عربى21
الأحد، 29 مايو 2022 / 27 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • توافق مبدئي بين طرفي الصراع باليمن على فتح الطرق تدريجيا
  • وزيرة مصرية تطلب "الدعاء" بعد تورط نجلها في جريمة قتل
  • ريال مدريد يطيح بليفربول ويتوج بدوري أبطال أوروبا
  • ليتوانيون يجمعون 4.7 مليون دولار لشراء طائرة للجيش الأوكراني
  • لماذا تعثر مشروع إمداد لبنان بالطاقة والغاز مرورا بسوريا؟
  • إثيوبيا تعلن عن المضي بالملء الثالث لسد "النهضة"
  • مظاهرات في السودان للمطالبة بعودة "الحكم المدني"
  • بسبب مشاكل أمنية.. تأخير موعد انطلاق نهائي دوري الأبطال
  • فلسطين تستعد لمواجهة "مسيرة الأعلام".. الاحتلال يتأهب
  • هل اشترى الاتحاد الأوروبي القمح لتونس بسبب عجزها المالي؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    وثيقة "نختار الحياة": مقاربة جديدة لدور المسيحيين في العالم العربي

    قاسم قصير
    # الأربعاء، 06 أكتوبر 2021 12:41 م بتوقيت غرينتش
    0
    وثيقة "نختار الحياة": مقاربة جديدة لدور المسيحيين في العالم العربي
    شهدت كنيسة مار الياس في منطقة أنطلياس (القريبة من العاصمة اللبنانية بيروت) في الثامن والعشرين من أيلول/ سبتمبر؛ إطلاق وثيقة مسيحية عربية جديدة تحت عنوان: "نختار الحياة: المسيحيون في الشرق الأوسط نحو خيارات لاهوتية ومجتمعية وسياسية متجددة".

    وقد أعد الوثيقة عدد من اللاهوتيين والمفكرين المسيحيين الناشطين في الشأن العام، وبعضهم كان مسؤولا في مجلس كنائس الشرق الأوسط الذي يجمع معظم الكنائس الشرقية. ومن هؤلاء: السيدة ثريا بشعلاني (من لبنان وكانت الأمينة العامة لمجلس كنائس الشرق الأوسط)، القس متري الراهب من فلسطين، الخوري روفايل زغيب (لبنان)، الخوري خليل شلفون (لبنان)، الباحث زياد الصايغ (لبنان)، الأخت إميلي طنوس (لبنان)، القس جورج جبرا القبطي (الأردن)، القسيسة نجلا قصاب (لبنان)، الأستاذ أسعد الياس قطان (من لبنان ومقيم في ألمانيا)، السيد ميشال نصير (من لبنان ومقيم في سويسرا)، الأب كابي الفرد هاشم (لبنان)، كما شارك في إطلاق الوثيقة عشرات المفكرين ورجال الدين والناشطين في الشأن العام.

    واعتبر المعدون والمشاركون في إعداد وإطلاق الوثيقة أن المسيحيين في العالم العربي (وهم استخدموا مصطلح الشرق الأوسط) يواجهون تحديات كبرى تضعهم أمام خيارات يتوقف عليها مستقبل وجودهم وحضورهم. وهذا يتطلب مقاربات جديدة حول الأوضاع في العالم والعالم العربي ووضع تصورات عملية لمواجهة هذه التحديات، من خلال الاستفادة من دروس المراحل الماضية وخصوصا ما جرى خلال السنوات العشر الأخيرة والربيع العربي.

    هذا يتطلب مقاربات جديدة حول الأوضاع في العالم والعالم العربي ووضع تصورات عملية لمواجهة هذه التحديات، من خلال الاستفادة من دروس المراحل الماضية وخصوصا ما جرى خلال السنوات العشر الأخيرة والربيع العربي


    وقد استعرضت الوثيقة واقع وأحوال المسيحيين في الشرق الأوسط وعرضت لعناصر القوة والضعف والعلاقة مع الحداثة المجهضة والعولمة الملتبسة، ومن ثم استعرضت تحولات الربيع العربي والتغيرات الناتجة عن الأوضاع البيئية والصحية، ولا سيما أزمة فيروس كورنا وانعكاس كل ذلك على الواقع المسيحي.

