1.7 مليون شخص يشاركون في أكبر مهرجان انتخابي لأردوغان (شاهد)
إسطنبول- عربي21- علاء عبدالرحمن وحذيفة عبد الرحمن07-May-2311:55 AM
1
شارك
حشود كبيرة في آخر مهرجان انتخابي للرئيس أردوغان قبل بدء عملية الاقتراع- تويتر
شاركت حشود كبيرة في التجمع الانتخابي للرئيس رجب طيب أردوغان بـ"مطار أتاتورك" في ولاية إسطنبول.
وقال أردوغان مع وصوله إلى المكان، إنه وفقا للتقديرات فإن العدد المشارك في مهرجان إسطنبول الإنتخابي نحو 1 مليون و700 ألف مواطن.
وتابع بأن "الصحف والمجلات الغربية تتابعنا الآن في تجمع مطار أتاتورك، وتتساءل ما الذي يحدث هنا؟.. أنتم ستقدمون لهؤلاء الإجابة اللازمة".
واتهم المعارضة التركية، بالاتفاق مع منظمة العمال الكردستاني، مجددا التساؤل لكليتشدار أوغلو: "أين اختفيت في الـ8 ساعات خلال زيارتك للولايات المتحدة"، مضيفا: "بالطبع كان في مطعم مع منظمة غولن".
وأضاف: "نحن لدينا مبدأ، وهو أننا لا نعِدُ بما لن نفعله، ونفي بكل ما وعدناه. من لا يملكون مثقال ذرة من المسؤولية تجاه بلدنا وشعبنا ليس لديهم هم من هذا القبيل".
وقال: "قمنا باكبر حراك ديمقراطي في بلدنا، وهزمنا الوصاية، وقمنا بزيادة الدخل القومي بمقدار ثلاث أضعاف خلال الـ21 عاما".
وكشف أنه يوم الثلاثاء المقبل، سيعلن عن معدلات الزيادة في أجور موظفي القطاع العام، والذي قال إنه سيبدأ بداية تموز/ يوليو المقبل.
ولفت إلى أن حكومته تنفذ حاليا مشروع نفق إسطنبول الكبير، وسيكون الثالث تحت مضيق البوسفور بعد نفقي مرمراي، وأوراسيا.
وأوضح أن "نفق إسطنبول الكبير" سيوفر النقل في المدينة من خلال ربط 11 خط سكة حديدية يستخدمها 6.5 ملايين مواطن يوميا.
والتقت "عربي21" بعدد من المواطنين
الأتراك من أصول عربية، وقال إبراهيم
كوجوك إن رسالة المشاركة، كمواطنين أتراك من أصول عربية، الوقوف بقوة في وجه ما
نعتقد أنه مؤامرة ضد صعود تركيا للعالمية.
وأضاف أن المعارضة لا تسعى فقط للتنافس
السياسي، لكن يظهر أنهم يريدون الاستحواذ على البلاد وخلق حرب أهلية.
وشدد على أن المواطنين الأتراك من أصول
عربية، ربما يتمنون نجاح حزب العدالة والتنمية بشكل أكبر لأنه قدم لهم الحماية.
معربا عن أمله في أن تنتهي العملية الانتخابية، وتنتهي معها المخاوف والقلق لدى
الناس.
في حين أشار آخرون إلى جو من القلق خلقته المعارضة، خلال الفترة الماضية، بسبب تهديداتها المستمرة للمهاجرين سواء بالترحيل أو اتخاذ إجراءات بحقهم.
ورصدت "عربي21" لقطات من بين الحشود، وأعداد المشاركين الكبيرة، والتي ازدحمت بها ساحات ومداخل مطار أتاتورك.
ومنذ ساعات
الصباح بدأ الآلاف بالوصول إلى مكان الحدث الذي يعقد الساعة الرابعة مساء، بتوقيت إسطنبول،
بحسب مراسل "عربي21".
وشهدت الطرقات ومحطات المتروـ ازدحاما كبيرا، فيما ترك مواطنون عرباتهم الخاصة، وتوجهوا إلى التجمع مشيا على الأقدام، فيما جرى إغلاق الساحة العامة في المكان بسبب امتلائها بالكامل.
وأدى الرئيس التركي، أغنية اشتهرت بها حملته الانتخابية، وقام بترديد كلماتها مع الجماهير المشاركة في المهرجان بصوته، كما درجت عادته خلال جولاته الانتخابية في الولايات.
Büyük İstanbul Mitingi'ne vatandaşların yoğun ilgisi sürüyor.
وتشهد تركيا في 14 أيار/ مايو الجاري، انتخابات عامة ورئاسية يتنافس فيها الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان مرشحا عن تحالف الشعب، وكمال قليجدار أوغلو مرشحا عن تحالف الأمة.
كما يخوض الانتخابات الرئاسية محرّم إينجه رئيس حزب البلد، وسنان أوغان مرشحا عن تحالف "الأجداد".
وازدحم الطريق الرئيسي المؤدي إلى مكان المهرجان بالمركبات والحافلات المليئة بأنصار الرئيس أردوغان، وسط إطلاق "الزوامير" ورفع الأعلام من نوافذ السيارات.
ويبلغ عدد من يحق لهم الانتخاب بالاستحقاق الرئاسي والبرلماني 64 مليونا و113 ألفا و941 ناخبا، وفق اللجنة العليا للانتخابات.
وحتى السبت، أدلى مليون و488 ألفا و842 ناخبا تركيا من المقيمين خارج البلاد، بأصواتهم في الانتخابات العامة والرئاسية.
ويشارك أردوغان، الأحد، في مراسم افتتاح المرحلة الأولى من "حديقة الشعب" التي تقام بموقع مطار أتاتورك بمدينة إسطنبول.
واكتملت أعمال المرحلة الأولى التي تغطي مساحة 499 ألف متر مربع، وتم غرس 10 آلاف و81 شجرة وزرع 41 ألف نبتة في الحديقة حتى السبت.
وبحسب وكالة الأناضول، فإن المرحلة الأولى من الحديقة البالغ مساحتها ستتفتح خلال التجمع الجماهيري الكبير يشارك فيه الرئيس أردوغان.
أردوغان نهض بتركيا من الحضيض الذي وضعها فيه """" يهودي الدونمة أتاتورك """"!!!!!!. وهذا بالفعل وليس بالعلاك المصدي وشهد العالم على هذا التطور السريع والذي قامت به الى الآن ثلاثة دول هي ماليزيا وتركيا والصين!!!!!!!!!!!!!!!!. أما الدول التي كانت في القمة !!!! أمريكا وحلفاؤها الغربيون فقد بدأ انهيارهم بالتزامن مع صعود تلك الدول ونرى ما وصلوا اليه الآن من """ تخلف حضاري """ هو """" المثلية الجنسية """" التي يتباهون بها ويحاولون اجبار العالم عليها ولكن !!! هيهات هيهات !!! فقد ولى العصر الاستعماري القديم الى غير رجعة وسنراهم قريبا بعد أن يسقط الدولار عن "" العرش "" اين سيصبحون؟؟؟؟؟؟ مع الزبالة طبعا.