عربى21
الأحد، 11 أبريل 2021 / 28 شعبان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • دار الفتوى في لبنان: الاثنين المكمل لشهر شعبان والثلاثاء أول أيام رمضان
  • هيئة الرؤية الشرعية الكويتية تعلن الاثنين المتمم لشهر شعبان بعد تعذر رؤية هلال رمضان
آخر الأخبار
  • قراءة في زيارة قيس سعيد إلى مصر ولقائه السيسي
  • رئيس المجلس الرئاسي الليبي إلى اليونان الثلاثاء
  • رمضان الثلاثاء بدول إسلامية.. وأخرى تعيد تحري الهلال الاثنين
  • بلينكن يحذر روسيا والصين.. هل تتدخل أمريكا إذا نفذتا "غزوا"؟
  • يوفنتوس يحقق فوزا سهلا على جنوى
  • صعود جماعي لبورصات الخليج باستثناء السعودية
  • خلاف دبلوماسي يعصف بصفقة شراء تركيا مروحيات إيطالية
  • 3 أسرى فلسطينيين يبدؤون إضرابا عن الطعام بسجون الاحتلال
  • التراويح برمضان.. عودة للمساجد بـ8 دول عربية وغياب في 5
  • النيابة العامة بمصر تعلن نتائج التحقيقات بحادث قطاري سوهاج
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    كاد الممثل أن يكون "رسولا"

    طارق أوشن
    # الخميس، 04 فبراير 2021 03:31 م بتوقيت غرينتش
    0
    كاد الممثل أن يكون "رسولا"

    في الولايات المتحدة الأمريكية، لا يكتفي الفنانون بالتأثير في القضايا التي تواجهها البلاد في الداخل والخارج بما يوافق قناعاتهم الشخصية أو انحيازهم الأيديولوجي، بل يخوضون التدافع السياسي ويدفعون به حتى الوصول للمكتب البيضاوي كما فعل رونالد ريغان وبعده دونالد ترامب، وإن لم يكن ممثلا محترفا. 

    أما في دولنا فالحاكم هو من ينزل بوظيفته "العليا" إلى مستويات التمثيل الرديء، فتراه مصرا على تصوير خرجاته وفق سيناريوهات بليدة معدة سلفا، أو يحتكر الميكروفون وتتساقط الدموع على خديه استدرارا للعواطف، أو يسرب الأخبار عن محاولات اغتيال لا تعدو أن تكون مجرد تمثيليات مضحكة والعهدة على من قال. الاشتغال بالفن يجعل صاحبه تحت الأضواء ويمنحه نجومية يعتقدها البعض قدرة على التأثير في الأحداث. لكن الواقع يثبت يوما عن يوم أنها مجرد فصل من فصول لعبة الملك والبهلوان.

    داخل حرم برلمان الحكم العسكري بمصر، صرخ أحد "النواب" قائلا: لا يعقل أن يسقط كل يوم شهداء ونترك الفنانين يسعون في الأرض فسادا. جاء ذلك خلال مناقشة التعديلات الهادفة لزيادة إيرادات ما سمي بـ "صندوق تكريم الشهداء وضحايا ومفقودي ومصابي العمليات الحربية والإرهابية والأمنية وأسرهم". أثار التصريح ردود فعل غاضبة من قبل الفنانين، وأرسل نقيبهم مذكرة احتجاج إلى رئيس "البرلمان". 

    الفنانون في مصر "ثروة قومية" وقوة ناعمة لم يتخلف النظام العسكري في استغلالها منذ استيلائه على مقاليد الحكم بالمحروسة في خمسينيات القرن الماضي. الضابط موافي، الذي غادر قبل أيام إلى دار البقاء، مثال فاجر عن استغلال الفنانات، والفنانين بالضرورة، لما فيه مصلحة النظام. اعتذر "النائب البرلماني" عن "إهانته" لفناني مصر، ولم يعتذر أحد يوما لمن تمت المتاجرة بأعراضهم أو اغتيلت طموحاتهم بل تمت تصفيتهم لأنهم رفضوا الابتزاز أو أعلنوا "التوبة" أو ارتأوا فضح الممارسات المخلة للنظام العسكري على رؤوس الأشهاد. 

