عربى21
الأربعاء، 25 مايو 2022 / 23 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • "ملفات شرطة شينجيانغ" تكشف آلة القمع الصيني للأويغور
  • أوركسترا إسرائيلية تعزف عند الأهرامات المصرية.. وغضب (شاهد)
  • سابقة وللأجانب فقط.. مصر تسمح بالاحتجاح خلال قمة المناخ
  • "مانشستر يونايتد حثالة" على شاشة "بي بي سي".. واعتذار
  • الحقوقية آية حجازي: "إسرائيل" أحد أسباب دعم الغرب للسيسي
  • محمكة جزائرية تبرئ شقيق بوتفليقة من تهمة تعطيل عمل القضاء
  • بيونغيانغ تطلق 3 صواريخ باليستية بعد مغادرة بايدن للمنطقة
  • النفط يستقر وأمريكا لا تستبعد قيودا على التصدير
  • FT: المستقلون في لبنان يستطيعون التغيير إذا توحدوا
  • أمير قطر يبحث تعزيز العلاقات مع لندن ويوقع اتفاقيات مشتركة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    الإبراهيمية.. أدين جديد ابتدعوه؟!

    محمود النجار
    # الأحد، 16 يناير 2022 05:16 م بتوقيت غرينتش
    7
    الإبراهيمية.. أدين جديد ابتدعوه؟!
    من دون أن يرمش لهم جفن، أو تعتريهم هزة أو يحسوا بهيبة أو لسعة ندم؛ يمضون في غيهم وكأن الأمر اتفاق على صفقة تجارية يمكن أن تمر بجرة قلم؛ فيتم ابتكار دين جديد اسمه "الديانة الإبراهيمية" ببرود واستهانة بالقيم والتشريعات والعقائد؛ وكأن الأديان يخترعها البشر..!!

    لم يكتف محمد بن زايد بالتطبيع المذل، بل ذهب إلى أبعد ما يمكن القيام به لإرضاء أسياده الذين تمكنوا منه وصمتوا عن تجاوزاته في مجال حقوق الإنسان، وتحركاته المشبوهة في بعض دول أفريقيا ومن ضمنها دول عربية؛ فقد أصبح محمد بن زايد الابن المراهق المدلل الجديد للولايات المتحدة وبعض دول أوروبا، على الرغم من الانتقادات التي توجه له من منظمات حقوق الإنسان وبعض الجهات الرسمية في الغرب، لكننا نلاحظ أن كل ما يوجه لسياساته من انتقادات لا تعدو كونها بالونات سرعان ما تنفجر، وتذهب هباء؛ كيف لا وهو أكبر ضامن لتنفيذ المشروعات المشبوهة المتصلة بالجمعيات السرية والصهيونية العالمية..؟!

    بدأ تداول مصطلح "الإبراهيمية" والحديث عنه تزامنا مع توقيع اتفاق التطبيع بين الإمارات والبحرين وبين الكيان الصهيوني في أيلول/ سبتمبر العام الماضي، وبعد أن تم الاتفاق على بنود الاتفاقية لم يبق إلا أن يجدوا عنوانا للاتفاق. وقبيل الإعلان عنه اقترح الجنرال ميغيل كوريا، أحد كبار المديرين في مجلس الأمن القومي الأمريكي، "اتفاق إبراهيم"، وتم الأخذ به، أو هكذا زعموا..!

    وسيتم افتتاح ما يسمى "بيت العائلة الإبراهيمية" الذي يضم مسجدا وكنيسا وكنيسة، ويجري تشييده في جزيرة السعديات بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي، ليتم افتتاحه العام الجاري (2022)، ولم يتم تحديد التاريخ بدقة، علما بأن اتفاق التطبيع، الذي رعته الولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب، يسمى "الاتفاق الإبراهيمي"، وفي نص الاتفاقية الذي نشر على صفحة وزارة الخارجية الأمريكية جاء في الديباجة ما يأتي: "نحن نشجع جهود دعم الحوار بين الثقافات والأديان للدفع بثقافة سلام بين الديانات الإبراهيمية الثلاث والإنسانية جمعاء". ولا يساورني أدنى شك بأن عنوان الاتفاق كان معروفا ومدبرا، واقتراح الجنرال الأمريكي ليس أكثر من مسرحية..

