عربى21
الأحد، 29 مايو 2022 / 27 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • توتر في الأقصى مع بدء اقتحامات المستوطنين (مباشر)
  • توافق مبدئي بين طرفي الصراع باليمن على فتح الطرق تدريجيا
  • وزيرة مصرية تطلب "الدعاء" بعد تورط نجلها في جريمة قتل
  • ريال مدريد يطيح بليفربول ويتوج بدوري أبطال أوروبا
  • ليتوانيون يجمعون 4.7 مليون دولار لشراء طائرة للجيش الأوكراني
  • لماذا تعثر مشروع إمداد لبنان بالطاقة والغاز مرورا بسوريا؟
  • إثيوبيا تعلن عن المضي بالملء الثالث لسد "النهضة"
  • مظاهرات في السودان للمطالبة بعودة "الحكم المدني"
  • بسبب مشاكل أمنية.. تأخير موعد انطلاق نهائي دوري الأبطال
  • فلسطين تستعد لمواجهة "مسيرة الأعلام".. الاحتلال يتأهب
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    التغييريون العرب والديمقراطية: أُكلتُ يوم أُكلَ الثورُ الأبيض

    قاسم قصير
    # الأربعاء، 03 نوفمبر 2021 02:58 م بتوقيت غرينتش
    0
    التغييريون العرب والديمقراطية: أُكلتُ يوم أُكلَ الثورُ الأبيض
    شكّلت الديمقراطية وتداول السلطة أحد أهم المطالب التي يطرحها ويطالب بها التغييريون العرب، سواء كان هؤلاء يساريين أو قوميين أو ليبراليين أو ناصريين أو إسلاميين. فمعظم الحركات التغييرية التي نشأت في العالم العربي منذ بداية تشكل الدولة القطرية أو القومية منذ بداية القرن العشرين وحتى اليوم؛ كان مطلب الديمقراطية وتدوال السلطة أحد أهم مطالبها.

    طبعا لكل حركة تغييرية مطالب خاصة بها، سواء الدعوة للوحدة العربية أو الدعوة للوحدة الإسلامية أو الخلافة الإسلامية أو التحرر من الاستعمار أو مواجهة الاحتلال الصهيوني أو الاشتراكية أو غير ذلك من المطالب، لكن مطلب الديمقراطية وتداول السلطة كان أحد أهم المطالب التي يجمع عليها معظم هذه الحركات، باستثناء عدد قليل منها من منظمات يسارية متطرفة كانت تتبنى شعار العنف الثوري والتغيير الشامل أو تطبيق الشيوعية بأشكالها المتعددة، أو بعض الأحزاب والتيارات الإسلامية التي كانت ترفض الديمقراطية بشكل مطلق، كحزب التحرير الإسلامي أو بعض التيارات السلفية المتشددة أو الجهادية، وإن كانت بعض التيارات الإسلامية السلفية عادت وتبنت الديمقراطية وشاركت في الانتخابات في بعض الدول العربية، في حين أن معظم الأحزاب الإسلامية، سواء كانت في البيئة السنية أو الشيعية، تبنت الديمقراطية بشكل عام وشاركت في الانتخابات، وإن كانت تبدي ملاحظات تفصيلية حول مسألة الأحوال الشخصية أو مرجعية التشريع، وتدعو للعودة إلى المرجعية الإسلامية للتشريع.

    معظم الأحزاب الإسلامية، سواء كانت في البيئة السنية أو الشيعية، تبنت الديمقراطية بشكل عام وشاركت في الانتخابات، وإن كانت تبدي ملاحظات تفصيلية حول مسألة الأحوال الشخصية أو مرجعية التشريع، وتدعو للعودة إلى المرجعية الإسلامية للتشريع


    إذن، يمكن القول إن مطلب الديمقراطية كان أحد أهم مطالب التغييريين العرب في العقود الأخيرة، وكان هذا المطلب من أهم شعارات الربيع العربي. ومعظم التحركات الشعبية في العالم العربي كانت ترفع شعار تطبيق الديمقراطية وتداول السلطة وحماية حقوق الإنسان والحريات العامة، إضافة لمواجهة الفساد والمطالبة بالتنمية وتأمين العمل والحياة الكريمة، وخصوصا لدى الشباب العاطل عن العمل.

