عربى21
الثلاثاء، 13 أبريل 2021 / 01 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الرجاء المغربي يتعاقد مع مدرب تونسي خلفا للسلامي
  • الناتو يدعو روسيا لإنهاء حشدها العسكري على حدود أوكرانيا
  • لقاح "جونسون آند جونسون" يواجه مشاكل.. ومخاوف من جلطات
  • الأزمة بالأردن تثير قلق الرياض وهذه حقيقة الوفد السعودي
  • محكمة مصرية تؤيد حكم الإعدام والسجن المشدد بحق متهمين
  • تحالف قانوني دولي يطالب بوقف انتهاكات الاحتلال بالقدس
  • شكاوى بحق كاتب أردني معروف بعد مقال هاجم فيه الأمير حمزة
  • من يقف وراء اغتيال قادة كبار في التيار الصدري بالعراق؟
  • قبائل كانت تعبد الأمير فيليب تبحث عن زعيم روحي جديد
  • محمد يتيم: هذه جذور إسلاميي المغرب التاريخية والسياسية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    من البلاشفة إلى مانديلا.. حتمية الثورة وطريقها الطويل

    فراس أبو هلال
    # الإثنين، 15 فبراير 2021 03:24 م بتوقيت غرينتش
    1
    من البلاشفة إلى مانديلا.. حتمية الثورة وطريقها الطويل
    قد لا يكون التاريخ يكرر نفسه، ولكنه بكل تأكيد يمتلك ثوابت تتكرر من فترة إلى أخرى، وتترك بصمتها على مصير الأمم والشعوب، وتترك دروسا تستحق أن تدرس بعناية، فمن لا يفهم تاريخه وتاريخ الآخرين لا يستطيع أن يشارك في صناعة مستقبله.

    ثمة أحداث أربعة سجلها التاريخ في شهري يناير وفبراير، قد تبدو غير مرتبطة، ولكنها في الحقيقة مشدودة بخيط رفيع وقوي في آن، هو خيط "الحكمة التاريخية" التي تصلح أن تدرس في كل وقت وفي كل مكان. هذه الأحداث هي: الثورة الروسية التي انطلقت في 22 يناير 1905، وانطلاق الثورة الفلسطينية المسلحة في الأول من يناير 1965، ومسيرة استقبال نيلسون مانديلا عن خروجه من السجن منتصرا في 11 فبراير 1990، وانتصار الثورة المصرية وإسقاط مبارك في 11 فبراير 2011.

    دروس الثورة البلشفية.. إلى مصر وفلسطين

    اشتعلت ثورة روسيا في 22 كانون الثاني/ يناير 1905 بعد أحداث أليمة شهدتها البلاد، اجتمعت فيها سطوة الدولة وفشلها في حل مشكلات الشعب. كان الحدث الأهم الذي أشعل فتيل الثورة هو المسيرة التي قام بها عشرات الآلاف من المواطنين لأحد قصور القيصر لتقديم التماس للأخير بتنفيذ إصلاحات سياسية واقتصادية، ولكن الشرطة ردت على المتظاهرين بإطلاق النار وقتل 4000 منهم، في يوم أطلق عليه اسم "الأحد الدامي".

    استمرت الثورة بشكلها السلمي والعنيف/ المسلح حتى منتصف العام 1907، وانتهت عمليا بإقرار إصلاحات سياسية تبين فيما بعد أنها شكلية. ولكن الثورة عادت لتشتعل بعد عقد من الزمان بشكل متقطع، حتى وصلت ذروتها في أكتوبر 1917، ما أدى فيما بعد لتنحي القيصر وتغيير وجه الاتحاد السوفييتي والعالم لسبعة عقود قادمة.

    عند انتهاء ثورة 1905، قال فلاديمير لينين إن الثورة هزمت وإنه لن يعيش ليراها مرة ثانية، ولكن التاريخ يقول لنا إنه عاش الثورة مرة ثانية في حياته، وإنه انتصر فيه وأصبح زعيما لواحدة من أهم وأكبر دول العالم في ذلك الوقت.