     

    الفنانون في مصر "ثروة قومية" وقوة ناعمة لم يتخلف النظام العسكري في استغلالها منذ استيلائه على مقاليد الحكم بالمحروسة في خمسينيات القرن الماضي.

     



    الفنانون رأوا في استهداف المهنة نوعا من النكوص وضربا في الجهد الذي بذلوه، ولا يزالون، في دحض الأطروحات الظلامية للجماعات المتطرفة المعادية للانفتاح والتنوير. والحقيقة أنه لا أحد يجادل في الدور الكبير الذي يلعبه هؤلاء، كرأس حربة للماكينة الإعلامية المسخرة للترويج لإنجازات النظام المصري ولروايته للأحداث التي سبقت وتلت استيلاءه على الحكم، في تشكيل الوجدان الشعبي وتزييف التاريخ وقلب الوقائع تيمنا ببوصلة التوجه الإعلامي الرسمي. 

    فكما تصل التقارير الصحفية لـ"الإعلاميين" عبر أجهزة سامسونغ، فإن السيناريوهات والمواضيع المتطرَّقة في الدراما صارت تكتب من محبرة الجهاز المخابراتي وشركاته المتعددة المسيطرة على القطاع. لقد صار للفرعون وزبانيته "شياطين" منتشرون على كل الشاشات، وإن أخطأ الممثل عبد الرحمان أبو زهرة في الوصف وهو يعلن أن الممثل كاد أن يكون "رسولا".

    فيلم (أرض الخوف ـ 2000) للمخرج داود عبد السيد

    يدخل الرجل الكهل موسى، الموظف بإدارة البريد، إلى مكتب رئيس مكتب مكافحة المخدرات، العميد عمر الأسيوطي، منهكا بعد وصلة تحقيق/ تعذيب.

    موسى: من أول النهار وهما بيستجوبوني. المشكلة أني معرفش حاجة.
     
    العميد عمر: متعرفش.. متعرفش إزاي بقا؟

    موسى: معرفش غير ايلي قلتو. أنا في الأول وفي الآخر رسول. مجرد رسول. مسؤوليتي أني أوصل رسايل. وغلطتي لو كان لي غلطة إني قريت الرسايل. عرفت ايلي فيها وتعاطفت.

    العميد عمر: أنا مصدق يا موسى أفندي.

    موسى: الحمد لله.

    العميد موسى: بس احنا عاوزين نعرف بقا مين صاحب الرسايل؟

    موسى: والله ما اعرف. الحقيقة، أنا حاولت اني معرفش.

    العميد عمر: الله.. مش ممكن تكون انت ايلي كاتبها مثلا؟

    موسى: طب وايه مصلحتي في كده؟ وازاي حأقول المعلومات ده كلها؟ أنا رسول، مجرد رسول.

    وفي أرض الخوف / مصر السيسي، أعلن عبد الرحمان أبو زهرة، الذي جسد شخصية موسى في الفيلم، أن الممثل كاد أن يكون "رسولا". وإن كان من غلطة ارتكبها فهي في التوصيف لا المعلومة التي نرى لها في الواقع تجسيدا انتقل من النعومة إلى الفجاجة التي لا تخطئها عين. لقد حول النظام العسكري ومعه الأجهزة البوليسية شاشات السينما والتلفزيون لمجرد أدوات دعاية لتصريف "إنجازاته" التي يسمع عنها المواطن في النشرات والأفلام والمسلسلات ويبحث عنها في الواقع فيراها سرابا أو جزرا محظية لا يصل خيرها إلا للنافذين أو بعض من الأتباع والأنصار. 

    ليس غريبا إذن أن يظهر محمد نجاتي ليعلن أن زملاءه أهم من مشايخ المساجد ودكاترة الجامعات، بمجرد اختراق التلفزيون كل البيوت بالشكل الذي يجعلها أكثر تأثيرا في تشكيل وجدان الناس. 

     

    حول النظام العسكري ومعه الأجهزة البوليسية شاشات السينما والتلفزيون لمجرد أدوات دعاية لتصريف "إنجازاته" التي يسمع عنها المواطن في النشرات والأفلام والمسلسلات ويبحث عنها في الواقع فيراها سرابا أو جزرا محظية لا يصل خيرها إلا للنافذين أو بعض من الأتباع والأنصار.