    ومن ثم قدمت الوثيقة أفكارا واقتراحات عملية لمواجهة مختلف التحديات، وتحديد الدور الذي ينبغي أن تقوم به الكنائس في العالم العربي على مختلف الصعد الدينية واللاهوتية والتنشئة، ومواجهة إشكالية الوجود والعلاقة مع المجتمع، وتحدثت عن تحديات الحاضر والمستقبل داعية إلى مقاربات جديدة للدور المسيحي من خلال عقد اجتماعي جديد، والرهان على التعاون الجماعي وثقافة الأخوة الإنسانية واعتماد خطاب لاهوتي جديد.

    وختمت الوثيقة بالدعوة لعدد من الخيارات والسياسات ومنها: الاستمرار بالوحدة المسكونية بين الكنائس مع تطوير تجربة مجلس كنائس الشرق الأوسط ونفض الغبار عنه، ومقاربة قضايا المنطقة وشعوبها بالاستناد إلى لاهوت سياقي وطني وإقليمي، وتجديد الخطاب الكنسي واللاهوتي بما يتلاءم وأحوال العصر، وتفعيل رابطة كليات ومعاهد اللاهوت في الشرق الأوسط، وتبني المسيحيين في الشرق الأوسط سياسات جديدة بعيدا عن السلطات القمعية واعتماد خيار الديمقراطية، وتوثيق العلاقة بالشباب وتبني هموم النساء ومشاكلهم والتواصل مع المغتربين، وتطوير الحوار الإسلامي- المسيحي واعتماد رؤية جديدة لهذا الحوار، وتعزيز حضور المسيحيين في مؤسسات الدولة والاهتمام بقضايا الشأن العام، وتطوير العلاقة مع أبناء الديانة اليهودية ومواجهة التيارات المسيحية الغربية الداعمة للصهيونية، وتبني قضايا الشعب الفلسطيني وصولا لقيام السلام الحقيقي والدولة المدنية في فلسطين، والعمل الجاد لقيام قوانين مدنية للاحوال الشخصية وتحقيق المساواة بين المواطنين، واعتماد حياد الدولة تجاه الأديان والالتزام بالمواطنة، والانحياز إلى قضايا الحريات وحقوق الانسان والديمقراطية والتدوال السلمي للسلطة، والاهتمام بالإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، ومتابعة أوضاع اللاجئين والاهتمام بمشاكلهم وهمومهم.

    هذا أبرز ما ورد في هذه الوثيقة المهمة، والتي تحتاج إلى قراءات هادئة ومناقشة لمختلف البنود فيها. وقد تم تعميمها عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومن خلال صفحات خاصة تحت عنوان: نختار الحياة. ورغم أن الوثيقة لم تصدر عن جهات كنسية رسمية ولم يتم تبنيها من قبل الهيئات الكنسية المركزية التي تدير أوضاع المسيحيين عالميا وإقليميا، ولا يمكن اعتبارها مجمعا كنسيا جديدا، فإنها تعبر عن مناخ فكري وسياسي ولاهوتي واجتماعي داخل البيئة المسيحية في العالم العربي، ومن هنا أهمية التعاطي معها ومناقشتها.

    رغم أن الوثيقة لم تصدر عن جهات كنسية رسمية ولم يتم تبنيها من قبل الهيئات الكنسية المركزية التي تدير أوضاع المسيحيين عالميا وإقليميا، ولا يمكن اعتبارها مجمعا كنسيا جديدا، فإنها تعبر عن مناخ فكري وسياسي ولاهوتي واجتماعي داخل البيئة المسيحية في العالم العربي