    العملية مدبرة منذ وقت طويل، والحديث عن الديانة الإبراهيمية ليس وليد لحظة الاتفاق، فقد تم عبر تخطيط مسبق في الغرف المظلمة؛ مما يبعث على اليقين بأن دولة ابن زايد مشاركة في المؤامرات الصهيونية الكبرى، بوصفها جزءا لا يُجتزأ من منظومة التخطيط الاستراتيجي السري الذي يتم بتوجيه صهيوني وخضوع إماراتي لإرادة عابثة تعمل على تحطيم القيم والأخلاق وبلع الأرض وتهويد المقدسات والسيطرة على العالم العربي، وهو ما بدأنا نلاحظه من خلال التطبيع المجاني لبعض دول الإقليم، بما يبعث على القلق والحيرة، ويطرح الكثير من أسئلة النهضة وتحرير الوعي وأسئلة القومية والدين..!

    إطلاق تسمية "الدين الجديد" تبعث على السخرية والاستهجان، فالحديث عن دين جديد من الغرابة بحيث يستوجب الاتهام وطرح أسئلة العقيدة، فالدين عند الله الإسلام، ولا مجال في عقيدة المسلم إلى أي نوع من التحول عن الأصل الأوحد، وإذا تقبل بعض اليهود أو المسيحيين هذا الهراء، فلا يمكن أن يتقبله المسلمون؛ علما بأن المسيحيين في الغرب غير مكترثين بالموضوع، ولا يسترعي انتباههم، فالأمر متعلق بالشرق الأوسط بالدرجة الأولى وأهدافه واضحة لا يختلف عليها اثنان..

    أهداف ما يسمى الديانة الإبراهيمية:

    - تثبيت دعائم الكيان الصهيوني في فلسطين انطلاقا من وعود التوراة المزعومة بأرض فلسطين؛ فحين تصبح التوراة جزءا من إيمان أتباع الديانات الثلاثة؛ فهو مما يجعل الوعود التوراتية حقيقة قائمة.

    - اختراق المجتمع العربي سياسيا وثقافيا واجتماعيا من خلال اللقاءات المشتركة تحت قبة الصرح الإبراهيمي.

    - تمييع ثوابت العقيدة الإسلامية باللعب على وتر الإنسانية وحرية الاعتقاد وبذل الإغراءات لطيف من أنصاف المثقفين وأنصاف الشيوخ من أمثال وسيم يوسف وغيره..

    - تمهيد السبل التي من شأنها أن ترسخ حضور الكيان الصهيوني في دول الجوار اتكاء على زعم المشترك التاريخي الديني.

    - العمل على ضرب صمود الفلسطيني وعقيدة شعبه النضالية العصية على الاختراق.

    الموقف الرسمي العربي من "الإبراهيمية":

    لم يصدر عن قيادات عربية بارزة أية ردود فعل تجاه هذه الفرية المسماة "الدين الإبراهيمي"، فلم نسمع رأيا لجهة سياسية باستثناء إعلام الإمارات والبحرين المؤيد والمدافع، كيف لا وهو المشارك بقوة في هذا المشروع. لكننا نجد على الطرف الآخر رأيا مهما لشيخ الأزهر الذي يمثل، ولو اعتباريا، الرأي العربي وربما الإسلامي في كثير من القضايا الكبرى، فقد جاء في تصريحات شيخ الأزهر أحمد الطيب، في حضور البابا تواضروس ورؤساء الكنائس الأخرى في مصر: "إن اجتماع الناس على دين واحد أو رسالة سماوية واحدة أمر مستحيل"، مشيرا إلى "الفرق بين احترام عقيدة الآخر وبين الاعتراف بها، وأن ذلك لا يعني إذابة الفوارق بين العقائد والملل والأديان".

    وشارك بابا أقباط مصر شيخَ الأزهر الرأي فقال: "فكرة الدين الإبراهيمي سياسية ومرفوضة تماما"، واعتبر البابا أن فكرة "الدين الإبراهيمي" نتاج تفكير سياسي مصدره الغرب؛ الهدف منه كسر ثوابت الدين التي تحفظ كيان الإنسان وهويته، موضحا أن "الشرق معبد العالم والغرب مصنع العالم، وفكرة الدين الإبراهيمي مصدرها المصنع ولم تجد لها مكانا وسط المعبد".

