عربى21
الإثنين، 04 يوليو 2022 / 04 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • اختراق حسابات الجيش البريطاني على "تويتر" و"يوتيوب"
  • السيسي يقصي "فصيلا واحدا" من "الحوار".. يبدأ الثلاثاء
  • شقيق سعيّد: لجنة الدستور ليست على نفس درجة وعي الرئيس
  • فيديو يوثق قتل شرطة أمريكا لمواطن أسود بالرصاص.. وجدل
  • التونسية أنس جابر تواصل التألق وتبلغ ربع نهائي "ويمبلدون"
  • أمريكا تعيد الرصاصة التي قتلت أبو عاقلة إلى السلطة
  • إعفاء أمين مجلس الوزراء بالسعودية.. وسيدتين بمنصبين قياديين
  • فشل أمني إسرائيلي بعد تسريب 10 معلومات حساسة
  • كييف: تركيا تحتجز سفينة روسية تحمل حبوبا أوكرانية مسروقة
  • هل له حصانة؟ قاض يطالب إدارة بايدن بتحديد صفة ابن سلمان
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الاتجار في البشر.. أشكال متعددة: المواطنة من جديد (96)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الثلاثاء، 29 مارس 2022 08:05 م بتوقيت غرينتش
    1
    الاتجار في البشر.. أشكال متعددة: المواطنة من جديد (96)
    أفرد ابن خلدون فصلا في مقدمته متحدثاً فيه عن تلك الأمور التي تشكل دورة فساد تأكل الحقوق وتمتهن الجهد والعمل وتنتقص من كرامة البشر. كتب ابن خلدون هذا الفصل ضمن فصول عدة يعبر فيه عن أن استبداد السلطة وفسادها يتخذ أشكالاً عديدة ومتنوعة، لا تقف عند حد، وتتفنن في أساليب طغيانها وهيمنتها على البشر والاستخفاف بهم كياناً ونشاطاً، مؤكدا أن "تجارة السلطان مضرة بالرعايا مفسدة للجباية".

    وقد أراد ابن خلدون من ذلك الفصل أن يتحدث عن الاتجار مع البشر، الذي يفسد الحالة الاقتصادية ويهيمن فيه أهل السلطة والسلطان على الأسواق ومصادر السعي والرزق، فيبطل حركة النشاط، ويحتكر كل المسالك التي تتعلق بمقدرات البلاد والعباد.

    ومن ثم حينما توقف ابن خلدون عند هذا المعنى جعل هذه التجارة مضرة بالرعايا ومعاشهم وكامل نشاطهم، إذ أنها لا تترك قوانين الاقتصاد الاعتيادية أن تعمل عملها كيفما اتفق، فتؤكد على أن العمل أساس ومصدر للقيمة، فإن تجارة السلطان تجعل من تلك الاحتكارية السلطانية والسيطرة الاقتصادية في سياق استبداد السلطة الكلي بمقدرات البلاد، فيسيطر على مناحي الاقتصاد المختلفة مهيمناً عليها، أو يأذن لمن يعمل فيها وفي ساحاتها.

    تجارة السلطان تجعل من تلك الاحتكارية السلطانية والسيطرة الاقتصادية في سياق استبداد السلطة الكلي بمقدرات البلاد، فيسيطر على مناحي الاقتصاد المختلفة مهيمناً عليها، أو يأذن لمن يعمل فيها وفي ساحاتها


    وهنا فإن الأمر يجعل هؤلاء الذين يقومون بأعمال التجارة والسعي وطلب الرزق وتكوين الشركات والمؤسسات التي تنشط في النشاط التجاري؛ وقد ضُيق عليهم في أرزاقهم ومساحات نشاطهم.

