عربى21
السبت، 21 مايو 2022 / 19 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ما دلالة رفع واشنطن الجماعة الإسلامية بمصر من قوائم الإرهاب؟
  • بيل غيتس يوضح سبب عدم استثماره بالعملات الرقمية
  • تقارير تؤكد تجديد مبابي لعقده مع باريس سان جيرمان
  • ما أسباب طلب فنلندا والسويد الانضمام للناتو.. هل تنجحان؟
  • الاحتلال استخدم طفلة فلسطينية درعا بشريا باقتحام جنين
  • والد جونسون يحصل على الجنسية الفرنسية لهذا السبب
  • إدانة فلسطينية لرفع واشنطن منظمة "كاخ" من قوائم الإرهاب
  • NYP: "تويتر" يحظر حساب منصة ترامب رغم تطمينات ماسك له
  • قبل نهائي دوري الأبطال.. بنزيما يوجه رسالة لجماهير الريال
  • رئيس جديد لـ"تصفير الأزمات".. في الصومال (بورتريه)
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    ماذا يحتاج الخطاب الديني ليكون أكثر تأثيرا في "السوشيال ميديا"؟

    بسام ناصر
    # السبت، 08 يناير 2022 12:44 م بتوقيت غرينتش
    3
    ماذا يحتاج الخطاب الديني ليكون أكثر تأثيرا في "السوشيال ميديا"؟
    خبراء يناقشون تحديات تجديد الخطاب الديني في وسائل التواصل الاجتماعي- (عربي21)

    لم يعد خافيا مدى تأثير مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة على أفكار الناس وسلوكياتهم، في كافة الحقول والمجالات، لا سيما في المجال الديني، الذي يعجُّ بمئات آلاف المواد المصورة والمكتوبة، والتي يقوم بنشرها تباعا علماء ودعاة وطلبة علم شرعي، ومتدينون عاديون.
     
    ووفقا لمراقبين فإنه يغلب على المواد الدينية المنشورة عبر مواقع ومنصات التواصل الاجتماعي النمطية المعهودة في صورتها الوعظية المباشرة، والاهتمام الشديد بأحاديث فضائل الأعمال، والترهيب من عذاب القبر ويوم القيامة، مع نزوع كثير من تلك المواد إلى الخوض في خلافات الاتجاهات الدينية المختلفة كالأشاعرة والصوفية والسلفية والمعتزلة والشيعة وغير ذلك.
     
    غالب رواد مواقع التواصل الاجتماعي لا تستهويهم المنشورات والمقالات الطويلة، ولا تجذبهم المادة المصورة ذات الرتابة الدينية المعهودة، التي لا تعمد إلى تقديم المحتوى الديني بصورة مكثفة، تتجاوز المقدمات الطويلة، وتتخفف من المفردات الوعظية المتكلفة، وهو ما يقلل أعداد المتابعين والمشاهدين لتلك المواد بحسب ناشطين ومهتمين.
     
    وفي هذا الإطار يصف الأكاديمي والتربوي الأردني، والناشط على مواقع التواصل الاجتماعي، الدكتور محمد الفقيه "الخطاب الديني المعاصر بمجمله بأنه لا يزال يخاطب جيل الشباب، ذاك الجيل المنفتح على كل فضاءات المعرفة من برج عاجٍ، ولا يزال يقدم إجابات القرن الثامن والتاسع عن أسئلة القرن الواحد والعشرين".

     

                            محمد الفقيه.. أكاديمي وتربوي أردني
     
    وتابع: "وغالبا ما تكون إجاباتهم إجابات مدرسية؛ مما ترتب على ذلك عزوف الكثير من الشباب عن التفاعل مع الخطاب الديني بصورة إيجابية، بل أكثر من ذلك لقد ظهر في الأونة الأخيرة الحديث عن ظاهرة الردة في بعض المجتمعات الإسلامية" متسائلا "فهل أعدَّ الخطاب الديني المعاصر إجابات واضحة ومقنعة عن كثير من الإشكالات التي يقدمها الشباب"؟. 

    وردا على سؤال "عربي21" كيف يطور الخطاب الديني أداءه ليكون أكثر تأثيرا في مواقع التواصل الاجتماعي، قال الفقيه "يجب على الخطاب الديني المعاصر النزول من برجه العاجي، وعليه أن يعيش الواقع، وأن يكون ملما بأدوات المعرفة المعاصرة ومصادرها، مع ضرورة الاطلاع على الأيديولوجيات المعاصرة والإلمام بها لتتكون لديه ثقافة واسعة للوقوف على ما تتضمنه من أفكار".
     