    وهذه الوثيقة تتلاقى مع المناخ السائد عالميا ولدى بعض الكنائس العالمية والأوروبية بالدعوة إلى لاهوت جديد تحت عنوان: "لاهوت الشأن العام"، والذي سبق أن جرى الحديث عنه في مؤتمرات ولقاءات فكرية في بيروت وعواصم عربية وأوروبية. كما أن هذه الوثيقة تقترب كثيرا من مضمون "وثيقة الأخوة الإنسانية"، والتي تبناها البابا فرانسيس مع شيخ الأزهر الإمام الدكتور أحمد الطيب. وهي تلاقي أيضا العديد من الوثائق الحوارية والداعية لحماية التنوع والمواطنة، وإن كانت تركز أكثر على موضوع الحريات والديمقراطية ورفض السلطات القمعية، مما يشير لخطاب كنسي جديد يخالف بعض الكنائس الرسمية التي تحرص على العلاقة مع السلطات القائمة في العالم العربي، بغض النظر عن شرعيتها وديمقراطيتها وقمعها لشعبها.

    نحن إذن أمام حوار متجدد داخل البيئة المسيحية العربية حول مختلف القضايا المعاصرة. ورغم أنه من غير السليم أن يتم تقسيم النقاش في العالم العربي على أسس دينية أو طائفية، أو الفصل بين ما يجري في البيئات المسيحية عما يجري في البيئات الإسلامية المختلفة، وأننا نحتاج إلى حوار مشترك على أساس الانتماء للوطن وعلى قاعدة "إننا كلنا في الهم شرق"، وأن همومنا في العالم العربي موحدة ولا تنقسم بين همّ إسلامي أو همّ مسيحي، فإنه من الضروري رصد ومتابعة هذه النقاشات في البيئات المسيحية والبحث عمن يلاقيها في البيئات الإسلامية؛ للتأسيس لحوار عربي جديد قائم على أساس المواطنة وقيام الدولة المدنية، والدفاع عن حقوق الإنسان وحماية الحريات والتنوع وملاقاة قضايا العصر.

    وللأسف، فإن الأطر العربية أو القومية أو الحوارية المشتركة قد تراجع دورها، مثل المؤتمر القومي العربي والمؤتمر القومي الإسلامي ومؤتمر الأحزاب العربية ومؤتمر الحوار الإسلامي- المسيحي، وغيرها من اللقاءات المشتركة.

    كما أن معظم مراكز الدراسات العربية التي كانت ناشطة في الحوار ومواكبة قضايا العصر قد تراجع دورها، وبعضها يواجه اليوم أزمات مالية كبرى كما يحصل مع مركز دراسات الوحدة العربية في بيروت. ولذا فنحن بحاجة لعقل عربي جديد يواكب المتغيرات الحاصلة، ويعيد بناء أسس المشروع النهضوي العربي بعيدا عن المذهبية والطائفية.

    وفي الختام لا بد من التأكيد على أهمية وثيقة "نحن نختار الحياة"؛ لأنها تشكل حافزا للحوار والنقاش حول مختلف القضايا في العالم العربي اليوم، وليس فقط حول أحوال وأوضاع المسيحيين في الشرق الأوسط.

    twitter.com/KassirKassem

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    لبنان

    العالم العربي

    الحوار

    المسيحيين

    مؤتمرات

    #
    في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

    في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

    الأربعاء، 18 مايو 2022 12:59 م بتوقيت غرينتش
    الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

    الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

    الأربعاء، 04 مايو 2022 12:07 ص بتوقيت غرينتش
    الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

    الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

    الأربعاء، 06 أبريل 2022 09:26 ص بتوقيت غرينتش
    العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

    العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

    الأربعاء، 23 مارس 2022 02:07 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • مقاطعة واسعة في السعودية للبيض والدجاج ومنتجات "المراعي"

        مقاطعة واسعة في السعودية للبيض والدجاج ومنتجات "المراعي"

        سياسة
      • مقتل ضابط إيراني بهجوم مسلح استهدف سيارته وإصابة زوجته

        مقتل ضابط إيراني بهجوم مسلح استهدف سيارته وإصابة زوجته

        سياسة
      • بي بي سي توقف بث قنوات وتسرح موظفين.. لهذا السبب

        بي بي سي توقف بث قنوات وتسرح موظفين.. لهذا السبب

        سياسة
      • "نيويورك تايمز" تكشف تفاصيل هجوم بارشين جنوبي طهران

        "نيويورك تايمز" تكشف تفاصيل هجوم بارشين جنوبي طهران

        سياسة
      • أكثر الدول العربية تلقيا لتحويلات الأموال في 2021 (إنفوغراف)