    وبدا لأصحاب السلطة يقربون من أرادوا ويبعدون من شاءوا، فيؤسسون لذلك شبكات من الفساد والإفساد تتحرك في تلك الميادين بقوانين السلطة لا قوانين الاقتصاد المحضة، وهي قوانين تقوم على الاحتكار وسرقة الجهد ومصادرة الأموال، والقيام بكل ما من شأنه أن يقبض الأيدي عن النشاط، ويضيق على الأرزاق. فضلاً عن ذلك، فإن دخول السلطان في مجال التجارة إنما يجعل من ذلك الدخول طرقاً لنهب الأموال وتوزيعها على قاعدة من المحاباة والمحسوبية، وما يمكن تسميته في اللغة العامية "شبكات السبوبة" التي تفرض نشاطاً محدداً وحركة معينة، وكذلك سيطرة على مقدرات الأسواق ومفاصل التعامل الاقتصادي.

    ولعل ذلك هو في حقيقة الأمر ما يؤدي إلى التفنن في فرض المكوس والضرائب ضمن عقلية الجباية، فيجبي من هؤلاء الذين لم يتبق منهم من شيء ويزيد عليهم المغارم ويحاصرهم بالضرائب والجبايات، حتى يزهد الناس في العمل والنشاط وتتحرك المساحات الاقتصادية في مجملها ضمن أطر العطالة والبطالة، وتبقى المعادلات كلها مختلة بين قصر مشيد وبئر معطلة.. طبقة تستأثر بالأموال والأعمال والمغانم، وأخرى تلقى عليها من كل طريق كل المغارم، وعلى ذلك فيختل حتى ميزان الجباية حينما يدخل السلطان عالم الاقتصاد والتجارة، من غير أن يدفع ضرائب مستحقة أو أن يعطي أجوراً عادلة ومناسبة تكافئ الجهد، ومن ثم فإنه يقوم بعملية مصادرة أموال كبرى لمصلحته، ويسرق من الناس جهودهم وفرصهم حينما يقوم بدور التاجر المحتكر والمقاول الأكبر.

    طبقة تستأثر بالأموال والأعمال والمغانم، وأخرى تلقى عليها من كل طريق كل المغارم، وعلى ذلك فيختل حتى ميزان الجباية حينما يدخل السلطان عالم الاقتصاد والتجارة، من غير أن يدفع ضرائب مستحقة أو أن يعطي أجوراً عادلة ومناسبة تكافئ الجهد، ومن ثم فإنه يقوم بعملية مصادرة أموال كبرى لمصلحته


    ربما ينعى ابن خلدون على هذه الحالة وعلى ذلك المآل وما يترتب على ذلك من تصرفات وأفعال، من حالة من الإفقار وأحوال من الترف، ومزيد من مغارم الجبايات على عموم الناس، وترضية لهؤلاء الذين يسيطرون معهم ويتهربون من أداء ضرائبهم. إنها كما قلت شبكة فساد وإفساد تحكم وتتحكم وتشكل حالة محكمة في المجتمع، لا تخضع لحساب أو ضوابط أو حدود.

    يقول ابن خلدون في مقدمته: "اعلم أن العدوان على الناس في أموالهم ذاهب بآمالهم في تحصيلها واكتسابها لما يرونه حينئذ من أن غايتها ومصيرها انتهابها من أيديهم، وإذا ذهبت آمالهم في اكتسابها وتحصيلها انقبضت أيديهم عن السعي في ذلك، وعلى قدر الاعتداء ونسبته يكون انقباض الرعايا عن السعي في الاكتساب.. ومن أشد الظلامات وأعظمها في إفساد العمران تكليف الأعمال وتسخير الرعايا بغير حق.. فإذا كلفوا العمل في غير شأنهم واتخذوا سخريا في معاشهم بطل كسبهم واغتصبوا قيمة عملهم".

    إن المفسدة لن تتوقف عند معنى المفاسد التي تترتب كما وصفها ابن خلدون وفق هذا التحليل القيم عن "التجارة مع البشر" وفسادها في العمران، ولكن ما لم يخطر على بال ابن خلدون وهو يكتب هذه المقولة هو المعنى الذي يتعلق بالاستبداد السلطاني والطغيان الفسادي، هو "الاتجار بالبشر"، و"الاتجار في البشر".