    وأضاف: "وعليه أن يكون قادرا على مناقشتها بأسلوب علمي بعيدا عن إصدار الفتاوى المعلبة الجاهزة، وكذلك فإن الخطاب الديني المعاصر يحتاج إلى إعادة النظر في كثير من الفتاوى الجاهزة والمستوردة من أزمنة وأمكنة بعيدة عن واقعنا المعاصر، ذلك أن الأحكام الشرعية والفتاوى هي نتاج تفاعل النص الديني الديني مع الواقع، وبناء على ذلك لا توجد فتاوى صالحة لكل زمان ومكان"، على حد قوله.
     
    من جهتها رأت الباحثة والداعية السورية، الدكتورة لينة الحمصي أن تأثير الخطاب الديني على مواقع التواصل الاجتماعي "منه ما هو سلبي، ومنه ما هو إيجابي"، مضيفة "لكنني بدأت ألاحظ أن آثارة السلبية أكبر بكثير من آثاره الإيجابية، لأن تلك الوسائل أتاحت الفرصة لكل من هب ودب ليكتب وينشر ويناقش ويعلق ويتمادى على الكبار والصغار".

     

                              لينة الحمصي.. كاتبة وباحثة سورية
     
    وأردفت: "الخطاب الديني الحاضر والمؤثر يحتاج إلى جمهور حاضر وجاهز للتلقي والتأثر.. حاضر بقلبه وعقله للاستماع والتعلم والتأدب مع المعلم، وهنا تبرز العلاقة الجدلية بين كفاءة المعلم (وهذا صعب في العالم الافتراضي الذي انفتح لكل الناس)، وبين جدية المتعلم الذي أصبح يتخبط بين الغث والسمين، فكاد يزهد بكليهما معا".
     
    وعن أهمية الاهتمام بالمحتوى الديني المقدم، وطريقة عرضه على مواقع التواصل الاجتماعي، لفتت الداعية الحمصي، الناشطة في تقديم مواد دينية مصورة ومكتوبة عبر صفحاتها على تلك المواقع في حديثها لـ"عربي21" إلى أن "قوة التأثير ربما تأتي من الخطاب القصير المركز المبسط، فجمهور الفيسبوك، والواتس اليوم لا يرغب بسماع أو قراءة المطولات".
     
    وتابعت: "لهذا أرى أن على من يريد التصدي للتعليم والتوجيه، وحتى يكون قادرا على النجاح والجذب والتأثير أن يبذل الجهد الكافي، ويتعب على إعداد المادة التي يريد تقديمها، ويجتهد في تلخيصها وتبسيطها، وأن يقدمها بلغة سلسة موضوعوية بسيطة محببة، وأن يحدد جمهوره المستهدف بدقة، لأن لكل جمهور طريقة في الخطاب".

    بدوره لاحظ الناشط على مواقع التواصل الاجتماعي، جهاد إبراهيم أن "ما يظهره كثير من الدعاة على مواقع التواصل الاجتماعي في كثير من منشوراتهم وموادهم المصورة من اليقينية القطعية في أطروحاتهم وأحكامهم، يكون له آثار سلبية، لأنها في غالبها من جنس الأمور الظنية، وليست القطعية".

     


                                جهاد إبراهيم.. مدون أردني


    وأضاف في حواره مع "عربي21": "ذلك الأداء لا يقلل من مصداقيتهم فقط، بل يؤثر على مرجعيتهم الفكرية والعقائدية، وممن نبه من العلماء السابقين على ضرورة التفريق مقامي الظن والقطع في مسائل الدين، إمام الحرمين الجويني الذي يقول في كتابه (غياث الأمم): "قد كثر في أبواب الإمامة الخبط والتخليط، والإفراط والتفريط، والسبب الظاهر في ذلك أن معظم الخائضين في هذا الفن يبتغون مسلك القطع في مجال الظن".
     
    من جانبه قال الباحث الشرعي والداعية الأزهري، الدكتور إبراهيم شاذلي "لا يخفى أن الناس اليوم أصبحوا يقضون أغلب أوقاتهم على وسائل التواصل الاجتماعي، والمنصات الاجتماعية العديدة، وأصبح الدرس الديني التقليدي الذي كنت تذهب إليه، وربما يضيع منك وقت كبير حتى تدركه متاحا اليوم تحت يدك مباشرة".
     
    وعن طرق الاستفادة الكبرى من مثل هذه الوسائل، رأى شاذلي أن ذلك "يتطلب عدة أمور؛ أولها: حسن استغلال هذه الوسائل، ويتأتى ذلك بالتمكن العلمي من مفردات الثقافة الإسلامية وكتب التراث الديني، لا سيما في مجالات التفسير والحديث والتفسير والأصول والتاريخ".
     
