توفي صباح الأربعاء، الكاتب الصحفي المصري المقرب من السلطة، ياسر رزق، رئيس مجلس إدارة دار أخبار اليوم، نتيجة أزمة قلبية مفاجئة.
وشغل سابقا رئيس تحرير جريدة الأخبار، ورئيس تحرير جريدة المصري اليوم.
اقرأ أيضا: عمرو أديب يكشف وصيته بعد وفاة الإبراشي ويشتم الإخوان (شاهد)
وكان يعاني من مشاكل في القلب، وسبق أن أجرى جراحة قلب مفتوح في ألمانيا.
وتأتي وفاته في الشهر ذاته من رحيل الإعلامي وائل الإبراشي.
اقرأ أيضا: أحمد موسى يستغل وفاة الإبراشي لمهاجمة مناهضي النظام بمصر
بواسطة: احمذ جمعه
الأربعاء، 26 يناير 2022 08:19 صروح منك لله فى رقبتك دماء كثيره .
بواسطة: صابر
الأربعاء، 26 يناير 2022 09:01 صالله اكبر اللهم اهلك و سلط الظالمين على الظالمين
بواسطة: بني آدم
الأربعاء، 26 يناير 2022 11:23 صيَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ ? قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّهِ ? وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا (63) إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا (64) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ? لَّا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (65) يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا (66) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا (68)
بواسطة: ابو ابراهيم - نابلس
الأربعاء، 26 يناير 2022 12:53 موعند الله تلتقي الخصوم ... لم يمت واحد منكم بيد الإخوان كما كنتم تزعمون .. لتبقى الدماء الزكية في رقاب وحدكم ... هل نفعكم السيسي وجحوش العسكر ؟؟
بواسطة: Issam kakajy
الأربعاء، 26 يناير 2022 02:34 معقبال احمد موسى والاقرع الدجال ولنيس الحديدي ونهقت التيهي وحساسين والباز
بواسطة: ابوعمر
الأربعاء، 26 يناير 2022 03:25 مبل نفوق كلب العسكر ياسر رزق الذي نهش في أجساد وجثامين المصريين نيف من الزمن...الى المزبلة كأي قذارة منتنة وعفنة أعزكم الله
بواسطة: ابوعمر
الأربعاء، 26 يناير 2022 03:26 ماللهم عجل بالكلبيـــــــــــــــــــــــن المسنين عمروأديب ورفيقته الحيزبونة .................
بواسطة: محمود أبو مازن
الأربعاء، 26 يناير 2022 04:34 ماللهم عجل بهلاك الظالمين
بواسطة: ناقد لا حاقد
الأربعاء، 26 يناير 2022 09:45 مانت الان بين يدي رب العرش العظيم ....... لا و لن نترحم على الظالمين و على من يقف معهم..........
لا يوجد المزيد من البيانات.