    إن الأمر لم يعد مجرد جباية فائضة وسيطرة وهيمنة طاغية واحتكار واستئثار مستحكم على مفاصل الاقتصاد، ولكن الأمر صار يتعلق ببيع أصول مصر لكل من هب ودب في حضور رموز وقيادات الكيان الصهيوني، وكأن في ذلك رسالة واضحة عن الدور الذي يلعبه هذا النظام الانقلابي في التفريط في مقدرات البلاد، والتنازل الممنهج عن كل ما يقيم الحياة وعمرانها في بر مصر. صار كل هذا مرهوناً بتصرفات هذه السلطة حينما تحتاج لتمويل فسادها، أو مشروعاتها التي لا تعود بالفائدة ولا النفع المباشر على عموم الناس في حياتهم ومعاشهم.

    الأمر صار يتعلق ببيع أصول مصر لكل من هب ودب في حضور رموز وقيادات الكيان الصهيوني، وكأن في ذلك رسالة واضحة عن الدور الذي يلعبه هذا النظام الانقلابي في التفريط في مقدرات البلاد، والتنازل الممنهج عن كل ما يقيم الحياة وعمرانها في بر مصر


    كل ذلك شكَّل في حقيقة الأمر الاتجار بالبشر ومستقبلهم، بل وبيع مستقبل الأجيال القادمة من خلال دورة القروض الجهنمية التي صار فيها المواطن نفسه تحت تهديدات البيع، بيع ما يملك وما يمكن أن يملك، بيع كيانه وبيع مستقبل أولاده. كل ما هو قابل للبيع في مصر صار يباع، والكثير من مقدراتها ينهب، والبقية توزع على الفساد والمفسدين. إن هذا لو دققنا النظر ليس إلا اتجارا في البشر وبالبشر، اتجارا في مقدراتهم ومعاشهم ومآلهم ومستقبلهم.

    هكذا عمد نظام الثالث من تموز/ يوليو في مصر إلى تحويل المسألة من مجرد التجارة مع البشر ومشاكستهم في أرزاقهم ومعاشهم وأنشطتهم؛ إلى الاتجار بالأوطان والإنسان والبشر، وبالجملة خراب العمران، وليس مجرد فساده كما أشار ابن خلدون: "تزداد حاجة الدولة والسلطان إلى الإكثار من المال بما يعرض لهم من الإكثار في الترف، فتكثر نفقات السلطان وحاشيته، ويحتاجون لمزيد من الخراج الوارد من أموال الناس ليفي بمتطلباتهم من بناء القصور وامتلاك الضياع. ثم لا يزال الترف يزيد والحاجة إلى أموال الناس تشتد، وينشأ عن هذا الهرج والفوضى المفضية إلى الانتقاض، حتى تُمحَى دائرة الدولة ويُذهَب برسمها".

    ولكن ابن خلدون في إشارة بديعة أخرى تحدث عن أن هذا الظلم بكل أنواعه وأشكاله والاتجار في البشر ومعاني العزة والكرامة المتعلقة بكيانهم؛ لهو الأخطر على الإنسان والكيان والمواطن والأوطان، فـ "الظلم مؤذن بخراب العمران".

    إن حالة غلاء الأسعار وتراجع قيمة الجنيه المصري وفقدانه ما يقرب من 20 في المائة من قيمته؛ يضربان في صميم أمن وأمان المواطن الذي فقد درعه الأخير في تأمين حياته والحفاظ على مستوى إنساني لائق، بعد أن سلبه الانقلاب كل ما لديه من حرية وكرامة وأمن وأمان سياسي ومدني وإنساني، في مقابل وعده له بتوفير الأمان الاقتصادي، إلا أنه فشل في ذلك أيضا، وبات الإنسان والمواطن في مصر في مهب الريح تحت هذا النظام الذي لا يهتم إلا بمصالحه الآنية والأنانية بعد أن أحكم سيطرته على مفاصل الاقتصاد، وتوسع في بيع أصول مصر، وفرط في موارد ومقدرات وأمن البلاد، وبات يتصرف وكأن مهمته الأولى والأساسية هي إفقار المصريين وإهدار مواردهم، وضياع مستقبلهم بالاقتراض؛ والتفريط في نهر النيل ومقدرات وموارد البلاد والوطن؛ ووأد الإنسان كرامة والمواطن كيانا والمواطنة حقوقا.