    وفي المشروع النهضوي العربي الذي أعده مركز دراسات الوحدة العربية وتبناه المؤتمر القومي العربي والمؤتمر القومي- الإسلامي ومؤتمر الأحزاب العربية، كان شعار الديمقراطية وحماية حقوق الإنسان أحد أهم المطالب. وقد عمدت الكثير من الأحزاب الإسلامية إلى تقديم رؤى جديدة حول الديمقراطية وعدم تناقضها مع الفكر الإسلامي، ونشرت عشرات الكتب وآلاف الأبحاث حول الإسلام والديمقراطية. ونشأ في تونس مركز متخصص حول العلاقة بين الإسلام والديمقراطية، وقد ترأسه الدكتور رضوان المصمودي وهو يتابع عمله حتى الآن.

    وأما القوميون واليساريون وما بقي من الناصريين، وطبعا الليبراليون، فإنهم كانوا يعتبرون تطبيق الديمقراطية وتداول السلطة أحد أهم مطالبهم، وتشكلت جبهات وحركات ومنظمات عربية متنوعة للمطالبة بالديمقراطية والدفاع عن حقوق الإنسان طيلة العقود الخمسة السابقة.

    مشكلة كل هؤلاء التغييريين العرب أنهم يطالبون بالديمقراطية فقط كي يصلوا إلى السلطة، وإذا وصلوا إلى السلطة فإنهم يتخلون عنها، وإذا وصل غيرهم إلى السلطة ولو عبر الانتخابات، كما جرى في الجزائر وفلسطين ومصر وتونس وغيرها، فإن الديمقراطية تصبح مرفوضة ويتم اللجوء إلى الانقلاب العسكري أو للتحركات الشعبية أو للعقوبات لمحاصرة القوى التي تصل إلى السلطة


    لكن مشكلة كل هؤلاء التغييريين العرب أنهم يطالبون بالديمقراطية فقط كي يصلوا إلى السلطة، وإذا وصلوا إلى السلطة فإنهم يتخلون عنها، وإذا وصل غيرهم إلى السلطة ولو عبر الانتخابات، كما جرى في الجزائر وفلسطين ومصر وتونس وغيرها، فإن الديمقراطية تصبح مرفوضة ويتم اللجوء إلى الانقلاب العسكري أو للتحركات الشعبية أو للعقوبات لمحاصرة القوى التي تصل إلى السلطة ولتغيير نتائج الانتخابات. وطبعا فإنه بعد وصول بعض الحركات الإسلامية إلى السلطة قد ترتكب بعض الأخطاء ولا تحسن إدارة السلطة أحيانا، لكن ذلك لا يبرر اللجوء إلى العسكر أو للقيام بإجراءات للانقلاب على نتائج الانتخابات أو رفض تطبيق الديمقراطية.

    وما يجري اليوم في السودان، وما جرى مؤخرا في تونس، وما جرى سابقا في مصر، يقدّم لنا دليلا واضحا حول سرعة الانقلاب على الديمقراطية أو الاستعداد للقبول بخيارات عسكرية أو انقلابية لتغيير السلطة أو الاستيلاء عليها، فيقبل بعض التغييريين العرب، من قوميين ويساريين وليبراليين وديمقراطيين، بحصول انقلاب عسكري أو إجراءات تتناقض مع الديمقراطية لإقصاء طرف إسلامي أو جهات يختلفون معها، ولكن لاحقا يدفع كل هؤلاء ثمن هذه الانقلابات ويتم الانقلاب عليهم مجددا ويوضعون في السجون، وتتم محاكمتهم وإقصاؤهم عن السلطة أيضا، فينطبق عليهم المثل الشهير: أُكلتُ يوم أُكلَ الثورُ الأبيض.

