وشرعنة الانقلاب الانتخابات الموازية وشرعنة الانقلاب

      مقالات

      الانتخابات الموازية وشرعنة الانقلاب

      ينادي البعض بإجراء انتخابات موازية على الإنترنت، بدعوى تحريك المياه الراكدة، وإعطاء الشعب الحق في أن يعبر عن اختياراته ورأيه بحرية في فضاء الإنترنت، بعيدا عن قبضة الانقلاب وقمعه.

      المزيد
      الطاقة والزمن.. من فلسفة الوجود إلى فيزياء الثورات الطاقة والزمن.. من فلسفة الوجود إلى فيزياء الثورات

      مقالات

      الطاقة والزمن.. من فلسفة الوجود إلى فيزياء الثورات

      منذ بدء الخليقة لم يكل الإنسان عن فهم ذاته والبحث عن أسرار وجوده وتطوره ووضع نظريات وأيديولوجيات منها ما هو متوافق والبعض منها متعارض، وفي أحيان كثيرة متصادم مع بعضها البعض.

      المزيد
      متلازمة استكهولم وحمى البحث عن البديل متلازمة استكهولم وحمى البحث عن البديل

      مقالات

      متلازمة استكهولم وحمى البحث عن البديل

      رؤيتنا التي تبدأ باستعادة الشرعية واستعادة حق الشعب في اختياراته؛ ما هي إلا اللبنة الأولى لإصلاح مصر الغد، ولبناء مصر المستقبل التي نحلم بها ونتمناها.

      المزيد
      الأزمة في "الإخوان"! الأزمة في "الإخوان"!

      مقالات

      الأزمة في "الإخوان"!

      كتب محمد صلاح: يتصارع رموز "الإخوان المسلمين" الآن داخل مصر وخارجها على المواقع القيادية في الجماعة، بينما خلصت مراجعة أجرتها الحكومة البريطانية ونشرت نتائجها أمس إلى أن الانتماء إلى الجماعة أو الارتباط بها "ينبغي اعتباره مؤشرا محتملا على التطرف".

      المزيد
      المزيـد