     



    ولا غرابة أيضا في أن تفتي رانيا يوسف، وكثير من زميلاتها، في أمور الدين والدنيا وهن اللائي لا يملكن غير المؤخرة الفاتنة أو الشفاه المنفوخة أو القوام الممشوق حينا والممتلئ أحيانا، إمكانيات للتباهي والعرض في الأفلام وفي المهرجانات. وليس أغرب من أن تشكل صورة لأحمد مكي ظهر خلالها ضابطا في مسلسل يتم التحضير لعرضه شهر رمضان القادم كاختيار ثان بعد الاختيار الأول الذي أكد، على عكس ما ارتأى الواقفون وراءه، خذلان القيادات الأمنية والعسكرية لضباطها "المجاهدين" على أرض سيناء لدحر الإرهاب، مناسبة أخرى للجدل والاستنكار. ينسى من يعيبون على مكي وغيره من الممثلين أنهم أجراء في الأول والآخر، يشتغلون وفق المعروض. 

    الممثل مجرد مجسد لشخصية خيالية قد يكون لها في الواقع شبيه، لكنها لا تعبر بالضرورة عن صاحبها على الشاشة وإلا لكان أحمد فلوكس، في الواقع، شهيدا حيا كما روجت له ماكينة العسكر الإعلامية وكاد الرجل أن يصدقها. الالتزام في الفن اعتقاد راسخ بالرسالة التي يمكن أن ينشرها، والرسالة اصطفاء وتكليف وفهم واقتناع. 

    عودة إلى أرض الخوف..

    موسى: ... فتحت أول جواب لقيت حاجة غريبة أوي. اسم المرسل إليه موسى. يا سبحان الله! أنا كمان اسمي موسى. حسيت أنها مش مجرد مصادفة. ده قدر.
     
    أبو دبورة: وبعدين؟ كمل..

    موسى: قريت الجواب، مفهمتش حاجة. قريت التاني والتالت لغاية ما قريت الجوابات كلها برضو مفهمتش حاجة بس حسيت أنو كلام مهم. مش حضرتك ايلي كاتبو برضو؟

    أبو دبورة: كمل..

    موسى: قصدي انت عارف محتواها. وفي الجوابات الأخيرة لقيت إلحاح في طلب الاتصال بموسى. عملت استخارة. ربنا سبحانه وتعالى اختارني أتصل بيك. قلت فلتكن إرادة الله. متعرفش ربنا سبحانه وتعالى اختارني للعمل والدور ده ليه. عملت الإعلان لحد انت ما اتصلت بيا.. كنت عاوز أقولك على كل حاجة بس معرفتش. لكن لما اتصلت بيا تاني جيت وأنا ناوي أحكي لك على كل شيء وأشوف إيه ايلي أقدر أقدمه مساعدة ليك..

    يتلقى موسى صفعة قوية على الوجه من يحيى أبو دبورة، الضابط السابق الذي تحول لتاجر مخدرات بتكليف من رؤسائه قبل أن يتخلى عنه الجميع.
     
    لا يعيب الفنان أن يدعي كونه "رسولا"، فالرسول في اللغة العربية، كما قال أبو زهرة، هو "من يحمل رسالة من مرسِل إلى مرسَل إليه، وتبعا لهذا المفهوم يسمى الأنبياء رسلا لأنهم يحملون رسالة من الله الخالق إلى البشر". وكل يمكنه أن يكون رسولا للمحبة والخير والفضيلة أينما وُجد وقدم عمله بإتقان واحترام. أما ما يحدث فمجرد حروب وهمية بين المعلمين / العلماء والشيوخ والفنانين على إرضاء السلطان في المقام الأول وإلهاء الرعية عن شؤون الحكم ليس إلا.