    twitter.com/Saif_abdelfatah

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    ابن خلدون

    الفساد

    المواطنة

    الاستبداد

    #
    حوار أم خوار.. مفاهيم ملتبسة (8)

    حوار أم خوار.. مفاهيم ملتبسة (8)

    الثلاثاء، 28 يونيو 2022 10:34 م بتوقيت غرينتش
    احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7)

    احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7)

    الثلاثاء، 21 يونيو 2022 11:30 م بتوقيت غرينتش
    التباس مفهوم الفساد تلبيس على مداخل الإصلاح.. مفاهيم ملتبسة (6)

    التباس مفهوم الفساد تلبيس على مداخل الإصلاح.. مفاهيم ملتبسة (6)

    الثلاثاء، 14 يونيو 2022 10:52 م بتوقيت غرينتش
    إعادة الاعتبار للسياسة.. مفاهيم ملتبسة (5)

    إعادة الاعتبار للسياسة.. مفاهيم ملتبسة (5)

    الثلاثاء، 07 يونيو 2022 11:10 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: حمدى مرجان

      الأربعاء، 30 مارس 2022 03:48 ص

      كانت تدعي المرض في ايام معينة واوقات محددة ، وتذهب لنفس الطبيب في جميع حالاتها ، مما اثار الشك في نفسه ، فذهب معها ، ودخلت حجرة الكشف وانتظر بالخارج ، ولما وجد العيادة خالية من العاملين والمرضي وسمع اصواتا غريبا ، دفعه الفضول للنظر من "ثقب المفتاح " فوجدها مستلقية عارية ويستبطنها الطبيب ، فقال لنفسه " اللي ما بيفهمش في الطب يقول علي ده ( ن...ك )

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • تذمّر وغضب شعبي نادر بالإمارات.. 3 أزمات كسرت حاجز الصمت

        تذمّر وغضب شعبي نادر بالإمارات.. 3 أزمات كسرت حاجز الصمت

        سياسة
      • فيديو يظهر لحظة اعتراض الاحتلال "مسيّرات" حزب الله (شاهد)

        فيديو يظهر لحظة اعتراض الاحتلال "مسيّرات" حزب الله (شاهد)

        سياسة
      • عبد الله العودة لـ"عربي21": هذه كواليس لقاء أبي بابن سلمان

        عبد الله العودة لـ"عربي21": هذه كواليس لقاء أبي بابن سلمان

        سياسة
      • الكشف عن جهاز إسرائيلي خطير.. يرى ما وراء الجدران

        الكشف عن جهاز إسرائيلي خطير.. يرى ما وراء الجدران

        صحافة
      • لماذا فشلت محاولات الصين وحلفائها في كسر هيمنة الدولار؟

        لماذا فشلت محاولات الصين وحلفائها في كسر هيمنة الدولار؟

        اقتصاد
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      حوار أم خوار.. مفاهيم ملتبسة (8) حوار أم خوار.. مفاهيم ملتبسة (8)

      مقالات

      حوار أم خوار.. مفاهيم ملتبسة (8)

      صارت الدعوات إلى الحوار مكرورة على مر التاريخ؛ فهذا حوار وطني، وذاك حوار مجتمعي، وثالث حوار قومي ورابع حوار سياسي، وبدت تلك الكلمات كلها بدايات لمعزوفات إعلامية تترافق مع دعوات الحوار تلك

      المزيد
      احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7) احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7)

      مقالات

      احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7)

      يا لها من خطة جهنمية من نظام مستبد حينما تضيق بالمواطن بتضيق الوطن عليه، وتنزع عنه المواطنة، وتتهمه بالخيانة وتعريه من كل معاني الوطنية وما يمت إليها بصلة، إنها تريد أن تجعله منبوذا من جماعته ومن أهله