    إن خيار الديمقراطية لا يمكن أن يكون خيارا جزئيا أو مؤقتا، أقبل به إذا كان يوصلني إلى السلطة، وأرفضه وأعود عنه من أجل التخلص ممن أختلف معهم في السلطة. والديمقراطية ليست صيغة نهائية ومقفلة وجامدة لإدارة الحكم والمجتمع، بل هي صيغة متطورة ومتغيرة حسب طبيعة كل مجتمع، والأهم تطبيق بنودها الأساسية من خلال التدوال في السلطة وحماية الحقوق الأساسية وحق المراقبة والمحاسبة وفصل السلطات، واحترام التنوع والحفاظ على حقوق الأقليات وتمكين وصول الفئات المهمشة، وهي مرتبطة أيضا بتحقيق التنمية ورفع مستوى التعليم ونشر العلم والثقافة والمعرفة والوعي السياسي ومواجهة العصبيات، ومنع تحكم أصحاب رؤوس الأموال بالسلطة. وهناك قواعد عديدة تحكم آليات تطبيق الديمقراطية، ولكل بلد خصوصياته، كما أنه يمكن تطوير صيغة الحكم في كل بلد من خلال التجارب وتداول السلطة.

    القاعدة الأساس في كل ذلك أن نخضع جميعا لخيار الديمقراطية، وأن نقبل بما يريده الناس والشعب، وأن نترك الحكم للشعب ونخضع لما يريده وفق آليات محددة، سواء كانت انتخابات مباشرة أو اللجوء للاستفتاء أو أية صيغة تمثل تطويرا للتمثيل الشعبي


    لكن القاعدة الأساس في كل ذلك أن نخضع جميعا لخيار الديمقراطية، وأن نقبل بما يريده الناس والشعب، وأن نترك الحكم للشعب ونخضع لما يريده وفق آليات محددة، سواء كانت انتخابات مباشرة أو اللجوء للاستفتاء أو أية صيغة تمثل تطويرا للتمثيل الشعبي.

    والأهم في كل ذلك أن أحترم حق الآخرين في الديمقراطية، لا أن أقبل بحصول انقلاب عسكري للإطاحة بجماعة سياسية معينة من أجل السيطرة على الحكم في حال كنت مختلفا معهم، لأنه بعد ذلك تأتي جماعة أخرى وتنقلب عليّ ويحصل معي ما حصل مع الآخرين، وينطبق علينا مجددا المثل: أُكلتُ يوم أُكلَ الثورُ الأبيض.

    فلكي لا نؤكل يوم أُكل الثور الأبيض، ولكي لا نخسر ما نسعى إليه جميعا من قيام مجتمعات متطورة وديمقراطية ونامية، وكي نشارك جميعا في إدارة بلادنا ونتعاون من أجل تطويرها، بدل اللجوء إلى الانقلابات العسكرية أو الانقلابات الدستورية أو العقوبات أو غير ذلك من أشكال الضغوط، فإن علينا جميعا أن نؤمن حقا بالديمقراطية ونتائجها حتى لو كانت ليست لصالحنا أحيانا، وبذلك نكون حقا ديمقراطيين وتغييريين ونريد مصلحة بلادنا؛ لا مصلحة جهة أو جماعة أو طرف معين.

    twitter.com/KassirKassem

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الإنقلاب

    الحرية

    الديمقراطية

    الإسلاميين

    اليسار

    #
    في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

    في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

    الأربعاء، 18 مايو 2022 12:59 م بتوقيت غرينتش
    الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

    الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

    الأربعاء، 04 مايو 2022 12:07 ص بتوقيت غرينتش
    الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

    الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

    الأربعاء، 06 أبريل 2022 09:26 ص بتوقيت غرينتش
    العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

    العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

    الأربعاء، 23 مارس 2022 02:07 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • مقاطعة واسعة في السعودية للبيض والدجاج ومنتجات "المراعي"

        مقاطعة واسعة في السعودية للبيض والدجاج ومنتجات "المراعي"

        سياسة
      • مقتل ضابط إيراني بهجوم مسلح استهدف سيارته وإصابة زوجته

        مقتل ضابط إيراني بهجوم مسلح استهدف سيارته وإصابة زوجته

        سياسة
      • "نيويورك تايمز" تكشف تفاصيل هجوم بارشين جنوبي طهران

        "نيويورك تايمز" تكشف تفاصيل هجوم بارشين جنوبي طهران

        سياسة
      • أكثر الدول العربية تلقيا لتحويلات الأموال في 2021 (إنفوغراف)