    لم يكن الإشكال يوما في اختيارات الممثلين والفنانين فتلك اختيارات شخصية تمليها "قناعات" أو إكراهات طبيعة الوسط و"صناعته" التي احتكرها تحالف المال وعساكر النظام. الإشكال في من ينتظر من الفنانين أن يكونوا بالفعل أصحاب رأي ينحاز للحقيقة ويعارض البيادة العسكرية الجاثمة على الوطن والمواطنين. للفنانين انحيازاتهم الطبقية وارتباطاتهم الأمنية التي تجعلهم مجرد بيادق في رقعة شطرنج يتحكم فيها الآمر الناهي الذي لا ترد له رغبة أو توق أو مرام. في تجربة 25 يناير تكشفت الأقنعة وسقطت المساحيق عمّن سايروا الموجة وتقربوا إليها بالنوافل قبل أن يعودوا لمواقعهم في رياض التطبيل وإفساد الذوق العام. 

    خالد يوسف، مخرج روائع 30 يونيو، أحد هؤلاء، أعلن عن عودته بعد أن حصل على تعهد بعدم ملاحقته قضائيا أو توقيفه عقب وصوله من قبل الأجهزة الأمنية المصرية، حامية الأخلاق والفضيلة، والثمن عدم المشاركة في أي نشاط سياسي مع تكليف بالتبشير برسالته الجديدة التي لخصها في تخوين "كل من يقف ضد أي جهد تبذله الدولة وقيادتها السياسية في هذه القضايا المصيرية للبلاد".
     
    الحقيقة ستسطع مهما حاولوا إخفاءها، وليس أهم مما ستقترفه ألسنتهم وجوارحهم دليلا على الإجرام المرتكب والتواطؤ المعلن. وكما قال جمال عيد: يللا يا فنان أعد تمثيل الجريمة.


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    فن

    ثقافة

    رأي

    دور

    #
    القتلة..

    القتلة..

    الخميس، 01 أبريل 2021 04:24 م بتوقيت غرينتش
    المغرب و"الدماغ المتكيفة"

    المغرب و"الدماغ المتكيفة"

    الخميس، 18 مارس 2021 02:32 م بتوقيت غرينتش
    علي بومنجل ليس قضية عائلية..

    علي بومنجل ليس قضية عائلية..

    الخميس، 04 مارس 2021 03:28 م بتوقيت غرينتش
    سرفال والباشق وبرخان وتاكوبا.. المهم ألا نغادر إفريقيا!

    سرفال والباشق وبرخان وتاكوبا.. المهم ألا نغادر إفريقيا!

    السبت، 20 فبراير 2021 11:02 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • معتز مطر بإجازة مفتوحة من "الشرق".. وظهور بمكان آخر (فيديو)

        معتز مطر بإجازة مفتوحة من "الشرق".. وظهور بمكان آخر (فيديو)

        سياسة
      • مقتل مؤذن ومصل بالسعودية بسبب خلاف على مواقيت الصلاة

        مقتل مؤذن ومصل بالسعودية بسبب خلاف على مواقيت الصلاة

        من هنا وهناك
      • صحفي يستقيل من "العربية" إثر تقريرها عن الأسير الشحاتيت

        صحفي يستقيل من "العربية" إثر تقريرها عن الأسير الشحاتيت

        سياسة
      • NYT: تلميحات لـ"دور سعودي" بقضية الأمير حمزة

        NYT: تلميحات لـ"دور سعودي" بقضية الأمير حمزة

        صحافة
      • تعرّف إلى أسرة الحكم بالأردن.. مواقف مثيرة سبقت قضية حمزة

        تعرّف إلى أسرة الحكم بالأردن.. مواقف مثيرة سبقت قضية حمزة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      القتلة.. القتلة..

      مقالات

      القتلة..

      لم يكن لهذا الخطاب أن يتحول إلى واحدة من أكبر المجازر الإنسانية في العصر الحديث لولا تواطؤ فرنسا مع نظام الرئيس جوفينال هابياريمانا في مواجهة ثوار الار بي اف من التوتسي. الفرنسيون كانوا القتلة الحقيقيين وما الهوتو إلا أدوات تنفيذ.

      المزيد
      المغرب و"الدماغ المتكيفة" المغرب و"الدماغ المتكيفة"

      مقالات

      المغرب و"الدماغ المتكيفة"

      السعي لتقنين زراعة الكيف وتخصيص وكالة وطنية وتعاونيات فلاحية لجمعه وتصنيعه لا يختلف في حقيقته عن تقنين زراعة الكروم وصناعة الخمور ولا زراعة التبغ وصناعة السجائر وتسويق المنتجين في السوق المحلية والدولية والاستفادة من عائداتهما في دعم ميزانية الدولة بالضرائب والمكوس.

