هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رياضة دولية
إعلام هولندا يفرد مساحات واسعة لخسارة منتخبه
لاهاي - الأناضول
10-Jul-14
03:35 PM
0
شارك
أفردت وسائل الإعلام الهولندية مساحات واسعة فيها، لتفويت المنتخب الهولندي فرصته في لعب المباراة النهائية لبطولة كأس العالم (2014) المقامة حاليا في البرازيل، إثر خسارته أمام نظيره الأرجنتيني بركلات الجزاء الترجيحية بنتيجة (4-2)، بعد انتهاء الوقتين الأصلي، والإضافي، بالتعادل السلبي.
واستهلت وسائل الإعلام أخبارها حول الخسارة بعبارات مثل "خيبة أمل"، و"انتهى الحلم"، و"مأساة"، دون نسيان الإشادة بالأداء الناجح الذي قدمه المنتخب في المباريات التي خاضها خلال المونديال العالمي.
وعنونت قناة "NOS" التلفزيونية، التي بثت المبارة خبرها حول الخسارة بعبارة "خيبة أمل لدى المنتخب البرتقالي"، معلنة فقدان المنتخب فرصته في لعب النهائي بعد خسارته بركلات الجزاء الترجيحية أمام الأرجنتين، مشيرة إلى تصديات حارس الأرجنتين، والسابق لنادي "إي زد ألكمار" الهولندي "روميرو"، والتي ساهمت في انتصار منتخب بلاده، ووصوله للنهائي.
من جانبها، عنونت صحيفة "دي تلغراف" الأكثر انتشارا في هولندا على صفحتها الرئيسية، بعبارات كـ "انتهى الحلم"، و"مأساة للطواحين في كأس العالم"، مبينة أن الأرجنتين وقفت عائقا أمام بلوغ المنتخب الهولندي المباراة النهائية.
ولفتت الصحيفة إلى عدم قدرة المدير الفني للمنتخب لويس فان غال، إجراء تبديل، وإقحام الحارس البديل كرول، قبيل انتهاء المباراة، والذي نجح في صد ركلتي ترجيح في مباراة منتخبهم مع كوستاريكا، في الدور الربع النهائي للبطولة، بسبب استنفازه لكافة التبديلات.
بدورها اختارت صحيفة "AD" عنوان "مأساة ركلات الترجيح"، إذ كتبت على خبرها أن حلم الطواحين انتهى مع ركلتي شنايدر وفلار الضائعتين، مبينة أن المنتخب الهولندي، وقع في مصيدة منتخب الأرجنتين، الذي كان العائق الوحيد أمام وصوله إلى المباراة النهائية.
من جانب آخر، أوضح اللاعب الهولندي السابق فرانك دي بوير، أن الفريقين ناضلوا من أجل عدم الخسارة، وأن المنتخب الهولندي سنحت له فرصتين خطيرتين للتسجيل، منتقدا اختيار اللاعب فلار لتنفيذ ركلة الترجيح الأولى، مؤكدا ضرورة اختيار أفضل مسدد ركلات جزاء لتنفيذ الركلة الأولى.
وتابع أكثر من تسعة ملايين شخص في هولندا البالغ عدد سكانها قرابة 16 مليون نسمة للمبارة الأربعاء، والتي انتهت بفوز منتخب الأرجنتين بركلات الترجيح، وتأهله للمبارة النهائية، لملاقاة المنتخب الألماني، الذي انتصر الاثنين الماضي على نظيره البرازيلي بنتيجة 7-1.
واستهلت وسائل الإعلام أخبارها حول الخسارة بعبارات مثل "خيبة أمل"، و"انتهى الحلم"، و"مأساة"، دون نسيان الإشادة بالأداء الناجح الذي قدمه المنتخب في المباريات التي خاضها خلال المونديال العالمي.
وعنونت قناة "NOS" التلفزيونية، التي بثت المبارة خبرها حول الخسارة بعبارة "خيبة أمل لدى المنتخب البرتقالي"، معلنة فقدان المنتخب فرصته في لعب النهائي بعد خسارته بركلات الجزاء الترجيحية أمام الأرجنتين، مشيرة إلى تصديات حارس الأرجنتين، والسابق لنادي "إي زد ألكمار" الهولندي "روميرو"، والتي ساهمت في انتصار منتخب بلاده، ووصوله للنهائي.
من جانبها، عنونت صحيفة "دي تلغراف" الأكثر انتشارا في هولندا على صفحتها الرئيسية، بعبارات كـ "انتهى الحلم"، و"مأساة للطواحين في كأس العالم"، مبينة أن الأرجنتين وقفت عائقا أمام بلوغ المنتخب الهولندي المباراة النهائية.
ولفتت الصحيفة إلى عدم قدرة المدير الفني للمنتخب لويس فان غال، إجراء تبديل، وإقحام الحارس البديل كرول، قبيل انتهاء المباراة، والذي نجح في صد ركلتي ترجيح في مباراة منتخبهم مع كوستاريكا، في الدور الربع النهائي للبطولة، بسبب استنفازه لكافة التبديلات.
بدورها اختارت صحيفة "AD" عنوان "مأساة ركلات الترجيح"، إذ كتبت على خبرها أن حلم الطواحين انتهى مع ركلتي شنايدر وفلار الضائعتين، مبينة أن المنتخب الهولندي، وقع في مصيدة منتخب الأرجنتين، الذي كان العائق الوحيد أمام وصوله إلى المباراة النهائية.
من جانب آخر، أوضح اللاعب الهولندي السابق فرانك دي بوير، أن الفريقين ناضلوا من أجل عدم الخسارة، وأن المنتخب الهولندي سنحت له فرصتين خطيرتين للتسجيل، منتقدا اختيار اللاعب فلار لتنفيذ ركلة الترجيح الأولى، مؤكدا ضرورة اختيار أفضل مسدد ركلات جزاء لتنفيذ الركلة الأولى.
وتابع أكثر من تسعة ملايين شخص في هولندا البالغ عدد سكانها قرابة 16 مليون نسمة للمبارة الأربعاء، والتي انتهت بفوز منتخب الأرجنتين بركلات الترجيح، وتأهله للمبارة النهائية، لملاقاة المنتخب الألماني، الذي انتصر الاثنين الماضي على نظيره البرازيلي بنتيجة 7-1.
0