    دور الفكر والعقيدة في التصدي للديانة الإبراهيمية:

    الفكرة المطروحة هي في الأصل سياسية بامتياز، لكن ذلك لا يمنع أن تكون أيضا حافزا لخلق إشكالات فكرية وجدل حول الدين والمجتمع والحياة، بما يصب في خانة تعكير الأجواء وخلط المفاهيم وتغييب الأجيال عن الوعي، فالعملية ليست مجرد فكرة عابرة بقدر ما هي اختبار حقيقي لمستوى العمق الثقافي والفكري العربي وقدرته على مواجهة أعتى القوى التي تحاول طعن وعيه وثقافته وفكره الضارب في تاريخه وتراثه وعقيدته ووطنيته التي شربها مع حليب أمه..

    ربما يكون الطرف الغربي متمثلا بالكنيسة الكاثوليكية أو الغربيين ذوي الخلفية اليهودية لديه الرغبة بالانفتاح على المسلمين، لكن أي محاولة لاختراق العقل العربي سيكون مصيرها الفشل المحتوم، وستبدو مزحة سمجة لا يستسيغها عقل الغالبية العظمى؛ لأنها تمثل هدما لبنيان الدين وفتحا لأبواب جهنم. لذلك فلن يكتب لهذه الفكرة الهجينة النجاح، وسيظل العربي متمسكا بثوابته مهما حاول ابن زايد ومن خلفه الصهيونية العالمية العبث بعقيدة الأمة الراسخة..

    مسألة الرفض لهذه الديانة ليست مسألة عابرة قابلة للتغيير بناء على قرار سياسي يدعي الحاجة إليها، بقدر ما هي بناء فكري عقائدي ضارب الجذور في العقول والنفوس، يصعب تغييره أو الاعتداء عليه بصورة من الصور..

    تحت ذريعة الأخوة الإنسانية والصلح بين ذرية إسحق وذرية إسماعيل، اندفع بعض المنتسبين إلى الإسلام من أصحاب العمائم الفسفورية لإظهار ولائهم للطغم الموقعة على معاهدة التطبيع والاستسلام؛ فقاموا بلي أعناق بعض الآيات القرآنية أو اجتزائها من سياقها، لتنسجم مع وعود سفر التكوين؛ فيصبح وجود اليهود في فلسطين أمرا إلهيا، ويصبح حق اليهود في أرض الميعاد واقعا لا يحتمل الجدل..!!

    لكن الأمر لا يعدو كونه زوبعة في فنجان، سرعان ما سيكون أثرا بعد عين.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    الإمارات

    التطبيع

    أديان

    الإبراهيمة

    #
    شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان"

    شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان"

    الثلاثاء، 17 مايو 2022 09:26 ص بتوقيت غرينتش
    الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!!

    الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!!

    الثلاثاء، 10 مايو 2022 10:56 ص بتوقيت غرينتش
    محمد مرسي "رحمه الله"..!!

    محمد مرسي "رحمه الله"..!!

    الثلاثاء، 03 مايو 2022 09:47 ص بتوقيت غرينتش
    الغضبة الشعبية واحتمالات الانتفاضة الثالثة

    الغضبة الشعبية واحتمالات الانتفاضة الثالثة

    الأحد، 17 أبريل 2022 11:19 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: بنت الثورة

      الأحد، 16 يناير 2022 05:39 م

      التهاون و تراكم الذل و الهوان أنتج طبقة من العفن و السواد التي أطبقت على أفئدة هؤلاء المنافقين و بدأت تفرخ مفاهيم و أفكار يظنون أنه سيكون لها أثر في تغير خارطة القلوب و العقول ..فلسطين قضية المهج العربية المسكونة بها أبدا مهما ألّفو و زورو ..