    إذا أردنا أن نتلمس الحكمة التاريخية من هذه الأحداث، فإن أهم ما سنجده هو أن الثورة ضد الأنظمة الفاشلة حتمية، حتى لو خسرت جولة من الجولات، وهكذا فإن فشل الدولة الروسية في تخفيف القمع وفي حل مشكلات الشعب الحياتية جعل استعادة الثوار لزمام المبادرة أمرا حتميا رغم القوة الأمنية الكبيرة للدولة. حكمة أخرى يمكن أن نأخذها من أحداث الثورة الروسية حتى انتصار البلاشفة، وهي أن طريق الثورات طويل وشائك، وأنه يحتاج للصبر ليحقق أهدافه الكاملة.
    تقول لنا الحكمة التاريخية من تاريخ الثورة الروسية إن من يعتقد من حركات التحرر الوطني الفلسطيني بجميع فصائلها، أو من القوى الثورية في مصر أن فشل محطات من النضال أو هزيمتها يعني انتهاء الصراع فهو مخطئ، ومن يعتقد منهم أن انتصار الثورات يتم بضربة واحدة فهو واهم، فالثورات حتمية ما دامت أسبابها موجودة (الاستبداد وفشل الدولة في حالة مصر، والاحتلال في حالة فلسطين)، ولكن الثورات مع حتميتها، تبقى رحلة طويلة قد تحتاج لأجيال، ولا يمكن أن تنجح إلا بطول النفس واستمرار النضال.

    من مانديلا إلى ثوار مصر وفلسطين

    إذا أردنا قراءة البرنامج السياسي لمانديلا بعد خروجه من السجن، في 11 فبراير 1990 وهو نفس تاريخ خروج الرئيس المصري الراحل حسني مبارك من القصر، فإن علينا قراءة خطابه الذي ألقاه في المسيرة الجماهيرية التي ذهبت لاستقباله بعد الخروج من السجن.

    في ذلك الخطاب لم يتخل مانديلا عن النضال ولم يعلن توقفه، ولم يصف نضال جناحه المسلح (Umkhonto we Sizwe) بالإرهاب بل وجه له التحية، وأكد أن هذا النضال لن يتوقف حتى تحقيق أهداف المؤتمر الوطني الإفريقي وشعب جنوب إفريقيا عموما. وفي نفس الخطاب طالب مانديلا المجتمع الدولي بمواصلة العقوبات على النظام لأن أسباب المقاطعة لا تزال موجودة، وأنها يجب أن ترفع فقط عندما يتغير النظام وتتحقق العدالة للجميع.

    عندما وقع ياسر عرفات أوسلو تخلى عن النضال لسنوات، ولم يتراجع عن هذا الموقف إلا في الانتفاضة الثانية عندما أدرك خديعة أوسلو كما يبدو، ولا تزال حركة فتح حتى اليوم تائهة بينما يغيب برنامجها النضالي ضد الاحتلال إلا في بياناتها الخطابية. لم يفهم الفلسطينيون الحكمة التاريخية من خطاب مانديلا الأشهر والأهم في تاريخه النضالي، وبات لهم أن يفهموا بعد كل هذه السنوات من الغرق في مستنقع أوسلو أن نضالهم (بالشكل الذي تتيحه الظروف والحسابات) يجب أن لا يتوقف إلا عند تحقيق أهدافهم الوطنية.

    أما في مصر، فقد كان على الثوار فهم هذه الحكمة وإكمال نضالهم السلمي حتى تغيير سلوك النظام تماما، ولكنهم بدلا من ذلك انشغلوا بالتفاصيل والخلافات وجني الثمار المتعجلة بينما كانت الدولة العميقة تنشغل بالمشهد الكلي لاستعادة السيطرة وهو ما حدث فعلا بعد سنتين. إذا كان هناك ما يمكن أن يتعلمه ثوار مصر من مانديلا، فهو أنهم يجب أن يستمروا بنضالهم السلمي حتى تحقيق كافة أهدافهم، وأن لا يكرروا أخطاءهم في المستقبل عندما تقوم موجة جديدة من الثورة، وهي موجة حتمية قادمة بلا شك، اليوم أو غدا أو بعد مئة عام!

    هوامش من خطاب مانديلا:

    ·      أحيي مقاتلي "أمخونتو وي سيزوي" (الجناح العسكري للمؤتمر الإفريقي)، مثل سولومون ماهلانجو و آشلي كريل، الذين دفعوا ثمنا بالغا لأجل حرية جنوب إفريقيا.
    ·      العوامل التي جعلت الكفاح المسلح ضروريا لا تزال موجودة إلى اليوم. لا يوجد لدينا خيار سوى أن نستمر. نعبر عن أملنا بأن تقود الأجواء الحالية لتسوية تفاوضية يتم التوصل إليها قريبا، وهو ما قد يجعل الكفاح المسلح ليس ضروريا بعد ذلك.
    ·      لقد انتظرنا طويلا لأجل حريتنا، ولا نستطيع الانتظار أكثر. إن هذا هو الوقت لتكثيف نضالنا في جميع الجبهات. إن تخفيف جهودنا الآن سيكون خطأ لن تكون الأجيال القادمة قادرة على غفرانه.
    ·      نطالب المجتمع الدولي بالاستمرار بحملاته لعزل نظام الفصل العنصري.
    ·      لقد قاتلت ضد هيمنة البيض، وقاتلت ضد هيمنة السود. لقد طمحت بهدف مثالي بمجتمع ديمقراطي وحر يعيش فيه كل الأشخاص معا بتجانس وبفرص متساوية. إنه هدف أتمنى أن أعيش له وأن أحققه، ولكن إذا احتاج الأمر، فهو هدف أنا على استعداد لأموت لأجله.









