عربى21
الأحد، 07 مارس 2021 / 23 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • رئيس "تويتر" يعرض أول تغريدة للبيع.. وصلت إلى مليوني دولار
  • أمريكيون يحرقون كمامات احتجاجا على إجراءات كورونا (شاهد)
  • السعودية تمدد برنامجين ماليين لدعم القطاع الخاص ضد كورونا
  • "المرصد السوري": مليشيات إيرانية تتدرب في دير الزور
  • دورية جديدة لقاذفتين أمريكيتين بأجواء الشرق الأوسط (صور)
  • ليفربول "المجروح" يواصل السقوط في الدوري الإنجليزي (شاهد)
  • احتجاجات مستمرة بلبنان لليوم السادس على التوالي (شاهد)
  • صعود جماعي لبورصات الخليج باستثناء أسهم الإمارات
  • مقتل 18 شخصا بانفجار لغمين في حماة السورية
  • التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    عشر سنوات على الربيع العربي: الخلاص بين الدولة الوطنية والتكامل الإقليمي

    قاسم قصير
    # الأربعاء، 27 يناير 2021 05:31 م بتوقيت غرينتش
    0
    عشر سنوات على الربيع العربي: الخلاص بين الدولة الوطنية والتكامل الإقليمي
    عشر سنوات مرّت على الربيع العربي والذي حمل لنا الكثير من الآمال والأحلام بخروج العالم العربي من المآسي والأزمات والمشاكل والهموم، لكن النتائج كانت قاسية وصعبة؛ بين انهيار دول، وعودة القمع الدكتاتوري، وحروب وصراعات أهلية، وانتشار التطرف والعنف، واستعادة الهويات المذهبية والطائفية والعشائرية، وتحوّل العالم العربي إلى ساحة للصراعات الإقليمية والدولية، وسقط مئات الآلاف من الضحايا وهاجر وتهجّر الملايين من المواطنين العرب، وانتشرت المجاعات وزاد الخوف والقلق على المستقبل.

    وباستثناء التجربة التونسية التي نجحت في تحقيق انتقال ديمقراطي وسلمي للسلطة وبناء منظومة سياسية جديدة قائمة على أسس الديمقراطية والتنوع ووضع دستور جديد متطور، فإن معظم الدول العربية التي مرّ عليها الربيع العربي عانت وتعاني من أزمات متنوعة داخلية وخارجية، وبعض هذه الدول تواجه اليوم ظروفا أسوأ مما كانت تواجهه قبل الربيع العربي وتحولت مجددا إلى الدكتاتورية والقمع، فيما دول أخرى تعاني من الحرب والصراعات الداخلية والخارجية.

    لكن هل أقفلت أبواب الحلول في عالمنا العربي؟ وأين هي الخيارات الجديدة للخروج من المأزق الراهن؟ وما هي الأفكار الجديدة التي طرحت خلال السنوات الأخيرة من أجل البحث عن آفاق جديدة لاستعادة دور الدولة الوطنية، ومواجهة التحديات المختلفة والتأقلم مع المتغيرات الإقليمية والدولية؟

    في مواجهة هذه التحديات المتعددة برزت عدة دعوات مهمة في العالم العربي، ومنها الدعوة لمراجعة تجربة الإسلام السياسي، أو دور الحركات الإسلامية وعلاقتها بالسلطة والحكم والقوى الداخلية والخارجية، وتقييم ما قامت به خلال السنوات العشر الماضية، إضافة لضرورة دراسة أسباب بروز التيارات العنفية المتشددة وكيفية استعادة الصورة الصحيحة للإسلام والدين.

    كما شهدنا نقاشات مهمة خلال السنوات الأخيرة حول موضوعين أساسيين، الأول حول الدعوات للتكامل الإقليمي والكونفدرالية المشرقية والقيم المشرقية والإمبرطورية المشرقية الثقافية، وذلك لمواجهة الصراعات والحروب الإقليمية والمذهبية والطائفية، وصدرت العديد من الدعوات من أجل حوار عربي- تركي- إيراني- كردي لمعالجة مختلف الأزمات. وقد تجددت هذه الدعوات مؤخرا بعد انتهاء ولاية الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وانتخاب الرئيس الأمريكي جو بايدن، والذي سيطرح رؤى أمريكية جديدة حول قضايا العالم والمنطقة.

    ومن الموضوعات المهمة التي أعيد النقاش حولها خلال هذه السنوات العشر الصعبة قضية الدولة الوطنية في العالم العربي، حيث تواجه هذه الدولة تحديات عديدة داخلية وخارجية وتعاني من أزمات متنوعة.

    وفي إطار هذه النقاشات وبعد مرور عشر سنوات على الربيع العربي، صدر مؤخرا تقرير هام عن المركز الاستشاري للدراسات والتوثيق (وهو أحد أهم مراكز الدراسات في لبنان والعالم العربي ولديه عشرات الإصدارات التنموية والسياسية والاستراتيجية)، وهذا التقرير تحت عنوان: "الدولة الوطنية في العالم العربي: المعضلات والتحديات خلال عقد من الاضطرابات واللا يقين".