      المزيد
      التباس مفهوم الفساد تلبيس على مداخل الإصلاح.. مفاهيم ملتبسة (6) التباس مفهوم الفساد تلبيس على مداخل الإصلاح.. مفاهيم ملتبسة (6)

      مقالات

      التباس مفهوم الفساد تلبيس على مداخل الإصلاح.. مفاهيم ملتبسة (6)

      إنه الدرس الذي نتعلمه من تلك الرؤية الخلدونية لعلم المفاهيم والسنن لما نشهده من ترابط بين عناصر شبكة الفساد والإفساد، ونقض عُرى العمران بسبب الظلم وطبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد، وتمكين بيئة كل ظلم وقابليات فساد وإفساد؛ وخراب البلاد والعباد

      المزيد
      إعادة الاعتبار للسياسة.. مفاهيم ملتبسة (5) إعادة الاعتبار للسياسة.. مفاهيم ملتبسة (5)

      مقالات

      إعادة الاعتبار للسياسة.. مفاهيم ملتبسة (5)

      لا نتحدث عن مجرد مفردة لغوية، ولكن عن مفهوم جوهري وتأسيسي يرتبط بمنظومة كبرى ورؤية حضارية للعالم، وما يرتبط بذلك من إدراكات، وما ينتج عنه من تصرفات ومواقف وممارسات. وتبدو لنا مصادر الالتباس في مساحات وساحات تداول هذا المفهوم واسعة ومتعددة ومتداخلة؛ يمكن أن نقف عليها واحدا تلو الآخر

      المزيد
      "إصلاح" مفهوم "الإصلاح".. مفاهيم ملتبسة (4) "إصلاح" مفهوم "الإصلاح".. مفاهيم ملتبسة (4)

      مقالات

      "إصلاح" مفهوم "الإصلاح".. مفاهيم ملتبسة (4)

      يمكن أن نتعرف على ما تعرض له مفهوم الإصلاح من تلبيس من خلال رصد إشكالات ست تتناول جوانب التلبيس المتعددة التي ترتب عليها التباسات في المدارك والفهم

      المزيد
      كلمات مظلومة.. مفاهيم ملتبسة (3) كلمات مظلومة.. مفاهيم ملتبسة (3)

      مقالات

      كلمات مظلومة.. مفاهيم ملتبسة (3)

      كلمات الأمة ومفاهيمها التي ترتبط بهويتها ونهوضها لا بد أن تكون محل اهتمام لا يفرط في المباني ولا المعاني ولا المغازي التي تسكن تلك الكلمات، ويجب أن نصد عنها كل من يحاول التدليس عليها أو التلبيس بها

      المزيد
      مداخل التلبيس والالتباس.. مفاهيم ملتبسة (2) مداخل التلبيس والالتباس.. مفاهيم ملتبسة (2)

      مقالات

      مداخل التلبيس والالتباس.. مفاهيم ملتبسة (2)

      مداخل بعضها من بعض تعبر عن مسالك عدة تؤثر على عالم المعاني فتوهن الإرادة الحضارية، وتشكل حالة من حالات الالتباس الجماعية وقابليات التلبيس؛ التي تثور مع كل حادث أو حديث يبرز فيه فيؤدي إلى حالات من الخضوع أو الخنوع أو من الخذلان أو التخذيل أو من التهوين أو التهويل أو من التطويع أو التطبيع

      المزيد
      المفاهيم.. الأهمية والضرورة.. مفاهيم ملتبسة (1) المفاهيم.. الأهمية والضرورة.. مفاهيم ملتبسة (1)

      مقالات

      المفاهيم.. الأهمية والضرورة.. مفاهيم ملتبسة (1)

      المفاهيم تقع في قلب التدافع الإنساني والصراع الحضاري للأمة الإسلامية، في ظل سعي القوى الغالبة إلى نمذجة مفاهيمها وتنميطها وترويجها بل وفرضها بين الأمم، متجاوزة كل مظاهر التمايز الثقافي والحضاري لتلك الأمم ومقتضيات تميزها ومستلزمات ترسيخ هويتها

      المزيد
      المزيـد