    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    السيسي

    مرسي

    فلسطين

    عرفات

    #
    كيف يمكن أن تقاوم الشعوب العربية التطبيع؟

    كيف يمكن أن تقاوم الشعوب العربية التطبيع؟

    الإثنين، 15 مارس 2021 06:11 ص بتوقيت غرينتش
    لماذا يجب أن تقاوم الشعوب العربية التطبيع؟

    لماذا يجب أن تقاوم الشعوب العربية التطبيع؟

    الإثنين، 08 مارس 2021 05:13 ص بتوقيت غرينتش
    كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي

    كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي

    الإثنين، 22 فبراير 2021 04:44 م بتوقيت غرينتش
    من البلاشفة إلى مانديلا.. حتمية الثورة وطريقها الطويل

    من البلاشفة إلى مانديلا.. حتمية الثورة وطريقها الطويل

    الإثنين، 15 فبراير 2021 03:24 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: الكاتب المقدام

      الثلاثاء، 16 فبراير 2021 01:51 م

      *** الثورة واقع بشري وظاهرة اجتماعية لا ينكرها إلا جاهل، وهي تتكرر بصفة شبه منتظمة زمنياُ ومكانياُ، ويكاد أن لا يخلوا منها تاريخ أي دولة، ومن هنا نشأ مصطلح " الحتمية الثورية"، رغم المحاولات الدائبة من كل القوى المتسلطة على الحكومات المستبدة على إيهام أنفسها، وعلى خداع شعوبها، من خلال ترسانتها الإعلامية، بأنه لا محل للثورة في عصرهم وبلادهم ضد حكامهم المتغلبون (على وصف تيارات فقهية موالية دائماُ لكل مستبد)، ولذلك تأتي الثورات دائماُ مفاجأة ومزلزلة، ولذلك ظن مويدوا مبارك بأن عصره لن يأفل، وبأن حزبه "الوطني الديمقراطي" باق لما لا نهاية، وأغفلوا حقائق التاريخ، ولذلك فعندما انهار بين ليلة وضحاها في يناير 2011، صدم وذهل مؤيدوه، نظراُ لما كانوا يعتقدونه من تماسكه وقوته ومنعته وشعبيته، واستخفافهم بالقوة الشعبية الرافضة له، كما انهار من قبله "الاتحاد الاشتراكي العربي" الذي سيطر على البلاد والعباد، رغم أن الاتحاد الاشتراكي كان أكبر قوة وأعمق تجذراُ وأكثر شعبية من حزب مبارك، وذهب كتابهم المقدس "الميثاق" إلى مزبلة التاريخ، ومع وجود صفات مشتركة "لروح الثورات" محل بحث دراسات علم الاجتماع السياسي، فتبقى لكل حالة ثورية خصوصيتها، وسلسلة الثورات العربية المستمرة منذ نهاية 2010، تشابهها قليل مع الثورة البلشفية في 1917، ومع الثورة في جنوب افريقيا، ولكن شبهها أكبر مع ثورات شرق أوروبا في 1989 وما بعدها في التسعينات، والتي انتهت إلى تفكك اتحاد الجمهوريات السوفيتية الاشتراكية، إلى 16 دولة مستقلة، وانهيار حلف وراسو العسكري الذي ضم بجانب السوفيت ستة دول في اوروبا الشرقية، وعموماُ فإن الثورات العربية مستمرة، ومترابطة بحيث يمكن وصفها بأنها "الثورة العربية الكبرى"، وهو المصطلح الذي اطلق من قبل على الأحداث التي واكبت انهيار الامبراطورية العثمانية، ووقوع الأقطار العربية تحت الاحتلال الاوروبي، وسنشهد أحداثاُ جساماُ في السنوات القليلة القادمة، وستتوقف نتائجها على مدى ثبات وصمود ومثابرة شعوبها أمام حكوماتهم المستبدة، والله أعلم.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • هل نسف شكري خط السيسي الأحمر بتصريحه عن الملء الثاني؟

        هل نسف شكري خط السيسي الأحمر بتصريحه عن الملء الثاني؟

        سياسة
      • قيس سعيد.. وأحمد فهمي.. ومعهما حمزة البسيوني!

        قيس سعيد.. وأحمد فهمي.. ومعهما حمزة البسيوني!