        أكثر الدول العربية تلقيا لتحويلات الأموال في 2021 (إنفوغراف)

        اقتصاد
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

      مقالات

      في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

      هل تكون الدعوات إلى الحوارات الوطنية في الدول العربية مدخلا حقيقيا لحل الأزمات الداخلية؟ ام أنها مجرد محاولة شكلية لتجاوز الأزمات القائمة وتقطيع الوقت لحين تبلور صورة الأوضاع الإقليمية والدولية؟

      المزيد
      الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

      مقالات

      الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

      ماذا في حالة الديمقراطية في العالم العربي؟ وما هي مؤشرات هذه الديمقراطية اليوم بعد أحداث وتطورات الربيع العربي طيلة السنوات الماضية؟ وماذا عن آفاق المستقبل والتحديات التي تواجه الديمقراطية في العالم العربي؟

      المزيد
      مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل

      مقالات

      مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل

      الدكتور نجم يحاول في هذا الكتاب أن يقدم رؤية جديدة لدور الإنسان في الحياة وفي الكون وعلى أرض الواقع انطلاقاً من التحديات التي نواجهها اليوم في العالم، وخصوصاً من خلال بروز بعض الاتجاهات الإسلامية التي تحصر دور الإنسان في اتجاه محدد، وتدفعه أحياناً للتطرف والتشدد..

      المزيد
      الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟ الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

      مقالات

      الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

      تأسس الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي بدعم من مجلس كنائس الشرق الأوسط وبمبادرة من أمينه العام الأسبق القسيس الدكتور رياض جرجور في العام 1995 في بيروت، وقد ضم العديد من الشخصيات العربية الإسلامية والمسيحية الناشطة في مجال الحوار..

      المزيد
      العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

      مقالات

      العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

      هذا الموضوع كان محور نقاش وحوار خاص عقد مؤخرا في مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي في بيروت، وشارك في اللقاء عدد من الباحثين والقياديين الإسلاميين والمهتمين بمستقبل هذه العلاقات

      المزيد
      عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح

      مقالات

      عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح

      ما نحتاج إليه اليوم مبادرات عملية لوقف الانهيار القائم قبل الحديث عن الوحدة العربية رغم أهمية الوحدة وضرورتها، فأين هي هذه المبادرات؟ وكيف يمكن تطبيق هذا المشروع الوحدوي؟ وهل نكتفي فقط بنشر ثقافة الوحدة والتأكيد على أهميتها وضرورتها؟

      المزيد
      المشروع الحضاري الإسلامي الإنساني: الكنز المفقود اليوم! المشروع الحضاري الإسلامي الإنساني: الكنز المفقود اليوم!

      مقالات

      المشروع الحضاري الإسلامي الإنساني: الكنز المفقود اليوم!

      رغم كل التطور العلمي والاقتصادي والتكنولوجي الذي يشهده العالم اليوم فهو يعاني من الازمات والتدعيات السلبية والحروب والصراعات، وقد يكون العرب والمسلمون أولى من غيرهم في المساهمة في إنقاذ هذا العالم من ويلاته ونكباته بدل الغرق في الصراعات والحروب المذهبية والتاريخية والسياسية

      المزيد
      نحن والفاتيكان: كيف نواجه مشكلات العالم اليوم؟ نحن والفاتيكان: كيف نواجه مشكلات العالم اليوم؟

      مقالات

      نحن والفاتيكان: كيف نواجه مشكلات العالم اليوم؟

      من ينظر إلى المؤسسات الدولية التقليدية في العالم يشعر أنها أصبحت عاجزة عن معالجة هموم الإنسان ومشاكله، فهل يمكن للتعاون بين المرجعيات الدينية أن يكون البديل عن ذلك؟ وهل يستطيع الفاتيكان بالتعاون مع المرجعيات الدينية الإسلامية ملء بعض هذا الفراغ الكبير في عالم الإنسان اليوم؟

      المزيد
      المزيـد