    وأردف "لأن الملاحظ على أغلب الذين يدخلون إلى هذه المواقع من الدعاة وأهل الوعظ والنصح هشاشة الطرح الذي يقدمونه، وضعف معالجة القضايا التي تشغل الناس وتأصيلها تأصيلا مناسبا يراعي الإمكانيات والمتاح، هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى انسحاب الدعاة والوعاظ بعيدا عن قضايا الشباب ومشكلات المجتمع إلى أحاديث وعظية لا يستطعيون أن يستلهموا منها كيف تعالج الواقع وكيف تشتبك معه". 

     

                                   إبراهيم شاذلي.. باحث شرعي وداعية أزهري

    أما الأمر الثاني، تابع الداعية الأزهري شاذلي حديثه لـ"عربي21": "فيدور حول ما ألحاظه من أن الذين تمكنوا من العلم وأصبحت لهم قدم راسخة فيه لا يستطعيون مواكبة الواقع، ولا متطلبات العصر، فخطابهم تقليدي جدا، وبعيد عن الواقع، بل والأخطر في هذا النوع أنه يحاول أن يحاكم الواقع إلى أحداث تاريخية بعينها، وهو ينظر إلى الواقع من خلال هذه الأحداث، ولا ينظر إلى التاريخ من خلال الواقع، فيستفيد منه بقدر حاجة الواقع إلى التاريخ وليس العكس".
     
    وحذر في ختام حديثه من "خطورة طلب الشهرة والظهور، فهي من أخطر ما بثته وسائل التواصل الاجتماعي وكرسته في أذهان الكثيرين، إذ بات بإمكان الإنسان ضعيف الثقافة العلمية أن يمتلك منصة يتابعه من خلالها الآلاف، وهو ما جعل الكثيرين يحرصون على تكثير عدد المتابعين، لتمكينهم من فهم دينهم وإدخاله في حياتهم لمعالجة واقعهم، ما تسبب في تقديم خطاب عاطفي يدغدغ مشاعر الناس، ولا يساهم في الامتثال لقيم الرسالة الحقيقية التي بها وعليها سيحاسب الناس".


    #

    تحديات

    تجديد

    خطاب ديني

    العالم الاسلامي

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: عما قريب إنشاء الله

      السبت، 08 يناير 2022 03:07 م

      و هل الخطاب الديني الكلاسيكي مسموح به في السجون (الدول!) العربية حتى تتلقاه السوشيال ميديا؟! الشباب يعرف كيفية الوضوء عن ظهر قلب و كل ما يريده هو معرفة كيف أطاح الإسلام بأصنام الوهم و كيف حرر العباد من عبادة العباد ، كاد السيد طارق رمضان أن يصيب لولا تكالب الصهاينة ضده و تخادلنا نحن على مناصرته

      بواسطة: جواب: أن يتكلم عن الواقع وأن يكون صارما وأن يجد الحلول وقليل الكلام وأن لا يمجد أحدا.

      السبت، 08 يناير 2022 08:46 م

      سؤال: ماذا يحتاج الخطاب الديني ليكون أكثر تأثيرا في "السوشيال ميديا"؟ جواب: أن يتكلم عن الواقع وأن يكون صارما وأن يجد الحلول وقليل الكلام وأن لا يمجد أحدا.

      بواسطة: SEEKiNG JuSTiCE

      السبت، 08 يناير 2022 09:16 م

      كي يسود العدل .. سال استاذ مادهً القانون طالبا : مآسمك ؟ فاجابه الطالب فقام الاستاذ بطرده بدون سبب حاول الطالب الدفاع عن نفسه فنهره الاستاذ واخرجه من قاعهً المحاضرات خرج الطالب وهو يشعر بالظلم والطلاب صامتون ثم بداّ المحاضره وسال الطلاب : لماذا تم وضع القوانين 00؟ فقالت احدى الطالبات : لضبط تصرفات الناس 00 00 وقال طالب ا?خر 00 حتى تُطبق وقال ثالث : حتى لايجور القوي على الضعيف فقال الاستاذ نعم ولكن هذا غير كاف فرفعت طالبه يدها واجابت : حتى يتحقق العدل فقال الاستاذ نعم هذا هو الجواب لكي يسود العدل والان ما الفائده من العدل فاجاب طالب كي تُحفظ الحقوق ولايُظلم احد فقال الاستاذ : الان اجيبوا بلاخوف هل انا ظلمت زميلكم عندما طردته فقالوا جميعا نعم فقال الاستاذ وهو غاضب اذن لماذا سكتم ولم تفعلوا شيئا مآلفائده من القوانين ان لم نملك الشجاعه لتطبيقها انكم ان سكتم عندما يتعرض احد للظلم ولم تدافعوا عن الحق تفقدوا انسانيتكم والانسانيه غير قابله للتفاوض ثم نادى الاستاذ على الطالب الذي طرده واعتذر له امام الطلبه وقال هذا درسكم اليوم وعليكم ان تحققوه في مجتمعكم ماحييتم ! لم يهاجر النبي من مكه بسبب كفر اهلهآ بل هاجر بسبب ظلمهم ولم يامر اصحابه بالهجرهً الى الحبشه لايمان حاكمهآ بل لعدالته حيثما وجدت العداله وجد الوطن شوف الثقافه الاسلام حريه وعدل اكثر من مطلح الديمقراطيه مليون مرة بس وين الي يقرأ ويفهم .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الجبري يكشف تفاصيل عرض التسوية مع الحكومة السعودية