        مقالات
      • انسحاب عناصر قوات مدعومة إيرانيا من سوريا.. لضعف الرواتب

        انسحاب عناصر قوات مدعومة إيرانيا من سوريا.. لضعف الرواتب

        سياسة
      • دول إسلامية عدة تعلن رمضان الثلاثاء.. وأخرى تبدأ الصيام الأربعاء

        دول إسلامية عدة تعلن رمضان الثلاثاء.. وأخرى تبدأ الصيام الأربعاء

        من هنا وهناك
      • FT: غموض يلف مستقبل الأردن.. ودسائس القصر نذير شؤم

        FT: غموض يلف مستقبل الأردن.. ودسائس القصر نذير شؤم

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الفرصة السانحة من أزمة الأردن الخطيرة! الفرصة السانحة من أزمة الأردن الخطيرة!

      مقالات

      الفرصة السانحة من أزمة الأردن الخطيرة!

      جاءت الأحداث بعد عامين صاخبين عاشهما الأردن داخليا وخارجيا، وشهد خلالهما تحديات كبيرة اقتصادية وسياسية، والأهم أنه تعرض خلاله لضغوط غير مسبوقة على صعيد مكانته الاستراتيجية في المنطقة

      المزيد
      لهذا لن تغلق قنوات المعارضة المصرية.. وهذه فوائد الأزمة لهذا لن تغلق قنوات المعارضة المصرية.. وهذه فوائد الأزمة

      مقالات

      لهذا لن تغلق قنوات المعارضة المصرية.. وهذه فوائد الأزمة

      فراس أبو هلال يكتب لــ"عربي21": لهذا لن تغلق قنوات المعارضة المصرية.. وهذه فوائد الأزمة.

      المزيد
      كيف يمكن أن تقاوم الشعوب العربية التطبيع؟ كيف يمكن أن تقاوم الشعوب العربية التطبيع؟

      مقالات

      كيف يمكن أن تقاوم الشعوب العربية التطبيع؟

      إذا كانت مقاومة التطبيع واجبة على كل إنسان حر وعلى كل مسلم، فإنها أوجب على العرب، لأن التطبيع يمس حياتهم بشكل مباشر..

      المزيد
      لماذا يجب أن تقاوم الشعوب العربية التطبيع؟ لماذا يجب أن تقاوم الشعوب العربية التطبيع؟

      مقالات

      لماذا يجب أن تقاوم الشعوب العربية التطبيع؟

      مع تصاعد موجات التطبيع الرسمي من قبل بعض الدول العربية، بات السؤال عن الأسباب التي تدفعنا كشعوب عربية لمقاومة هذا التطبيع ملحا ويستحق النقاش

      المزيد
      تقرير خاشقجي والتدخل الخارجي.. وملاحظات أخرى تقرير خاشقجي والتدخل الخارجي.. وملاحظات أخرى

      مقالات

      تقرير خاشقجي والتدخل الخارجي.. وملاحظات أخرى

      قد تقبل تدخلات الخارج إذا ساهمت في تحقيق بعض العدالة، ولكن هذا القبول يجب أن لا ينسينا أن المسؤول الأول عن التدخلات الخارجية هو أنظمة الاستبداد، كما أنه لن يبيض صفحة الدول الغربية وخصوصا أمريكا التي لعبت دورا في تثبيت الأنظمة القمعية، وارتكبت هي نفسها جرائم بشعة بحق الإنسان

      المزيد
      كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي

      مقالات

      كارثتا أوسلو والتطبيع.. ولقاحات الفصل العنصري الإسرائيلي

      لا نحتاج إلى أدلة جديدة لإثبات كارثية أوسلو وما أفرزته من سلطة وهمية من جهة، أو لإثبات أن الاحتلال الاستعماري لفلسطين هو نظام فصل عنصري مكتمل الأركان من جهة أخرى

      المزيد
      عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة

      مقالات

      عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة

      رئيس التحرير فراس أبو هلال يكتب لـ"عربي21": عوامل التفجير في وثيقة الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة

      المزيد
      من مصر إلى ميانمار.. ثلاث ملاحظات على هامش الانقلاب من مصر إلى ميانمار.. ثلاث ملاحظات على هامش الانقلاب

      مقالات

      من مصر إلى ميانمار.. ثلاث ملاحظات على هامش الانقلاب

      لم يكن الغرب سعيدا بنتيجة التحولات الديمقراطية في العالم العربي وفي مصر تحديدا، ولن يكون يوما سعيدا بها، لذلك فهو لن يدافع عنها ولن يناهض الانقلابات العسكرية فيها أبدا ما دامت قيادات الجيش ملتزمة بكامب ديفيد وبالمصالح الأمريكية في المنطقة

      المزيد
      المزيـد