      بواسطة: مأمون

      الأحد، 16 يناير 2022 07:25 م

      مقال يوصف واقع حال كيانات وجدت لتخريب وعي الأمة، فبورك هذا القلم

      بواسطة: تقوى تقوى

      الإثنين، 17 يناير 2022 12:44 ص

      ستفشل كل خططهم الماكرة ولن تنجح احلامهم في شبئ اللهم إلا في نيل رضا أمريكا وأسرائيل فالى ألف داهية

      بواسطة: متابع

      الإثنين، 17 يناير 2022 02:26 م

      الديانة الإبراهيمية مقصود بها تركيع جميع المسلمين ودفعهم لدخول التطبيع من أوسع ابوابه وأن ينسوا قضية فلسطين ويتعاملوا مع الصهاينة كأصدقاء وحلفاء طلب فوق جماجم الشهداء ودمائهم الزكية . الشعوب العربية والمسلمة بصفة عامة سترفض هذا الهراء بالتأكيد وتتمسك بالحق والمنطق وتناهض كل محاولة للتلاعب بقيمها وذاكرتها . وتحياتي للكاتب المتميز محمود النحار

      بواسطة: آدم الوسلاتي

      الإثنين، 17 يناير 2022 03:45 م

      منذ سنوات و الامارات و بعض دول الخليج يسيرون كقطيع الاغنام تحت قيادة امريكا و اسرائيل و ليس هذا بغريب عنهم

      بواسطة: عواد محمد عواد

      الإثنين، 17 يناير 2022 08:53 م

      مساك الله بالخير قولك أن الغرب غير مكترث، اقول ولو بيني و بين نفسي ، أوروبا قارة مسيحية و صليبية و تؤمن بالله وباليسوع الابن لله . ولو افترضنا غرفة شيطانية تعمل منذ خلق العداء بين ادم و الشيطان ، فقد نجحت هذه الغرفة الشيطانية ماسونية أو صهيونية أو ايا كانت ، نجحت فعلا في تركيع و إخضاع أوروبا لشيطنتها. و يبقى فقط مسلمو الشرق الوحيدون في الأرض يصارعون الشيطان . لتأخذ جزئية سيداو و الاباحية و زواج المثليين ، اين المسيحي الذي يؤمن بحرمة زواج رجل من رجل ، اين القس الذي لم يتزوج تنزيها اين هو من العري الذي يراه وهو في طريقه للكنيسة ، نحن نعلم أن الديانة المسيحية فيها خير و فضائل و بقايا اخلاق ، من يدافع عن المسيحية في أوروبا ؟ لا احد طيب حرية الرأي عندهم وصلت لو امعة شتم ربهم اليسوع أو اتهمه باقذر التهم لن يلق رادع. و يبقى الشرق الأوسط يصارع كل هذا الجنون، هذا يكتب دفاعا عن محمد عليه الصلاة والسلام وهذاده الجماعة تنافح عن الدين و ذاك الحزب يتصدى للاباحية و الربا ، و تلك الجمعية تنشئ جيل موحد . انا ارى العنف و الاضطراب في بلادي الشرق أوسطية و العربية خصوصا مبعث فخر واعتزاز، هذه البقاع لم تسقط بعد و لن تسقط أن شاء الله،فهي تصارع إذن هي موجودة بهويتها

      بواسطة: ام يحيىهذه

      الثلاثاء، 18 يناير 2022 04:08 ص

      هذاالوضع السائد مثلما وصفته من الابناء المتربيين في البلاد المؤسسه للصهيونية وهم متصهينين اكثر من الصهيونيه ولكن اقول ان ابراهيم عليه السلام بريء منهم ومن اقوالهم وان ابراهيم اول المسلمين وان شاء الله لا ينجح هذا المشروع وسيبؤ بالفشل الذريع من تصميم القابضين على دينهم والله ينصر دينه والمتقين

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • قتيلان وعشرات المصابين في انفجار مطعم بأبوظبي (صور)

        قتيلان وعشرات المصابين في انفجار مطعم بأبوظبي (صور)

        من هنا وهناك
      • انتشار "جدري القرود" في 19 دولة.. وصل الإمارات والمغرب

        انتشار "جدري القرود" في 19 دولة.. وصل الإمارات والمغرب

        سياسة
      • واكد يحذف تغريدة عن "السيساويات" ويذكر بـ"كشوف العذرية"

        واكد يحذف تغريدة عن "السيساويات" ويذكر بـ"كشوف العذرية"

        عالم الفن
      • ماذا يعني ارتفاع دين مصر الخارجي 4 أمثال الاحتياطي النقدي؟

        ماذا يعني ارتفاع دين مصر الخارجي 4 أمثال الاحتياطي النقدي؟

        اقتصاد
      • لماذا جامعة بيرزيت؟.. صورة من نضال الكتلة الإسلامية

        لماذا جامعة بيرزيت؟.. صورة من نضال الكتلة الإسلامية

        مقالات
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      تاريخ فلسطين القديم بين العجز والارتهان تاريخ فلسطين القديم بين العجز والارتهان

      مقالات

      تاريخ فلسطين القديم بين العجز والارتهان

      لماذا لا يقوم المؤرخون العرب بأخذ المبادرة؛ فيخرجون بنظرية جديدة تفسر التاريخ تفسيرا موضوعيا من خلال مؤسسات ومراكز بحث فاعلة يكون بمكنتها إيصال صوتها إلى حيث يوصله أدعياء العلم وأصحاب نظريات التفسير الفاسدة للتاريخ؟!