        أكثر الدول العربية تلقيا لتحويلات الأموال في 2021 (إنفوغراف)

        اقتصاد
      • تقدير إسرائيلي: اغتيال خدائي محاولة لـ"قطع رأس الأفعى"

        تقدير إسرائيلي: اغتيال خدائي محاولة لـ"قطع رأس الأفعى"

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

      مقالات

      في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

      هل تكون الدعوات إلى الحوارات الوطنية في الدول العربية مدخلا حقيقيا لحل الأزمات الداخلية؟ ام أنها مجرد محاولة شكلية لتجاوز الأزمات القائمة وتقطيع الوقت لحين تبلور صورة الأوضاع الإقليمية والدولية؟

      المزيد
      الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

      مقالات

      الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

      ماذا في حالة الديمقراطية في العالم العربي؟ وما هي مؤشرات هذه الديمقراطية اليوم بعد أحداث وتطورات الربيع العربي طيلة السنوات الماضية؟ وماذا عن آفاق المستقبل والتحديات التي تواجه الديمقراطية في العالم العربي؟

      المزيد
      مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل

      مقالات

      مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل

      الدكتور نجم يحاول في هذا الكتاب أن يقدم رؤية جديدة لدور الإنسان في الحياة وفي الكون وعلى أرض الواقع انطلاقاً من التحديات التي نواجهها اليوم في العالم، وخصوصاً من خلال بروز بعض الاتجاهات الإسلامية التي تحصر دور الإنسان في اتجاه محدد، وتدفعه أحياناً للتطرف والتشدد..

      المزيد
      الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟ الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

      مقالات

      الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

      تأسس الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي بدعم من مجلس كنائس الشرق الأوسط وبمبادرة من أمينه العام الأسبق القسيس الدكتور رياض جرجور في العام 1995 في بيروت، وقد ضم العديد من الشخصيات العربية الإسلامية والمسيحية الناشطة في مجال الحوار..

      المزيد
      العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

      مقالات

      العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

      هذا الموضوع كان محور نقاش وحوار خاص عقد مؤخرا في مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي في بيروت، وشارك في اللقاء عدد من الباحثين والقياديين الإسلاميين والمهتمين بمستقبل هذه العلاقات

      المزيد
      عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح

      مقالات

      عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح

      ما نحتاج إليه اليوم مبادرات عملية لوقف الانهيار القائم قبل الحديث عن الوحدة العربية رغم أهمية الوحدة وضرورتها، فأين هي هذه المبادرات؟ وكيف يمكن تطبيق هذا المشروع الوحدوي؟ وهل نكتفي فقط بنشر ثقافة الوحدة والتأكيد على أهميتها وضرورتها؟

      المزيد
      المشروع الحضاري الإسلامي الإنساني: الكنز المفقود اليوم! المشروع الحضاري الإسلامي الإنساني: الكنز المفقود اليوم!

      مقالات

      المشروع الحضاري الإسلامي الإنساني: الكنز المفقود اليوم!

      رغم كل التطور العلمي والاقتصادي والتكنولوجي الذي يشهده العالم اليوم فهو يعاني من الازمات والتدعيات السلبية والحروب والصراعات، وقد يكون العرب والمسلمون أولى من غيرهم في المساهمة في إنقاذ هذا العالم من ويلاته ونكباته بدل الغرق في الصراعات والحروب المذهبية والتاريخية والسياسية

      المزيد
      نحن والفاتيكان: كيف نواجه مشكلات العالم اليوم؟ نحن والفاتيكان: كيف نواجه مشكلات العالم اليوم؟

      مقالات

      نحن والفاتيكان: كيف نواجه مشكلات العالم اليوم؟

      من ينظر إلى المؤسسات الدولية التقليدية في العالم يشعر أنها أصبحت عاجزة عن معالجة هموم الإنسان ومشاكله، فهل يمكن للتعاون بين المرجعيات الدينية أن يكون البديل عن ذلك؟ وهل يستطيع الفاتيكان بالتعاون مع المرجعيات الدينية الإسلامية ملء بعض هذا الفراغ الكبير في عالم الإنسان اليوم؟

      المزيد
      المزيـد