سياسة عربية

ابنة نزار بنات: هذه البلد بدها تضحية لآخر نفس (شاهد)

أكدت ابنة الناشط الفلسطيني نزار بنات أنها ستواصل مسيرة والدها بعد وفاته- تويتر
أكدت ابنة الناشط الفلسطيني نزار بنات أنها ستواصل مسيرة والدها بعد وفاته- تويتر

قالت ابنة الناشط السياسي نزار بنات، الذي قتل بأيدي الأجهزة الأمنية بالضفة الغربية المحتلة، إن والدها كان بكاميرته يوصل صوته لجميع أنحاء العالم وفلسطين.


وأضافت قبس بنات في مقابلة مصورة، أنه "كان يوصل الفساد الذي يواجهه"، مؤكدة أنها ستواصل مسيرة والدها.

 

 


وأشارت إلى أن والدها كان يخبرها دائما بأن "هذه البلد بدها تضحية لآخر نفس"، وقالت: "سأقوم بالأمر نفسه، وسأضحي لهذا البلد إلى آخر نفس".

 

اقرأ أيضا: لجنة التحقيق بوفاة نزار بنات توصي بإحالة تقريرها للقضاء


وكان وزير العدل الفلسطيني ورئيس لجنة التحقيق في قتل نزار بنات، ذكر الثلاثاء أن الأخير تعرض لعنف جسدي، ووفاته غير طبيعية، معتبرا أن "ما حصل حالة فردية وليست نهجا من جانب القيادة والسلطة"، فيما رفضت عائلة بنات النتائج التي توصلت إليها اللجنة.

التعليقات (4)
ناقد لا حاقد
السبت، 03-07-2021 06:53 م
لا شماتة في الموت و لكن هذا الشخص للاسف تطاول على الشعب السوري الضحية و وقف مع نظام الوحش القاتل ...كيف يمكن للمظلوم أن يقف مع الظالم ...
محمد
الخميس، 01-07-2021 08:32 م
ان السلطة الفلسطينية هي أشد جرما من الاحتلال وجرائمها تتاكد لنا يوما بعد يوم أنها ما وجدت إلا لتكون جهازا أمنيا للاحتلال وسيفا مسلطا على رقاب أهل فلسطين.
محمد
الخميس، 01-07-2021 08:27 م
إن السلطة اللقيطة لم تبق باب شر إلا وولجته فهي قد فرطت بالمقدسات وتنازلت عن ثلثي الأرض المباركة وتنسق أمنيا مع المحتل وتسعى لإفساد أهل فلسطين عبر قوانينها الباطلة وتوقيعها لاتفاقيات العهر كسيداو وقانون الأسرة وهي تسطو على أموال الناس صباح مساء، وتعمل على إفساد الجيل الناشئ بمناهج تعليمها العلمانية التي تعترف بالمحتل وتروج له وتؤسس للفحشاء والمنكر. إن الواجب على أهل فلسطين، أهل الديار المقدسة، أن يرفعوا صوتهم في وجه هذه السلطة القاتلة وأن يضعوا حداً لسياساتها وتصرفاتها الهوجاء، فو الله إنها قد جاءت من الجرائم ما لم يأت به الأولون، وهذه الديار لا ولن يعمر فيها ظالم
فلسطين تلفظكم ايها الكلاب
الخميس، 01-07-2021 10:40 ص
يا اهل فلسطين يجب كنس السلطه برمتها الى اقرب مكب نفايات مسرطنه. هؤلاء زعران بالعماله وعدم الرجوله وتاريخهم ومصالحهم معروفه. الان (المدنيين المتعبسه) كالمستعربين هذا ما توصل اليه عباس. عباس باقي لحمايه اولاده ومصالحهم بالاتصالات لشركات جوال والمستشفيات الخاصه. هؤلاء مصاصي دماء واخر شئ يهمهم فلسطين اولاد القرده والخنازير