    وتضمن هذا التقرير العديد من الدراسات الهامة لعدد من المفكرين والباحثين العرب حول التحديات التي تواجه الدولة الوطنية في العالم العربي وكيفية مواجهة هذه التحديات. وهو يشكّل إضافة مهمة إلى عشرات الدراسات والكتب والتقارير والأبحاث التي نشرت خلال السنوات العشر الأخيرة حول المشاكل والأزمات التي يواجهها الوطن العربي.

    لكن أهمية هذا التقرير كونه صادرا عن مركز دراسات وأبحاث قريب من حزب الله، وهو أحد الحركات الإسلامية الفاعلة اليوم في لبنان والعالم العربي. وقد كتب رئيس المركز الدكتور عبد الحليم فضل الله في مقدمة التقرير حول إشكالية الدولة الوطنية: "إن الدولة الوطنية هي بمعنى ما خشبة الخلاص مما نحن فيه، كونها تملك ما لا تحظى به المنظومات السياسية الأخرى ما فوقها وما دونها (أحزاب، اتحادات إقليمية، منظمات دولية، شراكات عالمية). فهي الضمانة التي لا غنى عنها للنهوض وإعادة البناء، ولمواجهة الاستحقاقات الصعبة كالوباء الأخير أو الإرهاب أو الانهيارات الاقتصادية. وهي الطريقة الفعالة الوحيدة لبث الطمأنينة في الجماعات القلقة، وتهدئة الهويات الفرعية وإبرام المصالحات الضرورية بينها. كما أنها المنطلق نحو صياغة تفاهمات إقليمية لإنهاء الحروب أولا، وللوصول تاليا إلى نظام جديد يعزز حضور منطقتنا في العالم. إنها أيضا المضمار المناسب والوحيد للمضي قدما في تطوير أنظمة الحكم والتوافق قائمة على عقود اجتماعية جديدة ومتوازنة إذا لزم الأمر".

    هذه الرؤية الهامة والمختصرة التي يقدمها الدكتور عبد الحليم فضل الله من موقعه البحثي، وعلى ضوء خلفيته الفكرية الإسلامية، تشكل مدخلا مهما للنقاش حول نظرة الأحزاب والحركات الإسلامية والقومية في العالم العربي لمفهوم الدولة الوطنية ودورها.

    وقد سبق للدكتور معين الرفاعي (المعروف باسم أبو عماد الرفاعي)، وهو القيادي في حركة الجهاد الإسلامي منذ ثلاث سنوات، أن أعدّ دراسة دكتوراة (نشرت لاحقا في كتاب) حول موقف الحركات الإسلامية من الدولة والسلطة، وضرورة إعادة النظر في هذا الموضوع المهم. وقد أثار كتابه آنذاك الكثير من ردود الفعل السلبية في أوساط بعض الحركات الإسلامية.

    اليوم وبعد عشر سنوات على الربيع العربي، وبعد كل هذه التجارب في الحكم والمعارضة من قبل كل الحركات الإسلامية واليسارية والقومية، نحتاج مجددا لإعادة التفكير في كل هذه الموضوعات والقضايا، وخصوصا حول الدولة الوطنية وعلاقتنا بها، وكيفية بناء هذه الدولة، لعلها تكون جسر الخلاص من الأزمات التي نعاني منها، دون أن يعني ذلك التخلي عن الدعوات للتكامل أو التعاون الإقليمي أو القومي أو الإسلامي، أو البحث عن أشكال ومبادرات جديدة لوقف كل هذه الصراعات والحروب والأزمات في وطننا العربي، وتلك مهمة الباحثين والمفكرين الأحرار في هذا الزمن الصعب.

    twitter.com/KassirKassem

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الإسلاميين

    الدولة

    دراسات

    الوطنية

    أفكار

    #
    مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

    مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

    الأربعاء، 30 ديسمبر 2020 03:11 م بتوقيت غرينتش
    عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

    عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

    الأربعاء، 16 ديسمبر 2020 12:53 م بتوقيت غرينتش
    اتهام "الإخوان" بالإرهاب واغتيال زادة: أية أسس تحكم مواقفنا؟

    اتهام "الإخوان" بالإرهاب واغتيال زادة: أية أسس تحكم مواقفنا؟

    الأربعاء، 02 ديسمبر 2020 01:46 م بتوقيت غرينتش
    في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي

    في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي

    الأربعاء، 04 نوفمبر 2020 04:34 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • ما واقعية حديث إعلام النظام السوري عن تغيير العملة؟

        ما واقعية حديث إعلام النظام السوري عن تغيير العملة؟

        اقتصاد
      • أحدث ظهور للظفيري عبر "كلوب هاوس".. وتفاعل واسع (شاهد)

        أحدث ظهور للظفيري عبر "كلوب هاوس".. وتفاعل واسع (شاهد)