      المزيد
      شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان" شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان"

      مقالات

      شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان"

      ستظل شيرين مصدر إلهام للصحافة الحرة، ولحرية الإنسان، وهي التي قالت: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان".. لقد كانت حقا قريبة من الإنسان، فلم يكن صوتها صيحة في واد، ولا نفخة في رماد، بل كان الإعجاز والصدق والحقيقة في أجلى صورها..

      المزيد
      الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!! الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!!

      مقالات

      الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!!

      ما تقدمه الإمارات للكيان الصهيوني من تنازلات وخدمات لا يمكن أن تجد له تفسيرا منطقيا، ولا تاريخيا ولا فلسفيا، ولا سياسيا؛ فما يحدث لا يمكن التخمين بأسبابه، فهو فوق كل خيال مبدع، ولا يمكن أن أتخيل شخصيا بأن ثمة شيئا يمكن أن يدفع الإمارات إلى هذا التقارب..

      المزيد
      محمد مرسي "رحمه الله"..!! محمد مرسي "رحمه الله"..!!

      مقالات

      محمد مرسي "رحمه الله"..!!

      ينتظر السيسي أياما سوداء، ستقضي على أحلامه في جمهورية جديدة وعاصمة جديدة، وحقبة وردية جديدة لطالما وعد المصريين بها..

      المزيد
      لم يترك المعتصم خلفه حفيدا..!! لم يترك المعتصم خلفه حفيدا..!!

      مقالات

      لم يترك المعتصم خلفه حفيدا..!!

      العالم العربي يسقط وتتفتق عرى وجوده غرزة غرزة، والصمت والتخاذل أكبر عناوين السقوط الباعث على الغثيان.. فإلى متى؟!

      المزيد
      الغضبة الشعبية واحتمالات الانتفاضة الثالثة الغضبة الشعبية واحتمالات الانتفاضة الثالثة

      مقالات

      الغضبة الشعبية واحتمالات الانتفاضة الثالثة

      هل نحن على أبواب انتفاضة ثالثة؟ لا سيما أن الخسارات الفلسطينية تتلاحق، وتزداد الأمور تعقيدا وتشابكا، والعجز الرسمي الفلسطيني والعربي بات يشكل أسوأ مشهد ممكن، ما سيعجل بالانفجار، وسيغير ـ إلى حد ما ـ في الخريطة السياسية..

      المزيد
      التطبيع واجتماع النقب الصادم التطبيع واجتماع النقب الصادم

      مقالات

      التطبيع واجتماع النقب الصادم

      أريد فقط أن أفهم حالة الخذلان التي حملتها كلمة وزير الخارجية الإماراتي، وأن أستطيع إقناع نفسي بأن ذلك ممكن الحصول بكل هذا القبح وهذه الرداءة؛ حيث لم يسبق لمسؤول عربي من أي مستوى أن أبدى مثل هذا التواطؤ على نفسه وشعبه وأمته وعلى القضية المركزية للأمتين العربية والإسلامية..

      المزيد
      اضطرابات كورسيكا.. والأوضاع المتأزمة في فرنسا والعالم اضطرابات كورسيكا.. والأوضاع المتأزمة في فرنسا والعالم

      مقالات

      اضطرابات كورسيكا.. والأوضاع المتأزمة في فرنسا والعالم

      تتصاعد الاحتجاجات قبيل الاستحقاق الانتخابي في فرنسا التي تجد نفسها في حالة لا تحسد عليها، لا سيما في ظل الوضع السياسي المتفجر عالميا، حيث الأزمة الأوكرانية، وحيث الأزمات الداخلية الناجمة عن الصراع الانتخابي الذي أنتج حالة من عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي..

      المزيد
      المزيـد