        الجبري يكشف تفاصيل عرض التسوية مع الحكومة السعودية

        سياسة
      • قتلى بقصف إسرائيلي على سوريا.. بينها محيط مطار دمشق

        قتلى بقصف إسرائيلي على سوريا.. بينها محيط مطار دمشق

        سياسة
      • "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        سياسة
      • نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        سياسة
      • أمريكا تشطب خمس جماعات من قائمة الإرهاب رسميا.. تعرف عليها

        أمريكا تشطب خمس جماعات من قائمة الإرهاب رسميا.. تعرف عليها

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي

      أفكار

      في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي

      من المناسب في عمليات التأسيس للمصالحة أن تدخل النخب في حلبة التفاوض السياسي حول شروط الحوار، حتى تضمن إلى جانب الجواب عن تحدي الأمن والسيادة، ترتيب ممهدات الحداثة السياسية بعد الخروج الآمن من دائرة المجهول..

      المزيد
      تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟ تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟

      أفكار

      تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟

      خلاف قديم، وجدل لا يتوقف بشأن تلاوة القرآن الكريم بالمقامات الموسيقية، فثمة فقهاء وقراء يرون جواز ذلك، بوصفه فنا يمكن القارئ من تحسين صوته في التلاوة، وفي المقابل ثمة آراء تمنع ذلك، إذ يرون قراءة القرآن بالمقامات، تفضي إلى شغل القراء بها، وتكلفهم للإتيان بها وإتقانها، ما ينتج عنه في غالب الأحيان.

      المزيد
      من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب

      أفكار

      من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب

      من أصول الإسلام أنَّه لا إكراه في الدين، وأين موضع هذا عند هذه الدولة الباغية؟ ومن أصول الإسلام الوفاء بالعهد في السِّلم والحرب، وأين هذا مما تفعله هذه الدول الطاغية؟

      المزيد
      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      أفكار

      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      رغم أن العقوبات أثبتت غياب جدواها كسلاح سياسي للتغيير، وأن 208 عقوبة على كوبا، 515 على ميانمار، 651 على فنزويلا، 2608 على سوريا، 3616 على إيران.. لم تغير نظاما سياسيا أو تدفع حكومة لرفع الأعلام البيضاء، يبدو أن البعض ما زال يعتقد بفضيلة العقوبات..

      المزيد
      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2) السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      أفكار

      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      طوال حكمه المديد (نصف قرن ونيف) استمات المولى إسماعيل في فرض الأمن على بلاده. مما أدى، حسب شهادات المؤرخين، إلى انتعاش للنشاط التجاري والاقتصادي، كما إلى اكتساب شروط المناعة أمام الأتراك والبلدان الأوروبية العظمى لذلك العهد.

      المزيد
      في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا

      أفكار

      في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا

      العقل النظري، الذي لا يستطيع أن يميز بين السياقات، ولا يدرك التحولات التي جرت على البنية التنظيمية الإصلاحية، والصراع الذي نشب بين أجيال الحركة الإصلاحية، لا يستطيع أن يدرك مخاطر تحلل الحركة الإصلاحية، وأثر ذلك عل المشروع الإصلاحي برمته..

      المزيد
      "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟ "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟

      أفكار

      "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟

      يَكثر في تراث الصوفية وأدبياتهم استخدام مفردات "الجذب، مجذوب، ومجاذيب"، وهي تعني عندهم من سُلب عقله في أثناء سيره إلى الله تعالى، وسلوكه طريق العبادة والزهد في الدنيا، واستغراقه في ذكر الله وعشقه،

      المزيد
      اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن" اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن"

      أفكار

      اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن"

      لا شك أنّ اغتيال الإعلامية شيرين أبو عاقلة لحظة مؤثرة تهز الوجدان. ومع ذلك فلا بدّ لها أن تحفّز العقول وأن توجّهها رأسا إلى الدول الغربية التي تريد أن تحتكر الضمير الإنساني وتتبنى الدفاع عن الحريات والديمقراطيات الشكلية، من منطلق منظورها وبما يخدم مصالحها..

      المزيد
      المزيـد