        سياسة
      • مكافأة أمريكية لجمع معلومات عن "بوسورة".. ما علاقة مصر؟

        مكافأة أمريكية لجمع معلومات عن "بوسورة".. ما علاقة مصر؟

        سياسة
      • مجلة فرنسية تكشف ما جرى مع زوجة بوتفليقة السابقة في باريس

        مجلة فرنسية تكشف ما جرى مع زوجة بوتفليقة السابقة في باريس

        صحافة
      • تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي

        تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      عن مقاومة التطبيع ورحيل أنيس نقاش: فلسطين هي محور الصراع المستمر عن مقاومة التطبيع ورحيل أنيس نقاش: فلسطين هي محور الصراع المستمر

      مقالات

      عن مقاومة التطبيع ورحيل أنيس نقاش: فلسطين هي محور الصراع المستمر

      نحتاج اليوم لرؤية جديدة من قبل كل القوى والدول في المنطقة من أجل وقف الصراعات والحروب الداخلية

      المزيد
      بين زيارة البابا للعراق ووثيقة الأخوة: أي مستقبل لحوار الأديان؟ بين زيارة البابا للعراق ووثيقة الأخوة: أي مستقبل لحوار الأديان؟

      مقالات

      بين زيارة البابا للعراق ووثيقة الأخوة: أي مستقبل لحوار الأديان؟

      هناك عدم تطابق بين ما يُطرح من مبادرات وبين الواقع السياسي والاجتماعي والحقوقي في العديد من الدول التي تدعم الحوار بين الأديان. وعلى ضوء ذلك نحتاج لإعادة تقييم جذرية لهذه التجارب ولتحديد مستقبل الحوار بين الأديان

      المزيد
      في ظل التغيرات الدولية والإقليمية: هل لا يزال التقريب بين المذاهب ضرورة؟ في ظل التغيرات الدولية والإقليمية: هل لا يزال التقريب بين المذاهب ضرورة؟

      مقالات

      في ظل التغيرات الدولية والإقليمية: هل لا يزال التقريب بين المذاهب ضرورة؟

      هل لا يزال مشروع التقريب بين المذاهب الإسلامية هو الطريق الأفضل لمواجهة التحديات المستجدة، ولا سيما في ظل التغيرات التي تشهدها المنطقة والعالم اليوم؟

      المزيد
      مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟ مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

      مقالات

      مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

      القيم المشرقية هي في الواقع مجالات ثقافية كبيرة تضم أمماً ومناطق عدة، وهي تشكّل المرجعية الثقافية الأعم لشعوب الإقليم ومكوناته. إنها مجموعة القوى الاجتماعية والأفكار التي حققت قدراً من التجانس، لكنها تتغيّر باستمرار وتتطوّر (أو يجب أن تتطوّر) رداً على التحديات

      المزيد
      عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟ عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

      مقالات

      عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

      أطروحته الشهيرة حول ولاية الأمة على نفسها؛ في الرد على أطروحة ولاية الفقيه ولمعالجة إشكالية الحكم في الإسلام، ومشروعه التصالحي داخل الدول العربية والإسلامية وبين مختلف التيارات والأنظمة..

      المزيد
      اتهام "الإخوان" بالإرهاب واغتيال زادة: أية أسس تحكم مواقفنا؟ اتهام "الإخوان" بالإرهاب واغتيال زادة: أية أسس تحكم مواقفنا؟

      مقالات

      اتهام "الإخوان" بالإرهاب واغتيال زادة: أية أسس تحكم مواقفنا؟

      قد يتساءل البعض: ما الربط بين الحدثين في هذه المرحلة؟ وأية مقاربة يمكن تقديمها في المواقف من هذه الأحداث اليوم؟

      المزيد
      كي لا نراهن على الآخرين مرة أخرى: متى تأتي الحلول من الداخل؟ كي لا نراهن على الآخرين مرة أخرى: متى تأتي الحلول من الداخل؟

      مقالات

      كي لا نراهن على الآخرين مرة أخرى: متى تأتي الحلول من الداخل؟

      نحن بحاجة إلى عقل جديد قائم على التسامح وقبول التنوع والخروج من الصراعات التاريخية، والدعوة للتعاون، ورفض العنف الداخلي أو الصراع المذهبي فيما بيننا، والاستفادة من كل تطور علمي، لكن مع العمل لبناء مقدراتنا الداخلية والتعاون لمواجهة المحتل الصهيوني، بدل التطبيع معه والاتفاق معه لمواجهة بقية المكونات

      المزيد
      في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي

      مقالات

      في مواجهة التطبيع والإساءة للرسول: قوى المقاومة وأهمية معركة الوعي

      يجب البحث عن القواسم المشتركة بين كل القوى التي تواجه المشروع الصهيوني- الأمريكي، وفي الوقت نفسه الرد على الإساءات التي تستهدف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بالوسائل والطرق المؤثرة، دون الانجرار إلى العنف والتطرف

      المزيد
      المزيـد