      المزيد
      علي بومنجل ليس قضية عائلية.. علي بومنجل ليس قضية عائلية..

      مقالات

      علي بومنجل ليس قضية عائلية..

      الجرائم الاستعمارية الفرنسية ليست سرا مكنونا أو دعاية أو مجرد استنتاج مبني على الشك، بل هي حقائق ساطعة لا تحجبها ادعاءات كتبة تاريخ "المنتصرين" ولا أيديولوجيا الإنكار اليمينية الغالبة على التاريخ الرسمي.

      المزيد
      سرفال والباشق وبرخان وتاكوبا.. المهم ألا نغادر إفريقيا! سرفال والباشق وبرخان وتاكوبا.. المهم ألا نغادر إفريقيا!

      مقالات

      سرفال والباشق وبرخان وتاكوبا.. المهم ألا نغادر إفريقيا!

      سبع سنوات من "الحرب" أكدت أن باريس لم تتلق أي تهديد إرهابي حقيقي مصدره منطقة الساحل، بل صارت هدفا مفتوحا لتنظيمات وذئاب منفردة تستمد أفكارها وأوامرها من الداخل الفرنسي ومن باقي مناطق النزاع بالشرق الأوسط..

      المزيد
      دونالد ترامب.. لا حاجة لأن تعود بأي طريقة كانت! دونالد ترامب.. لا حاجة لأن تعود بأي طريقة كانت!

      مقالات

      دونالد ترامب.. لا حاجة لأن تعود بأي طريقة كانت!

      في العشرين من شهر كانون الثاني (يناير) 2021، غادر ترامب البيت الأبيض ودخله جو بايدن، فعادت معه أمريكا لاتفاق باريس للمناخ ولمنظمة الصحة العالمية وألغت قيود السفر بحق مواطني دول إسلامية وبناء الجدار الفاصل مع المكسيك وقد تعود غدا للاتفاق النووي مع إيران.

      المزيد
      من طلب "العلا" سهر الليالي.. من طلب "العلا" سهر الليالي..

      مقالات

      من طلب "العلا" سهر الليالي..

      المشاركة الشعبية في اتخاذ القرار وتكريس حرية الرأي والتعبير نهجا بديلا عن الحكم الفردي طريق لا محيد عنه للالتحاق بركب الحضارة الإنسانية. وقتها سيصبح الحل في عواصمنا لا في واشنطن أو موسكو أو أنقرة أو طهران أو تل أبيب.

      المزيد
      قراءة هادئة في التطبيع المغربي ـ الإسرائيلي قراءة هادئة في التطبيع المغربي ـ الإسرائيلي

      مقالات

      قراءة هادئة في التطبيع المغربي ـ الإسرائيلي

      توقيع سعد الدين العثماني على الاتفاق كان النقطة التي أنهت أية آمال في رد فعل مناهض من داخل الحزب لتوجه الدولة، التي يرأس زعيمه حكومتها، وزادت تصريحات عبد الإله بن كيران الطين بلة، بالنظر إلى "القدسية" التي صُبغت بها شخصيته عندما عطل تشكيل الحكومة الثانية لأشهر طالت واعتبرت وقتها تحديا للقصر..

      المزيد
      العار في باريس.. فرنسا تمر بأزمة في كل بقاع العالم اليوم! العار في باريس.. فرنسا تمر بأزمة في كل بقاع العالم اليوم!

      مقالات

      العار في باريس.. فرنسا تمر بأزمة في كل بقاع العالم اليوم!

      حظ فرنسا العاثر لم يكن مرتبطا بتحولها مسرحا لهذا الذي وصفته صحف دولية بالعار، بل إن ضحيتي الحادثتين منحدرتان من دول الاستعمار الفرنسي لإفريقيا، الذي ترفض باريس الاعتذار عنه. كلمة زنجي أو أسود ما كان لها أن تحمل معانٍ حاطة من الكرامة الإنسانية لولا الماضي الاستعماري المرادف لاستعباد السود.

      المزيد
      المزيـد