هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أنهى جيش الاحتلال الإسرائيلي الخميس، ما وصفها بـ"أكبر" مناورة مفاجئة في السنوات الأخيرة، والتي تهدف بشكل أساسي إلى رفع الاستعداد للحرب المقبلة.
وقال جيش الاحتلال في بيان،
إن "التدريبات تسعى لزيادة جاهزية القوات البرية للطوارئ والقوات التقنية
واللوجستية"، موضحا أنها تحاكي "سيناريوهات قتالية، من أجل تحسين جاهزية
الجيش الإسرائيلي للحرب المقبلة".
— צבא ההגנה לישראל (@idfonline) December 15, 2021
وأشار البيان إلى أن هذه
"التدريبات قادها قسم التكنولوجيا واللوجستيات بالتعاون مع القوات البرية وفرقة
العمليات والقيادة الجنوبية"، مضيفا أنه "تم إجراء هذا التمرين، وهو
أكبر تمرين مفاجئ من نوعه في السنوات الأخيرة، كجزء من الجدول التدريبي المخطط له هذا
العام".
ولفت إلى أنه خلال التدريبات،
التي انطلقت قبل أيام، شاركت مراكز شعبة التكنولوجيا واللوجستيات، ومخازن الطوارئ في
مختلف القيادات بالجيش الإسرائيلي، وكذلك قوات الشرطة العسكرية والوحدات الطبية والتكنولوجيا
والصيانة في مختلف المناطق، في نقل القوات القتالية ودعم الجهد البري.
وذكر أنه "شارك أيضا
في التمرين قوات برية مارست الانتقال من حالة الروتين إلى الطوارئ، وفي نهايته تم التدريب
على إطلاق نار مفاجئ بمساعدة قوات المدفعية، والقوات اللوجستية للفرقة".